دبي – (قناة الحدث): مع استمرار المقاطعة الخليجية العربية لقطر، بات الطريق مسدوداً في وجهها من كل النواحي، ما دعاها إلى البحث عن حلول وقتية للتعامل مع أزمتها. واختارت الدوحة الاتكاء على المقيمين لتجاوز المأزق الذي ورطت نفسها به، فرفعت الأسعار بشكل جنوني وأصبحت تكاليف المعيشة تفوق طاقة سكان البلد.
فقد تضاعف ثمن بعض المواد لا سيما الغذائية بشكل غير معقول وصل أحياناً إلى 10 أضعاف السعر ما قبل المقاطعة.
الغلاء لم يقتصر على المواد الغذائية، فبالنسبة للمغتربين على وجه الخصوص يواجهون صعوبة في ارتفاع أسعار التذاكر، فبعد الحظر الجوي الذي فرضته دول المقاطعة على قطر أصبح من الضروري على المسافرين الانتقال إلى بلد ثالث ليستطيعوا الوصول إلى بلدانهم وهو أمر زاد تكاليف السفر بشكل عام.
وكانت الهيئة العامة للطيران المدني في كل من السعودية والبحرين والإمارات أعلنت أن الحظر الجوي المفروض على قطر يشمل شركات الطيران القطرية والطائرات المسجلة فيها.
فقد تضاعف ثمن بعض المواد لا سيما الغذائية بشكل غير معقول وصل أحياناً إلى 10 أضعاف السعر ما قبل المقاطعة.
الغلاء لم يقتصر على المواد الغذائية، فبالنسبة للمغتربين على وجه الخصوص يواجهون صعوبة في ارتفاع أسعار التذاكر، فبعد الحظر الجوي الذي فرضته دول المقاطعة على قطر أصبح من الضروري على المسافرين الانتقال إلى بلد ثالث ليستطيعوا الوصول إلى بلدانهم وهو أمر زاد تكاليف السفر بشكل عام.
وكانت الهيئة العامة للطيران المدني في كل من السعودية والبحرين والإمارات أعلنت أن الحظر الجوي المفروض على قطر يشمل شركات الطيران القطرية والطائرات المسجلة فيها.