تستعد المملكة العربية السعودية، لاستقبال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، يوم 21 مايو الجاري، وتتجه دبلوماسية المملكة إلى جعل الزيارة قمة إسلامية عربية أمريكية ناجحة.
ودعا خادم الحرمين الشريفين العاهل السعودي، الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لحضور القمة، وذكرت وكالة الأنباء السعودية الرسمية، الأربعاء، أن وزير التجارة والاستثمار السعودي، ماجد بن عبد الله القصبي، سلَّم الدعوة للرئيس التركي خلال استقباله له.
كما دعا العاهل السعودي، الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة لحضور القمة العربية الإسلامية الأمريكية.
وتسلم الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير قطر، رسالة خطية من خادم الحرمين الشريفين، تتضمن دعوة له لحضور قمة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية مع الولايات المتحدة الأمريكية، وقمة عربية إسلامية أمريكية، اللتين ستُعْقدان بمدينة الرياض.
وسلم الرسالة ماجد القصبي، وزير التجارة والاستثمار السعودي، خلال استقبال الأمير له، صباح الأربعاء، في مكتبه بالديوان الأميري.
وقالت وسائل إعلام سعودية إن من الزعماء الذين تأكد حضورهم القمة الأمريكية الإسلامية، قادة مصر وتركيا وباكستان، إضافة إلى حكام الدول الخليجية، باستثناء سلطان عُمان ورئيس الإمارات، بسبب ظروفهما الصحية.
ويجول عدد من وزراء السعودية دول العالم الإسلامي، في خطوة تستهدف إنجاح القمة، حيث زار وزير الخارجية السعودي عادل الجبير، خلال اليومين الماضيين، المغرب وتونس والجزائر، وسلم قادتها دعوة من الملك سلمان بن عبد العزيز لحضور القمة الأمريكية العربية الإسلامية، في حين سافر وزير الإعلام السعودي، عواد العواد، إلى إسلام آباد، الاثنين، حيث التقى رئيس الوزراء الباكستاني نواز شريف، وقدم إليه دعوة من العاهل السعودي لحضور القمة.
وبالإضافة إلى قادة الأردن والجزائر والنيجر، وجهت السعودية دعوة إلى الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، والعاهل المغربي الملك محمد السادس.
وتلقى الرئيس الفلسطيني محمود عباس، دعوة للمشاركة في القمة، حسبما أفاد مصدر رسمي أردني.
وذكرت وكالة الأنباء الأردنية أن الوزير المفوض في السفارة السعودية لدى المملكة، طارق بن محمد رشوان، سلم رسالة خطية لعباس في مقر إقامته بعمان تضمنت دعوة لحضور القمة، وأعرب الرئيس عباس عن "سعادته" بالدعوة، مؤكداً "حرصه على حضور القمة"، آملاً بأن "تتكلل بالنجاح والخروج بالنتائج المرجوة منها".
وكان وفد سعودي بقيادة وزير الخارجية عادل الجبير قضى أياماً، الأسبوع الماضي، في العاصمة واشنطن، والتقى مسؤولين أمريكيين في البيت الأبيض إعداداً للزيارة.
ودعا خادم الحرمين الشريفين العاهل السعودي، الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لحضور القمة، وذكرت وكالة الأنباء السعودية الرسمية، الأربعاء، أن وزير التجارة والاستثمار السعودي، ماجد بن عبد الله القصبي، سلَّم الدعوة للرئيس التركي خلال استقباله له.
كما دعا العاهل السعودي، الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة لحضور القمة العربية الإسلامية الأمريكية.
وتسلم الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير قطر، رسالة خطية من خادم الحرمين الشريفين، تتضمن دعوة له لحضور قمة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية مع الولايات المتحدة الأمريكية، وقمة عربية إسلامية أمريكية، اللتين ستُعْقدان بمدينة الرياض.
وسلم الرسالة ماجد القصبي، وزير التجارة والاستثمار السعودي، خلال استقبال الأمير له، صباح الأربعاء، في مكتبه بالديوان الأميري.
وقالت وسائل إعلام سعودية إن من الزعماء الذين تأكد حضورهم القمة الأمريكية الإسلامية، قادة مصر وتركيا وباكستان، إضافة إلى حكام الدول الخليجية، باستثناء سلطان عُمان ورئيس الإمارات، بسبب ظروفهما الصحية.
ويجول عدد من وزراء السعودية دول العالم الإسلامي، في خطوة تستهدف إنجاح القمة، حيث زار وزير الخارجية السعودي عادل الجبير، خلال اليومين الماضيين، المغرب وتونس والجزائر، وسلم قادتها دعوة من الملك سلمان بن عبد العزيز لحضور القمة الأمريكية العربية الإسلامية، في حين سافر وزير الإعلام السعودي، عواد العواد، إلى إسلام آباد، الاثنين، حيث التقى رئيس الوزراء الباكستاني نواز شريف، وقدم إليه دعوة من العاهل السعودي لحضور القمة.
وبالإضافة إلى قادة الأردن والجزائر والنيجر، وجهت السعودية دعوة إلى الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، والعاهل المغربي الملك محمد السادس.
وتلقى الرئيس الفلسطيني محمود عباس، دعوة للمشاركة في القمة، حسبما أفاد مصدر رسمي أردني.
وذكرت وكالة الأنباء الأردنية أن الوزير المفوض في السفارة السعودية لدى المملكة، طارق بن محمد رشوان، سلم رسالة خطية لعباس في مقر إقامته بعمان تضمنت دعوة لحضور القمة، وأعرب الرئيس عباس عن "سعادته" بالدعوة، مؤكداً "حرصه على حضور القمة"، آملاً بأن "تتكلل بالنجاح والخروج بالنتائج المرجوة منها".
وكان وفد سعودي بقيادة وزير الخارجية عادل الجبير قضى أياماً، الأسبوع الماضي، في العاصمة واشنطن، والتقى مسؤولين أمريكيين في البيت الأبيض إعداداً للزيارة.