القاهرة – (وكالات): ذكرت صحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية، أن "هناك مقاطعة إماراتية غير رسمية لعدد من المصارف الغربية التى توجد فى رأس مالها حصص قطرية ملحوظة بينها بنك "باركليز" و"دويتشه بنك""، موضحة أن "هذه الإجراءات ترمي إلى توسيع تأثير المقاطعة ضد الدوحة، والمفروضة منذ شهرين"، وفقا لما نشره موقع صحيفة "اليوم السابع" المصرية.
وبحسب الصحيفة البريطانية، ذكر مسؤولون مصرفيون إماراتيون، أن بعض المؤسسات تملك فرصا ضئيلة للفوز بتراخيص جديدة فى الإمارات خلال الأشهر القادمة، بسبب وجود حصص كبيرة فى رأسمالها تابعة لجهاز قطر للاستثمار وأعضاء من الأسرة القطرية الحاكمة.
ونقلت الصحيفة، عن أحد المصرفيين، قوله، "قالوا لنا إن هناك مقاطعة غير رسمية، وإنه لا يوجد ما يمكن أن نفعله، لم تكن هناك أى قوائم سوداء رسمية، بل فقط الغش وراء الكواليس".
وبرزت قضية المقاطعة غير الرسمية، فى يوليو الماضى، عندما وزعت شركة بترول أبو ظبى الوطنية، التراخيص لإدارة الاكتتاب العام، لكن تم استبعاد المصارف المعنية، بسرعة من المنافسة.
وأوضحت الصحيفة، أن حصة جهاز قطر للاستثمار فى احدى البنوك الاجنبية تبلغ حاليا 5%، كما يملك الجهاز الحق فى شراء 13 % إضافية من الأسهم، هذا وتملك مؤسسات قطرية حصة 6 % في بنوك اجنبية اخرى.
وبحسب الصحيفة البريطانية، ذكر مسؤولون مصرفيون إماراتيون، أن بعض المؤسسات تملك فرصا ضئيلة للفوز بتراخيص جديدة فى الإمارات خلال الأشهر القادمة، بسبب وجود حصص كبيرة فى رأسمالها تابعة لجهاز قطر للاستثمار وأعضاء من الأسرة القطرية الحاكمة.
ونقلت الصحيفة، عن أحد المصرفيين، قوله، "قالوا لنا إن هناك مقاطعة غير رسمية، وإنه لا يوجد ما يمكن أن نفعله، لم تكن هناك أى قوائم سوداء رسمية، بل فقط الغش وراء الكواليس".
وبرزت قضية المقاطعة غير الرسمية، فى يوليو الماضى، عندما وزعت شركة بترول أبو ظبى الوطنية، التراخيص لإدارة الاكتتاب العام، لكن تم استبعاد المصارف المعنية، بسرعة من المنافسة.
وأوضحت الصحيفة، أن حصة جهاز قطر للاستثمار فى احدى البنوك الاجنبية تبلغ حاليا 5%، كما يملك الجهاز الحق فى شراء 13 % إضافية من الأسهم، هذا وتملك مؤسسات قطرية حصة 6 % في بنوك اجنبية اخرى.
