أبوظبي – (سكاي نيوز عربية): دعت مصر، إلى وضع حد لسياسة قطر الداعمة للإرهاب، خلال جلسة صوت خلالها مجلس الأمن بالإجماع لصالح فرض عقوبات على 8 أشخاص وجهات مرتبطة بتنظيمي "داعش" و"القاعدة".
وخلال الجلسة أشار المندوب المصري، إيهاب مصطفى، إلى سياسات النظام الحاكم في قطر، المستمرة في دعم الإرهاب دون خشية من المحاسبة وتجاهل قرارات مجلس الأمن.
وقال المندوب المصري، إيهاب مصطفى "ليس من المعقول أو المقبول أنه في الوقت الذي يقوم به مجلس الأمن باعتماد قرارات تبني الإطار القانوني والعملياتي لمكافحة الإرهاب، أن نجد الأنظمة الحاكمة في حفنة من الدول تضرب هذا الإطار بمعول الهدم، وذلك من خلال انتهاكاتها المستمرة لقرارات المجلس، بشكل علني يصل إلى حد الوقاحة، ودون أي خشية من المحاسبة".
وأضاف أن "هذه الدول تقوم بتمويل الإرهاب بشكل مستمر وتمده بالسلاح وتوفير الملاذ الآمن له، وهو الأمر الذي يتجسد على سبيل المثال وليس الحصر في تبني النظام الحاكم في قطر لسياسة دعم الإرهاب بتمويله وإمداده بالسلاح وتوفير الملاذ الآمن والتحريض سواء كان ذلك في ليبيا أو في سوريا أو في العراق أو في دول أخرى".
وقطعت مصر والسعودية والإمارات والبحرين ودول أخرى علاقاتها مع قطر في الخامس من يونيو الماضي، بسبب دعم الدوحة للإرهاب والمتطرفين، والوقوف وراء تحركات لزعزعة الاستقرار في المنطقة.
وخلال الجلسة أشار المندوب المصري، إيهاب مصطفى، إلى سياسات النظام الحاكم في قطر، المستمرة في دعم الإرهاب دون خشية من المحاسبة وتجاهل قرارات مجلس الأمن.
وقال المندوب المصري، إيهاب مصطفى "ليس من المعقول أو المقبول أنه في الوقت الذي يقوم به مجلس الأمن باعتماد قرارات تبني الإطار القانوني والعملياتي لمكافحة الإرهاب، أن نجد الأنظمة الحاكمة في حفنة من الدول تضرب هذا الإطار بمعول الهدم، وذلك من خلال انتهاكاتها المستمرة لقرارات المجلس، بشكل علني يصل إلى حد الوقاحة، ودون أي خشية من المحاسبة".
وأضاف أن "هذه الدول تقوم بتمويل الإرهاب بشكل مستمر وتمده بالسلاح وتوفير الملاذ الآمن له، وهو الأمر الذي يتجسد على سبيل المثال وليس الحصر في تبني النظام الحاكم في قطر لسياسة دعم الإرهاب بتمويله وإمداده بالسلاح وتوفير الملاذ الآمن والتحريض سواء كان ذلك في ليبيا أو في سوريا أو في العراق أو في دول أخرى".
وقطعت مصر والسعودية والإمارات والبحرين ودول أخرى علاقاتها مع قطر في الخامس من يونيو الماضي، بسبب دعم الدوحة للإرهاب والمتطرفين، والوقوف وراء تحركات لزعزعة الاستقرار في المنطقة.