دبي - (العربية نت): قال أمير دولة قطر، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، في كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة إن حفظ السلم يمثل أولوية في السياسة الخارجية لدولته، فيما دعا إلى "حوار غير مشروط" حسب تعبيره.
وأضاف الشيخ تميم أن العالم يعاني من غياب نظام لتطبيق أحكام القانون الدولي.
فيما ادعى أمير قطر أن "الدول الأربع قد خططت لإخضاع قطر لوصاية شاملة"، بحسب تعبيره.
كما اعتبر أن قطر قد "عانت من حملة تحريض إعلامية شاملة تم إعدادها مسبقاً".
وأضاف أنه "لا توجد أي أدلة للاتهامات التي تم توجيهها إلى قطر". وأعلن أمير قطر "دعوته إلى حوار غير مشروط قائم على احترام السيادة"، بحسب تعبيره.
وقال إن "مكافحة الإرهاب يجب ألا تكون مبرراً لانتهاكات ضد المدنيين". كذلك رفض التعامل بمعايير مزدوجة مع ظاهرة الإرهاب، كما قال.
من جهة أخرى، أعلن أمير قطر دعم بلاده لحل سياسي للأزمة السورية وفق مقررات جنيف 1 . ودعا "الفلسطينيين إلى استكمال المصالحة الوطنية".
وقال الشيخ تميم "علينا مساندة حكومة الوفاق في ليبيا في مساعيها لإعادة الاستقرار".
وأكد "على وحدة اليمن وتبني الحوار والحل السياسي لإنهاء الأزمة".
وبالنسبة لإيران دعا الشيخ تميم "لحوار بناء بين دول الخليج وإيران على أساس المصالح المشتركة"، على حد تعبيره.
من جانبه، قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في كلمة له أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك أنه "لا يمكن أن نترك الأزمات دون السعي لحلها".
وأضاف أن "الإرهاب في سوريا يستهدف المدنيين، وأن المجتمع الدولي أدار ظهره للشعب السوري".
ونوّه الرئيس التركي إلى أن "بلاده تستضيف أكثر من 3 ملايين لاجئ سوري". فيما أكد أردوغان دعمه لكافة الجهود الرامية لإحلال الاستقرار في سوريا.
وتابع أنه لا يتلقى الدعم اللازم من المجتمع الدولي لمواجهة أزمة اللاجئين.
من جهة أخرى، قال أردوغان إن بلاده تكافح إرهاب "داعش" في سوريا وحزب العمال الكردستاني في العراق.
كما ناشد أردوغان حكومة إقليم كردستان للتراجع عن قرار الاستفتاء.
فيما هدد أردوغان أن تجاهل كردستان التحذيرات التركية بشأن الاستفتاء سيزيد التوتر.
وأعلن الرئيس التركي دعم بلاده للوساطة الكويتية لحل الأزمة مع قطر.
وقال أردوغان "علينا أن نقوم بتطهير العالم من الأسلحة النووية".
وقد تطرق في كلمته أيضا إلى مشكلة "الروهينغا"، وموضحاً أن استمرار الأزمة عار على جبين الإنسانية.
من ناحيته، قال الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، في كلمة ألقاها أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة إن بلاده ستنظم العام المقبل مؤتمراً عن محاربة الإرهاب على الإنترنت.
وأضاف ماكرون، سنطرح مبادرة مع الشركاء لوضع خارطة طريق سياسية شاملة في سوريا. وأكد أن الشعب السوري قد عانى كثيراً في بلاده، وأيضاً من مخيمات اللجوء.
وتابع ماكرون أن الرد العسكري على الإرهاب ليس كافياً.
وأكد الرئيس الفرنسي أن الهجرة والإرهاب هما أبرز التحديات التي تواجه العالم حالياً.
ونوّه إلى أن هناك انتهاكات ضد اللاجئين غير مقبولة ويجب الحد منها. كما دعا ماكرون لتشكيل مجموعة اتصال حول سوريا.
ودان ماكرون عمليات التطهير العرقي بحق الروهينغا في بورما.
ولفت ماكرون إلى أنه على الأمم المتحدة العمل على تنظيم انتخابات في ليبيا العام المقبل.
من جهة أخرى، أعلن ماكرون أنه قد أبلغ أمريكا وإيران أن عدم احترام الاتفاق النووي قد يؤدي لحريق في المنطقة، وأشار الرئيس الفرنسي إلى ضرورة التصدي لبرنامج الصواريخ الباليستية الإيراني.
وافتتح الأمين العام للأمم المتحدة انطونيو غوتيريس أعمال الجمعية العامة بكلمة له قال فيها "إننا معاً نستطيع جلب السلام وبناء عالم أفضل".
وأضاف غوتيريس أن الملايين من الناس يعيشون في خطر بسبب التجارب النووية لكوريا الشمالية.
وأكد غوتيريس أنه لا يوجد أي مبرر للإرهاب، كما يجب العمل على وقفه وحرمانه من التمويل.
كما أشار غوتيريس قائلاً "علينا معالجة الأسباب الحقيقية وراء انتشار التطرف والإرهاب ".
من جهة أخرى، وجه غوتيريس نداءه إلى السلطات في ميانمار، وصرّح أنه عليها وقف عملياتها العسكرية والسماح بدخول المساعدات.
وأعرب غوتيريس عن أمله في أن تتوقف الإجراءات التصعيدية في الأراضي الفلسطينية.
