أوضح وزير الخارجية الإماراتي الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان لرئيس وزراء جورجيا جيورجي كفيركاشفيليفي، أن الإجراءات المتخذة ضد قطر الجماعات الإرهابية وتهديدها أمن واستقرار المنطقة، وذلك في إطار الزيارة الرسمية التي يقوم بها حالياً لجورجيا.
وبحث عبدالله بن زايد خلال اللقاء مستجدات الأوضاع في المنطقة وتبادل وجهات النظر تجاه عدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك بين البلدين.
كما التقى عبدالله بن زايد ضمن الزيارة مع وزير الخارجية الجورجي ميخائيل جانيليدزي، وبحثا مستجدات الأوضاع في المنطقة وعدداً من القضايا الإقليمية والدولية.
وأكد عبدالله بن زايد أن دولة الإمارات وجورجيا ترتبطان بعلاقات متميزة وهناك حرص مستمر على تعزيز هذه العلاقات في المجالات كافة.
وعقب اللقاء عقد الجانبين مؤتمراً صحفياً مشتركاً، صرح عبدالله بن زايد "إن المباحثات التي أجريت تطرقت إلى القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك"، موضحاً أنه "على الصعيد السياسي تطرقت مباحثاتنا للقضايا الإقليمية والدولية وسبل التعاون لمواجهة التحديات المشتركة وعلى رأسها محاربة قوى الإرهاب والتطرف التي تمثل تهديدا مشتركا".
وأضاف عبدالله بن زايد أنه "في هذا الإطار أوضحنا للجانب الجورجي الإجراءات التي اتخذناها مع السعودية ومملكة البحرين ومصر ضد قطر بسبب دعمها المتواصل لأفراد وجماعات متطرفة تهدد أمن واستقرار المنطقة".
وتابع عبدالله بن زايد قائلاً: "سعينا للتوصل إلى حل سياسي يضع حداً لتمويل الجماعات الإرهابية والتدخل في الشؤون الداخلية لدول الجوار والتحريض الإعلامي على التطرف"، ومؤكداً "أهمية تعزيز التشاور بين البلدين وتنسيق الجهود من أجل المساهمة في التوصل إلى تسويات سياسية للأزمات القائمة في الشرق الأوسط وإعادة الاستقرار إليه".
وبحث عبدالله بن زايد خلال اللقاء مستجدات الأوضاع في المنطقة وتبادل وجهات النظر تجاه عدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك بين البلدين.
كما التقى عبدالله بن زايد ضمن الزيارة مع وزير الخارجية الجورجي ميخائيل جانيليدزي، وبحثا مستجدات الأوضاع في المنطقة وعدداً من القضايا الإقليمية والدولية.
وأكد عبدالله بن زايد أن دولة الإمارات وجورجيا ترتبطان بعلاقات متميزة وهناك حرص مستمر على تعزيز هذه العلاقات في المجالات كافة.
وعقب اللقاء عقد الجانبين مؤتمراً صحفياً مشتركاً، صرح عبدالله بن زايد "إن المباحثات التي أجريت تطرقت إلى القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك"، موضحاً أنه "على الصعيد السياسي تطرقت مباحثاتنا للقضايا الإقليمية والدولية وسبل التعاون لمواجهة التحديات المشتركة وعلى رأسها محاربة قوى الإرهاب والتطرف التي تمثل تهديدا مشتركا".
وأضاف عبدالله بن زايد أنه "في هذا الإطار أوضحنا للجانب الجورجي الإجراءات التي اتخذناها مع السعودية ومملكة البحرين ومصر ضد قطر بسبب دعمها المتواصل لأفراد وجماعات متطرفة تهدد أمن واستقرار المنطقة".
وتابع عبدالله بن زايد قائلاً: "سعينا للتوصل إلى حل سياسي يضع حداً لتمويل الجماعات الإرهابية والتدخل في الشؤون الداخلية لدول الجوار والتحريض الإعلامي على التطرف"، ومؤكداً "أهمية تعزيز التشاور بين البلدين وتنسيق الجهود من أجل المساهمة في التوصل إلى تسويات سياسية للأزمات القائمة في الشرق الأوسط وإعادة الاستقرار إليه".