أبوظبي – (سكاي نيوز عربية): اعتبر وزير الدولة للشؤون الخارجية الإماراتي أنور قرقاش أن "رهان قطر على الحل الخارجي من قبيل الوهم والسراب"، محذرا إياها مما وصفه بـ"درب الزلق"، مؤكدا أن "من الحكمة أن تدرك الدوحة أن الحل خليجي ومفتاحه السعودية".
وقال قرقاش في تغريدات على "تويتر"، "في أزمة قطر الممتدة الرهان على الحل الخارجي ينحسر، وهو رهان واهم ينتقص ويهمش ضرر قطر على جيرانها، والتطاول و المناورة لا تمثل إستراتيجية".
وذكر أنه "في ظل إدراك المجتمع الدولي أن حل مأزق قطر خليجي، نبحث عن الحكمة لا المكابرة، كبير من يقول أخطأت بحقكم ومصلحتي ووجداني ضمن البيت الخليجي".
واعتبر أن "من الحكمة أن تدرك الدوحة أن الحل خليجي ومفتاحه السعودية"، داعيا إياها إلى "التوقف عن المناورة والمكابرة والإستقواء بالحزبي والأجنبي"، واعتبر أن ذلك من قبيل ما وصفه بـ "درب الزلق الذي لا نتمناه للدوحة".
وقال قرقاش إن "الإعتماد على حل خارجي وتمييع المفاهيم سراب، ويبقى أساس الأزمة حيّا وملخصه تغيير التوجه".
واستطرد بالقول "الخوف أن قطر التي إنزلقت سياستها من التوسط بين الأطراف إلى تمويل ودعم التطرف ستنزلق مجددا عبر البوابة الخارجية، أوهام السيادة صعبة التصديق".
وقال قرقاش في تغريدات على "تويتر"، "في أزمة قطر الممتدة الرهان على الحل الخارجي ينحسر، وهو رهان واهم ينتقص ويهمش ضرر قطر على جيرانها، والتطاول و المناورة لا تمثل إستراتيجية".
وذكر أنه "في ظل إدراك المجتمع الدولي أن حل مأزق قطر خليجي، نبحث عن الحكمة لا المكابرة، كبير من يقول أخطأت بحقكم ومصلحتي ووجداني ضمن البيت الخليجي".
واعتبر أن "من الحكمة أن تدرك الدوحة أن الحل خليجي ومفتاحه السعودية"، داعيا إياها إلى "التوقف عن المناورة والمكابرة والإستقواء بالحزبي والأجنبي"، واعتبر أن ذلك من قبيل ما وصفه بـ "درب الزلق الذي لا نتمناه للدوحة".
وقال قرقاش إن "الإعتماد على حل خارجي وتمييع المفاهيم سراب، ويبقى أساس الأزمة حيّا وملخصه تغيير التوجه".
واستطرد بالقول "الخوف أن قطر التي إنزلقت سياستها من التوسط بين الأطراف إلى تمويل ودعم التطرف ستنزلق مجددا عبر البوابة الخارجية، أوهام السيادة صعبة التصديق".