دبي - (العربية نت): التقى ولي عهد أبوظبي، سمو الشيخ محمد بن زايد، خلال زيارته لواشنطن، وزير الخارجية الأمريكي، ريكس تيلرسون، في واشنطن، بحضور كبار مسؤولي البلدين.
وقد وقعت الولايات المتحدة والإمارات العربية المتحدة اتفاقا جديدا للتعاون الدفاعي قالت بشأنه وزارة الدفاع الأمريكية، إنه يحل محل اتفاق العام 1994 وسيتيح للجيش الأمريكي القدرة على الاستجابة بسلاسة أكبر لعدد من السيناريوهات داخل وحول الإمارات العربية المتحدة عند الضرورة، حسب البنتاغون.
وبحث محمد بن زايد مع تيليرسون التعاون بين البلدين وسبل تطويره وتنميته، حسب ما جاء في وكالة الأنباء الإماراتية "وام".
كما جرى خلال اللقاء الذي حضره الشيخ طحنون بن زايد مستشار الأمن الوطني الإماراتي والشيخ عبدالله بن زايد وزير الخارجية الإماراتي استعراض "المستجدات والتطورات على الساحتين الإقليمية والدولية وبشكل خاص الأزمات التي تشهدها عدد من دول المنطقة من بينها سوريا واليمن وليبيا وأهم الأفكار والحلول الدبلوماسية المطروحة لهذه الأزمات ورؤية البلدين إزاء المخاطر والتحديات التي تواجه منطقة الشرق الأوسط وتقوض أسس السلام والاستقرار في المنطقة".
وتطرق الحديث إلى "جهود المجتمع الدولي في مكافحة الإرهاب والتطرف والعنف والتنسيق القائم بين البلدين في هذا الشأن وأهمية مواصلة دعم هذه الجهود لإحلال السلام وإرساء دعائم الأمن والاستقرار في المنطقة".
وتناول اللقاء "أوجه الشراكة القائمة بين دولة الإمارات والولايات المتحدة والتزامهما بتكثيف جهود مكافحة التنظيمات الإرهابية والمتطرفة وأهمية بلورة تدابير دبلوماسية موسعة لمواجهة التدخلات الإقليمية العدوانية في شؤون دول المنطقة فضلاً عن تشجيعهما بذل المزيد من الجهود لتحقيق الاستقرار والسلام في كل من ليبيا واليمن وسوريا".
من جهة أخرى، التقى الشيخ محمد بن زايد بعدد من قادة وأعضاء الكونغرس الأمريكي.
وكان ولي عهد أبوظبي قد وصل إلى واشنطن، والتقى في البيت الأبيض، الرئيس الأمريكي دونالد ترمب. وتباحث الرجلان ملفات التعاون الثنائية، وفق ما ذكرت وكالة الأنباء الإماراتية.
{{ article.visit_count }}
وقد وقعت الولايات المتحدة والإمارات العربية المتحدة اتفاقا جديدا للتعاون الدفاعي قالت بشأنه وزارة الدفاع الأمريكية، إنه يحل محل اتفاق العام 1994 وسيتيح للجيش الأمريكي القدرة على الاستجابة بسلاسة أكبر لعدد من السيناريوهات داخل وحول الإمارات العربية المتحدة عند الضرورة، حسب البنتاغون.
وبحث محمد بن زايد مع تيليرسون التعاون بين البلدين وسبل تطويره وتنميته، حسب ما جاء في وكالة الأنباء الإماراتية "وام".
كما جرى خلال اللقاء الذي حضره الشيخ طحنون بن زايد مستشار الأمن الوطني الإماراتي والشيخ عبدالله بن زايد وزير الخارجية الإماراتي استعراض "المستجدات والتطورات على الساحتين الإقليمية والدولية وبشكل خاص الأزمات التي تشهدها عدد من دول المنطقة من بينها سوريا واليمن وليبيا وأهم الأفكار والحلول الدبلوماسية المطروحة لهذه الأزمات ورؤية البلدين إزاء المخاطر والتحديات التي تواجه منطقة الشرق الأوسط وتقوض أسس السلام والاستقرار في المنطقة".
وتطرق الحديث إلى "جهود المجتمع الدولي في مكافحة الإرهاب والتطرف والعنف والتنسيق القائم بين البلدين في هذا الشأن وأهمية مواصلة دعم هذه الجهود لإحلال السلام وإرساء دعائم الأمن والاستقرار في المنطقة".
وتناول اللقاء "أوجه الشراكة القائمة بين دولة الإمارات والولايات المتحدة والتزامهما بتكثيف جهود مكافحة التنظيمات الإرهابية والمتطرفة وأهمية بلورة تدابير دبلوماسية موسعة لمواجهة التدخلات الإقليمية العدوانية في شؤون دول المنطقة فضلاً عن تشجيعهما بذل المزيد من الجهود لتحقيق الاستقرار والسلام في كل من ليبيا واليمن وسوريا".
من جهة أخرى، التقى الشيخ محمد بن زايد بعدد من قادة وأعضاء الكونغرس الأمريكي.
وكان ولي عهد أبوظبي قد وصل إلى واشنطن، والتقى في البيت الأبيض، الرئيس الأمريكي دونالد ترمب. وتباحث الرجلان ملفات التعاون الثنائية، وفق ما ذكرت وكالة الأنباء الإماراتية.