أنهى الشاب السعودي إبراهيم صغير المضياني العنزي، معاناة الطفلة رتيم العتيبي التي تعاني من مرض الفشل الكلوي، بالتبرع لها بإحدى كليتيه، لتتمكن من العيش بصورة طبيعية بعد معاناة مع المرض استمرت لسنوات.
وأعرب العنزي، بعد نجاح العملية، عن سعادته بإنهاء معاناة نفس بشرية، عانت كثيراً جراء غسيل الكلى، خاصة أن الطفلة رتيم ما زالت في بداية مشوار حياتها.
وكان مغردون أطلقوا وسماً تحت اسم الطفلة رتيم العتيبي محتاجة لمتبرع، فما كان من الشاب إبراهيم إلا أن تقدم للتبرع بكليته، وبعد إجراء الفحوص اللازمة والتأكد من المطابقة، أُجريت، الثلاثاء، عملية نقل الكلية بمستشفى الملك فيصل التخصصي في الرياض بنجاح تام.
وبادر رواد موقع "تويتر" إلى شكر العنزي على موقفه الإنساني وإنقاذ نفس عبر التبرع لها بكليته.
وذكر رواد مواقع التوصل أن المجتمع السعودي يشهد العديد من الحالات المماثلة، حيث يتجاوب متطوعون ومتبرعون مع حالات إنسانية طرحت على الإنترنت لا يعرفونهم شخصياً.
وأعرب العنزي، بعد نجاح العملية، عن سعادته بإنهاء معاناة نفس بشرية، عانت كثيراً جراء غسيل الكلى، خاصة أن الطفلة رتيم ما زالت في بداية مشوار حياتها.
وكان مغردون أطلقوا وسماً تحت اسم الطفلة رتيم العتيبي محتاجة لمتبرع، فما كان من الشاب إبراهيم إلا أن تقدم للتبرع بكليته، وبعد إجراء الفحوص اللازمة والتأكد من المطابقة، أُجريت، الثلاثاء، عملية نقل الكلية بمستشفى الملك فيصل التخصصي في الرياض بنجاح تام.
وبادر رواد موقع "تويتر" إلى شكر العنزي على موقفه الإنساني وإنقاذ نفس عبر التبرع لها بكليته.
وذكر رواد مواقع التوصل أن المجتمع السعودي يشهد العديد من الحالات المماثلة، حيث يتجاوب متطوعون ومتبرعون مع حالات إنسانية طرحت على الإنترنت لا يعرفونهم شخصياً.