دبي – (العربية نت): رحبت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء الأربعاء، باختيار خادم الحرمين الشريفين العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود للأمير محمد بن سلمان ولياً للعهد وتعيينه نائبا لرئيس مجلس الوزراء مع استمراره وزيراً للدفاع.
وقالت "إننا نرحب بهذا الاختيار الموفق لما عرف عن الأمير محمد من الحرص التام على خدمة دينه ووطنه وأمته، كما ننوه بتأييد هيئة البيعة لهذا الاختيار الموفق، وبمبايعة الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز، للأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولياً للعهد على كتاب الله وسنة رسوله، وذلك دليل على ما تحظى به المملكة من اجتماع للكلمة ووحدة للصف، سائلين الله تعالى لولي العهد العون والتوفيق فيما أوكل إليه ولي الأمر من مهمات جسام، وبإذن الله هو خير من يقوم بها."
كما دعت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء الله أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وولي عهده ويبقيهما ذخراً للإسلام والمسلمين.
من جانبها رحّبت أيضاً، الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي باختيار الأمير محمد بن سلمان ولياً للعهد.
وهنأ الأمين العام للمنظمة الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين بهذه المناسبة، خادم الحرمين الشريفين على هذا الاختيار الموفق لِمَا للأمير محمد بن سلمان من خِبرة وحِنكة ورؤية في إدارة شؤون المملكة العربية السعودية، ولِمَا عُرف عن الأمير محمد بن سلمان من التفاني في خدمة دينه ووطنه وأمته ولحرصه في الدفع بخطوات أوسع وأعمق نحو العمل الإسلامي المشترك لما فيه صالح الأمة الإسلامية.
وقال "إن النجاحات الداخلية والخارجية التي حققها سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان خلال الفترة القصيرة الماضية والتي كان آخرها النجاح الكبير الذي حققته القمة العربية الإسلامية في الرياض، جعلت منه رجل المرحلة" .
ودعا الدكتور العثيمين الله تعالى أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين ويوفقهما في خدمة الدين والوطن والأمة الاسلامية.
وكان الملك سلمان بن عبد العزيز أصدر صباح الأربعاء أمراً ملكياً قضى بإعفاء الأمير محمد بن نايف من منصبه ولياً للعهد، وتعيين الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولياً للعهد في السعودية، وتعيينه نائبا لرئيس مجلس الوزراء مع استمراره وزيراً للدفاع.
{{ article.visit_count }}
وقالت "إننا نرحب بهذا الاختيار الموفق لما عرف عن الأمير محمد من الحرص التام على خدمة دينه ووطنه وأمته، كما ننوه بتأييد هيئة البيعة لهذا الاختيار الموفق، وبمبايعة الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز، للأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولياً للعهد على كتاب الله وسنة رسوله، وذلك دليل على ما تحظى به المملكة من اجتماع للكلمة ووحدة للصف، سائلين الله تعالى لولي العهد العون والتوفيق فيما أوكل إليه ولي الأمر من مهمات جسام، وبإذن الله هو خير من يقوم بها."
كما دعت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء الله أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وولي عهده ويبقيهما ذخراً للإسلام والمسلمين.
من جانبها رحّبت أيضاً، الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي باختيار الأمير محمد بن سلمان ولياً للعهد.
وهنأ الأمين العام للمنظمة الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين بهذه المناسبة، خادم الحرمين الشريفين على هذا الاختيار الموفق لِمَا للأمير محمد بن سلمان من خِبرة وحِنكة ورؤية في إدارة شؤون المملكة العربية السعودية، ولِمَا عُرف عن الأمير محمد بن سلمان من التفاني في خدمة دينه ووطنه وأمته ولحرصه في الدفع بخطوات أوسع وأعمق نحو العمل الإسلامي المشترك لما فيه صالح الأمة الإسلامية.
وقال "إن النجاحات الداخلية والخارجية التي حققها سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان خلال الفترة القصيرة الماضية والتي كان آخرها النجاح الكبير الذي حققته القمة العربية الإسلامية في الرياض، جعلت منه رجل المرحلة" .
ودعا الدكتور العثيمين الله تعالى أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين ويوفقهما في خدمة الدين والوطن والأمة الاسلامية.
وكان الملك سلمان بن عبد العزيز أصدر صباح الأربعاء أمراً ملكياً قضى بإعفاء الأمير محمد بن نايف من منصبه ولياً للعهد، وتعيين الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولياً للعهد في السعودية، وتعيينه نائبا لرئيس مجلس الوزراء مع استمراره وزيراً للدفاع.