الرياض - (وكالات): اكد خادم الحرمين الشريفين العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز ال سعود في القمة العربية الاسلامية الامريكية في الرياض الاحد، بحضور الرئيس الامريكي دونالد ترامب، ان النظام الايراني "رأس حربة الارهاب العالمي"، مؤكدا عزم المملكة على القضاء على "كل التنظيمات الارهابية". وقال الملك سلمان في خطاب افتتح به اعمال القمة "النظام الايراني يشكل راس حربة الارهاب العالمي منذ ثورة الخميني وحتى اليوم"، مضيفا "لم نعرف ارهابا وتطرفا حتى اطلت ثورة الخمينية براسها".
وقال الملك سلمان ان "النظام الايراني وحزب الله والحوثيون وداعش والقاعدة متشابهون"، واتهم طهران برفض "مبادرات حسن الجوار التي قدمتها دولنا وبحسن النية واستبدلت ذلك بالاطماع التوسعية والممارسات الاجرامية والتدخل في الشؤون الداخلية للدول الاخرى". وتابع "لقد ظن النظام في ايران ان صمتنا ضعف وحكمتنا تراجع حتى فاض بنا الكيل من ممارساته". واكد خادم الحرمين الشريفين عزم المملكة "القضاء على تنظيم الدولة "داعش" وكل التنظيمات الارهابية ايا كان دينها او مذهبها او فكرها"، مضيفا "ان مسؤوليتنا امام الله ثم امام شعوبنا والعالم أجمع ان نقف متحدين لمحاربة قوى الشر والتطرف ايا كان مصدرها". وشدد على ضرورة "العمل على مكافحة الارهاب بكافة صوره واشكاله وتجفيف منابعه ومصادر تمويله"، مشيرا الى ان "الدول العربية والاسلامية التي تجاوزت 55 دولة وعدد سكانها قرابة المليار ونصف المليار تعد شريكا مهما في محاربة قوى التطرف والارهاب". وتابع الملك سلمان "الاسلام دين الرحمة والسماحة والتعايش". وتعهد قائلا "اننا لا نتهاون ابدا في محاكمة كل من يمول او يدعو الى الارهاب باي صورة".
وقال ان "الدول المشاركة في القمة شريك هام في محاربة التطرف والإرهاب".
واوضح الملك سلمان "سنتعاون في القضاء على الإرهاب بكل صوره وأشكاله"، مشدداً على أن "الدين الإسلامي كان وسيبقى دين الرحمة والتعايش والسلام"، مؤكداً أن "بعض المنتسبين للإسلام يشوهون الدين".
وأضاف خادم الحرمين الشريفين أن "مشاركة الرئيس ترامب في القمة توضح اهتمام واشنطن بالمنطقة".
وقال العاهل السعودي "نرفض وندين فرز الشعوب على أساس ديني أو طائفي"، مضيفاً "النظام الإيراني وحزب الله والحوثيون وداعش والقاعدة متشابهون"، موضحا "لا نأخذ الشعب الإيراني بجرائم نظامه" مشيرا الى ان "النظام الإيراني يشكل رأس حربة للإرهاب منذ ثورة الخميني وحتى اليوم".
وقال الملك سلمان "نؤكد عزمنا القضاء على "داعش" وكل التنظيمات الإرهابية".
وقال الملك سلمان ان "النظام الايراني وحزب الله والحوثيون وداعش والقاعدة متشابهون"، واتهم طهران برفض "مبادرات حسن الجوار التي قدمتها دولنا وبحسن النية واستبدلت ذلك بالاطماع التوسعية والممارسات الاجرامية والتدخل في الشؤون الداخلية للدول الاخرى". وتابع "لقد ظن النظام في ايران ان صمتنا ضعف وحكمتنا تراجع حتى فاض بنا الكيل من ممارساته". واكد خادم الحرمين الشريفين عزم المملكة "القضاء على تنظيم الدولة "داعش" وكل التنظيمات الارهابية ايا كان دينها او مذهبها او فكرها"، مضيفا "ان مسؤوليتنا امام الله ثم امام شعوبنا والعالم أجمع ان نقف متحدين لمحاربة قوى الشر والتطرف ايا كان مصدرها". وشدد على ضرورة "العمل على مكافحة الارهاب بكافة صوره واشكاله وتجفيف منابعه ومصادر تمويله"، مشيرا الى ان "الدول العربية والاسلامية التي تجاوزت 55 دولة وعدد سكانها قرابة المليار ونصف المليار تعد شريكا مهما في محاربة قوى التطرف والارهاب". وتابع الملك سلمان "الاسلام دين الرحمة والسماحة والتعايش". وتعهد قائلا "اننا لا نتهاون ابدا في محاكمة كل من يمول او يدعو الى الارهاب باي صورة".
وقال ان "الدول المشاركة في القمة شريك هام في محاربة التطرف والإرهاب".
واوضح الملك سلمان "سنتعاون في القضاء على الإرهاب بكل صوره وأشكاله"، مشدداً على أن "الدين الإسلامي كان وسيبقى دين الرحمة والتعايش والسلام"، مؤكداً أن "بعض المنتسبين للإسلام يشوهون الدين".
وأضاف خادم الحرمين الشريفين أن "مشاركة الرئيس ترامب في القمة توضح اهتمام واشنطن بالمنطقة".
وقال العاهل السعودي "نرفض وندين فرز الشعوب على أساس ديني أو طائفي"، مضيفاً "النظام الإيراني وحزب الله والحوثيون وداعش والقاعدة متشابهون"، موضحا "لا نأخذ الشعب الإيراني بجرائم نظامه" مشيرا الى ان "النظام الإيراني يشكل رأس حربة للإرهاب منذ ثورة الخميني وحتى اليوم".
وقال الملك سلمان "نؤكد عزمنا القضاء على "داعش" وكل التنظيمات الإرهابية".