مكة المكرمة – (وكالات): بينما غادر المتعجلون من حجاج بيت الله الحرام مكة المكرمة، بعد أداء طواف الوداع، بدءاً من الأحد، قام الحجاج غير المتعجلين برمي الجمرات الثلاث، الإثنين، في رابع أيام عيد الأضحى المبارك، وثالث أيام التشريق.
ويفضل بعض الحجاج الذهاب إلى المدينة المنورة لزيارة مسجد الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، قبل الرحيل إلى بلادهم.
ويقضي الحجاج في منى أيام التشريق الثلاث 11 و12 و13 من شهر ذي الحجة، لرمي الجمرات الثلاث، مبتدئين بالجمرة الصغرى ثم الوسطى ثم جمرة العقبة، ويُمكن للمتعجل منهم اختصارها إلى يومين فقط، حيث يتوجه إلى مكة لأداء طواف الوداع وهو آخر مناسك الحج.
وكان مستشار خادم الحرمين الشريفين ورئيس اللجنة المركزية للحج أمير منطقة مكة الأمير خالد الفيصل قد أعلن في مؤتمر صحافي، الأحد، "نجاح موسم الحج هذه السنة"، قائلاً إن "المملكة العربية السعودية لا تتخذ من الحج مواقف سياسية ولا تأبه لما يفعله الآخرون، وأن أرض الحرمين مفتوحة لكل المسلمين دون استثناء، سواء أكانوا حجاجا إيرانيين أم غيرهم".
وذكر في وقت سابق أن "المملكة سجلت أرقاماً قياسية في نقل الحجاج بالحافلات والقطارات هذا العام، إذ بلغ عددهم أكثر من مليوني حاج وبأوقات زمنية قصيرة مقارنة بالسابق". وأكد أن "المملكة تركز على تقديم أفضل الخدمات لحجاج بيت الله الحرام بعيداً عما يحدث من صراعات وأزمات في المنطقة".
ويأتي رمي الجمرات تذكيراً بعداوة الشيطان الذي اعترض نبي الله إبراهيم وابنه إسماعيل في هذه الأماكن، فيعرفون بذلك عداوته ويحذرون منه.
وغادرت أفواج الحجيج من ضيوف الرحمن المتعجلين مكة المكرمة بعد أداء مناسكهم، ورمى حجاج بيت الله الحرام في اليوم الثاني من أيام التشريق الجمرات الثلاث بيسر وسهولة، مبتدئين بالجمرة الصغرى فالوسطى ثم جمرة العقبة. وتوجهوا بعدها إلى بيت الله الحرام لأداء طواف الوداع.
وتقول السلطات السعودية إن أكثر من 2.350 مليون شخص أدوا فريضة الحج هذا العام بزيادة عن موسم حج العام الماضي، وبين هؤلاء 1.750 مليون حاج قدموا من خارج المملكة ويمثلون 168 جنسية مختلفة.
ويفضل بعض الحجاج الذهاب إلى المدينة المنورة لزيارة مسجد الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، قبل الرحيل إلى بلادهم.
ويقضي الحجاج في منى أيام التشريق الثلاث 11 و12 و13 من شهر ذي الحجة، لرمي الجمرات الثلاث، مبتدئين بالجمرة الصغرى ثم الوسطى ثم جمرة العقبة، ويُمكن للمتعجل منهم اختصارها إلى يومين فقط، حيث يتوجه إلى مكة لأداء طواف الوداع وهو آخر مناسك الحج.
وكان مستشار خادم الحرمين الشريفين ورئيس اللجنة المركزية للحج أمير منطقة مكة الأمير خالد الفيصل قد أعلن في مؤتمر صحافي، الأحد، "نجاح موسم الحج هذه السنة"، قائلاً إن "المملكة العربية السعودية لا تتخذ من الحج مواقف سياسية ولا تأبه لما يفعله الآخرون، وأن أرض الحرمين مفتوحة لكل المسلمين دون استثناء، سواء أكانوا حجاجا إيرانيين أم غيرهم".
وذكر في وقت سابق أن "المملكة سجلت أرقاماً قياسية في نقل الحجاج بالحافلات والقطارات هذا العام، إذ بلغ عددهم أكثر من مليوني حاج وبأوقات زمنية قصيرة مقارنة بالسابق". وأكد أن "المملكة تركز على تقديم أفضل الخدمات لحجاج بيت الله الحرام بعيداً عما يحدث من صراعات وأزمات في المنطقة".
ويأتي رمي الجمرات تذكيراً بعداوة الشيطان الذي اعترض نبي الله إبراهيم وابنه إسماعيل في هذه الأماكن، فيعرفون بذلك عداوته ويحذرون منه.
وغادرت أفواج الحجيج من ضيوف الرحمن المتعجلين مكة المكرمة بعد أداء مناسكهم، ورمى حجاج بيت الله الحرام في اليوم الثاني من أيام التشريق الجمرات الثلاث بيسر وسهولة، مبتدئين بالجمرة الصغرى فالوسطى ثم جمرة العقبة. وتوجهوا بعدها إلى بيت الله الحرام لأداء طواف الوداع.
وتقول السلطات السعودية إن أكثر من 2.350 مليون شخص أدوا فريضة الحج هذا العام بزيادة عن موسم حج العام الماضي، وبين هؤلاء 1.750 مليون حاج قدموا من خارج المملكة ويمثلون 168 جنسية مختلفة.