دبي – (العربية نت): أكد وزير الدولة للشؤون الخارجية الإماراتية، أنور قرقاش، أن تحرك الإمارات ضمن التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن "إعادة الأمل" توجهاته استراتيجية وقومية، ولن ينال منه السفهاء والجبناء.
وقال في تغريدة على "تويتر" "التزامنا التاريخي باليمن وشعبه وجّهه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان، وسقته تضحيات أبناء الإمارات وشهادة خيرتهم، ولن ينال منه السفهاء والجبناء". وأكد أن التزام الإمارات ضمن التحالف العربي بقيادة الرياض "يقضّ مضجع ثوار الثرثرة".
كما شدد على أن "الدور الإماراتي في اليمن مساند للسعودية، وهدفه خير اليمن".
وكانت منظمة التعاون الإسلامي جددت، التزامها بالوقوف مع وحدة اليمن وسيادته واستقلاله السياسي. وأكدت في بيان لها "التزامها بدعم الحكومة الشرعية في اليمن تماشياً مع قرارات القمة الإسلامية وقرارات مجلس وزراء الخارجية".
وحثت المنظمة جميع الأطراف اليمنية على الوقوف مع الشرعية ونبذ دعوات الفرقة والانفصال، مؤكدة ضرورة الوصول إلى حل توافقي للأزمة، يرتكز على قرارات مجلس الأمن ذات الصلة و المبادرة الخليجية وآلياتها التنفيذية، ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني.
بدوره، شدد الأمين العام للجامعة العربية، أحمد أبو الغيط، على أهمية التمسك بوحدة التراب اليمني والشرعية، داعيا اليمنيين إلى رفض دعوات الانقسام.
وكان مجلس التعاون الخليجي جدد مواقفه الثابتة تجاه وحدة وسيادة اليمن والحفاظ على أمنه واستقراره، كما جدد دعمه لجهود الأمم المتحدة الرامية إلى التوصل لحل سلمي للأزمة وفقا للمبادرة الخليجية ومخرجات الحوار الوطني وقرار مجلس الأمن 2216.
{{ article.visit_count }}
وقال في تغريدة على "تويتر" "التزامنا التاريخي باليمن وشعبه وجّهه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان، وسقته تضحيات أبناء الإمارات وشهادة خيرتهم، ولن ينال منه السفهاء والجبناء". وأكد أن التزام الإمارات ضمن التحالف العربي بقيادة الرياض "يقضّ مضجع ثوار الثرثرة".
كما شدد على أن "الدور الإماراتي في اليمن مساند للسعودية، وهدفه خير اليمن".
وكانت منظمة التعاون الإسلامي جددت، التزامها بالوقوف مع وحدة اليمن وسيادته واستقلاله السياسي. وأكدت في بيان لها "التزامها بدعم الحكومة الشرعية في اليمن تماشياً مع قرارات القمة الإسلامية وقرارات مجلس وزراء الخارجية".
وحثت المنظمة جميع الأطراف اليمنية على الوقوف مع الشرعية ونبذ دعوات الفرقة والانفصال، مؤكدة ضرورة الوصول إلى حل توافقي للأزمة، يرتكز على قرارات مجلس الأمن ذات الصلة و المبادرة الخليجية وآلياتها التنفيذية، ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني.
بدوره، شدد الأمين العام للجامعة العربية، أحمد أبو الغيط، على أهمية التمسك بوحدة التراب اليمني والشرعية، داعيا اليمنيين إلى رفض دعوات الانقسام.
وكان مجلس التعاون الخليجي جدد مواقفه الثابتة تجاه وحدة وسيادة اليمن والحفاظ على أمنه واستقراره، كما جدد دعمه لجهود الأمم المتحدة الرامية إلى التوصل لحل سلمي للأزمة وفقا للمبادرة الخليجية ومخرجات الحوار الوطني وقرار مجلس الأمن 2216.