الرياض – (وكالات): أكد مجلس الوزراء السعودي، الاثنين، أن "الإجراءات التي اتخذتها الدول الداعية لمكافحة الإرهاب، موجهة للحكومة القطرية لتصحيح مسارها"، مشددا على أن "الشعب القطري جزء أصيل من المنظومة الخليجية والعربية".
وتطرق مجلس الوزراء في الجلسة التي عقدها برئاسة خادم الحرمين الشريفين العاهل السعودي، الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، إلى البيان المشترك الذي أصدرته السعودية والإمارات والبحرين ومصر بعد استلام الرد القطري من أمير الكويت، الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح.
وجدد المجلس "الشكر والتقدير لسمو أمير دولة الكويت الشقيقة على مساعيه وجهوده لحل الأزمة مع الحكومة القطرية، في إطار حرص سموه على وحدة الصف الخليجي والعربي".
وشدد على ما "اشتمل عليه بيان الدول الداعية لمكافحة الإرهاب من مضامين"، مؤكدا أن "الشعب القطري جزء أصيل من المنظومة الخليجية والعربية".
وذكر أن "الإجراءات التي اتخذتها الدول الأربع، موجهة للحكومة القطرية لتصحيح مسارها الساعي إلى تفتيت منظومة مجلس التعاون الخليجي والأمن العربي والعالمي وزعزعة استقرار دول المنطقة والتدخل في شؤونها".
وشددت السعودية على أن "مكافحة الإرهاب والتطرف وتعزيز قيم الاعتدال، مسؤولية دولية تتطلب التعاون والتنسيق الفاعل بين الدول، حيث إن الإرهاب لا دين له، وهو جريمة تستهدف العالم أجمع ولا تفرق بين الأديان والأعراق".
وقدر مجلس الوزراء السعودي ترحيب قادة الدول الأعضاء في قمة مجموعة العشرين باستضافة المملكة لأعمال القمة عام 2020.
وأعرب المجلس في هذا السياق عن شكره لما أبداه المشاركون في القمة من تقدير لجهود السعودية في مكافحة الإرهاب.
وتطرق مجلس الوزراء في الجلسة التي عقدها برئاسة خادم الحرمين الشريفين العاهل السعودي، الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، إلى البيان المشترك الذي أصدرته السعودية والإمارات والبحرين ومصر بعد استلام الرد القطري من أمير الكويت، الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح.
وجدد المجلس "الشكر والتقدير لسمو أمير دولة الكويت الشقيقة على مساعيه وجهوده لحل الأزمة مع الحكومة القطرية، في إطار حرص سموه على وحدة الصف الخليجي والعربي".
وشدد على ما "اشتمل عليه بيان الدول الداعية لمكافحة الإرهاب من مضامين"، مؤكدا أن "الشعب القطري جزء أصيل من المنظومة الخليجية والعربية".
وذكر أن "الإجراءات التي اتخذتها الدول الأربع، موجهة للحكومة القطرية لتصحيح مسارها الساعي إلى تفتيت منظومة مجلس التعاون الخليجي والأمن العربي والعالمي وزعزعة استقرار دول المنطقة والتدخل في شؤونها".
وشددت السعودية على أن "مكافحة الإرهاب والتطرف وتعزيز قيم الاعتدال، مسؤولية دولية تتطلب التعاون والتنسيق الفاعل بين الدول، حيث إن الإرهاب لا دين له، وهو جريمة تستهدف العالم أجمع ولا تفرق بين الأديان والأعراق".
وقدر مجلس الوزراء السعودي ترحيب قادة الدول الأعضاء في قمة مجموعة العشرين باستضافة المملكة لأعمال القمة عام 2020.
وأعرب المجلس في هذا السياق عن شكره لما أبداه المشاركون في القمة من تقدير لجهود السعودية في مكافحة الإرهاب.