قتلت قوات الأمن السعودية بالرصاص، رجلاً مطلوباً شرق المملكة، بعد أن حاول مسلحون منع أعمال تطوير الحي القديم ببلدة العوامية الذي تقول السلطات إن مسلحين مطلوبين يختبئون فيه.
ووفقاً لما جاء في صحيفة "الحياة"، الخميس، فقد "شهدت أعمال إنشائية بدأتها أمانة المنطقة الشرقية في السعودية، الأربعاء، ضمن المرحلة الأولى من مشروع تطوير حي المسورة في بلدة العوامية، هجوماً إرهابياً شنه عدد من المطلوبين، بعدما استهدفوا المعدات في أثناء إزالة المباني بالحي الذي تم استكمال نزع ملكياته".
وأضافت أنه صاحَب أعمال الإزالة وجودُ الجهات الأمنية التي تصدت لعدد من الهجمات "الإرهابية" على منفذي المشروع بعد إطلاق عيارات نارية على المعدات.
ونجح رجال الأمن في تعقب المطلوبين الذين ظهروا مع بداية أعمال الإزالة في الحي. وقُتل أحد المطلوبين في أثناء المواجهات.
وتقول السلطات إن الشوارع الضيقة لحي المسورة القديم، الذي يرجع تاريخه لأكثر من 100 عام، أصبحت أوكاراً لعدد من المطلوبين للتخطيط والانطلاق لتنفيذ أعمالهم "الإرهابية" التي تستهدف رجال الأمن والمواطنين.
وشهد الحي مواجهات أمنية بعد تحصن عدد من المسلحين في مبانيه؛ ما حوّله مرتعاً لتنفيذ هجماتهم.
وكانت وسائل الإعلام السعودية قد نشرت أنباء هجمات على مسؤولين محليين، وخطف قاضٍ شيعي في ديسمبر الماضي.
{{ article.visit_count }}
ووفقاً لما جاء في صحيفة "الحياة"، الخميس، فقد "شهدت أعمال إنشائية بدأتها أمانة المنطقة الشرقية في السعودية، الأربعاء، ضمن المرحلة الأولى من مشروع تطوير حي المسورة في بلدة العوامية، هجوماً إرهابياً شنه عدد من المطلوبين، بعدما استهدفوا المعدات في أثناء إزالة المباني بالحي الذي تم استكمال نزع ملكياته".
وأضافت أنه صاحَب أعمال الإزالة وجودُ الجهات الأمنية التي تصدت لعدد من الهجمات "الإرهابية" على منفذي المشروع بعد إطلاق عيارات نارية على المعدات.
ونجح رجال الأمن في تعقب المطلوبين الذين ظهروا مع بداية أعمال الإزالة في الحي. وقُتل أحد المطلوبين في أثناء المواجهات.
وتقول السلطات إن الشوارع الضيقة لحي المسورة القديم، الذي يرجع تاريخه لأكثر من 100 عام، أصبحت أوكاراً لعدد من المطلوبين للتخطيط والانطلاق لتنفيذ أعمالهم "الإرهابية" التي تستهدف رجال الأمن والمواطنين.
وشهد الحي مواجهات أمنية بعد تحصن عدد من المسلحين في مبانيه؛ ما حوّله مرتعاً لتنفيذ هجماتهم.
وكانت وسائل الإعلام السعودية قد نشرت أنباء هجمات على مسؤولين محليين، وخطف قاضٍ شيعي في ديسمبر الماضي.