وأشار إلى أنه يجب بذل المزيد من الجهود لمساعدة اللاجئين.
وأضاف أن بعض الدول لا تزال تتعامل مع موضوع الهجرة واللاجئين بشكل غير عقلاني.
وأضاف الشيخ تميم أن العالم يعاني من غياب نظام لتطبيق أحكام القانون الدولي.
فيما ادعى أمير قطر أن "الدول الأربع قد خططت لإخضاع قطر لوصاية شاملة"، بحسب تعبيره.
كما اعتبر أن قطر قد "عانت من حملة تحريض إعلامية شاملة تم إعدادها مسبقاً".
وأضاف أنه "لا توجد أي أدلة للاتهامات التي تم توجيهها إلى قطر". وأعلن أمير قطر "دعوته إلى حوار غير مشروط قائم على احترام السيادة"، بحسب تعبيره.
وقال إن "مكافحة الإرهاب يجب ألا تكون مبرراً لانتهاكات ضد المدنيين". كذلك رفض التعامل بمعايير مزدوجة مع ظاهرة الإرهاب، كما قال.
من جهة أخرى، أعلن أمير قطر دعم بلاده لحل سياسي للأزمة السورية وفق مقررات جنيف 1 . ودعا "الفلسطينيين إلى استكمال المصالحة الوطنية".
وقال الشيخ تميم "علينا مساندة حكومة الوفاق في ليبيا في مساعيها لإعادة الاستقرار".
وأكد "على وحدة اليمن وتبني الحوار والحل السياسي لإنهاء الأزمة".
وبالنسبة لإيران دعا الشيخ تميم "لحوار بناء بين دول الخليج وإيران على أساس المصالح المشتركة"، على حد تعبيره.
من جانبه، قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في كلمة له أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك أنه "لا يمكن أن نترك الأزمات دون السعي لحلها".
وأضاف أن "الإرهاب في سوريا يستهدف المدنيين، وأن المجتمع الدولي أدار ظهره للشعب السوري".
ونوّه الرئيس التركي إلى أن "بلاده تستضيف أكثر من 3 ملايين لاجئ سوري". فيما أكد أردوغان دعمه لكافة الجهود الرامية لإحلال الاستقرار في سوريا.
وتابع أنه لا يتلقى الدعم اللازم من المجتمع الدولي لمواجهة أزمة اللاجئين.
من جهة أخرى، قال أردوغان إن بلاده تكافح إرهاب "داعش" في سوريا وحزب العمال الكردستاني في العراق.
كما ناشد أردوغان حكومة إقليم كردستان للتراجع عن قرار الاستفتاء.
فيما هدد أردوغان أن تجاهل كردستان التحذيرات التركية بشأن الاستفتاء سيزيد التوتر.
وأعلن الرئيس التركي دعم بلاده للوساطة الكويتية لحل الأزمة مع قطر.
وقال أردوغان "علينا أن نقوم بتطهير العالم من الأسلحة النووية".
وقد تطرق في كلمته أيضا إلى مشكلة "الروهينغا"، وموضحاً أن استمرار الأزمة عار على جبين الإنسانية.
من ناحيته، قال الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، في كلمة ألقاها أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة إن بلاده ستنظم العام المقبل مؤتمراً عن محاربة الإرهاب على الإنترنت.
وأضاف ماكرون، سنطرح مبادرة مع الشركاء لوضع خارطة طريق سياسية شاملة في سوريا. وأكد أن الشعب السوري قد عانى كثيراً في بلاده، وأيضاً من مخيمات اللجوء.
وتابع ماكرون أن الرد العسكري على الإرهاب ليس كافياً.
وأكد الرئيس الفرنسي أن الهجرة والإرهاب هما أبرز التحديات التي تواجه العالم حالياً.
ونوّه إلى أن هناك انتهاكات ضد اللاجئين غير مقبولة ويجب الحد منها. كما دعا ماكرون لتشكيل مجموعة اتصال حول سوريا.
ودان ماكرون عمليات التطهير العرقي بحق الروهينغا في بورما.
ولفت ماكرون إلى أنه على الأمم المتحدة العمل على تنظيم انتخابات في ليبيا العام المقبل.
من جهة أخرى، أعلن ماكرون أنه قد أبلغ أمريكا وإيران أن عدم احترام الاتفاق النووي قد يؤدي لحريق في المنطقة، وأشار الرئيس الفرنسي إلى ضرورة التصدي لبرنامج الصواريخ الباليستية الإيراني.
وافتتح الأمين العام للأمم المتحدة انطونيو غوتيريس أعمال الجمعية العامة بكلمة له قال فيها "إننا معاً نستطيع جلب السلام وبناء عالم أفضل".
وأضاف غوتيريس أن الملايين من الناس يعيشون في خطر بسبب التجارب النووية لكوريا الشمالية.
وأكد غوتيريس أنه لا يوجد أي مبرر للإرهاب، كما يجب العمل على وقفه وحرمانه من التمويل.
كما أشار غوتيريس قائلاً "علينا معالجة الأسباب الحقيقية وراء انتشار التطرف والإرهاب ".
من جهة أخرى، وجه غوتيريس نداءه إلى السلطات في ميانمار، وصرّح أنه عليها وقف عملياتها العسكرية والسماح بدخول المساعدات.
وأعرب غوتيريس عن أمله في أن تتوقف الإجراءات التصعيدية في الأراضي الفلسطينية.
وأشار إلى أنه يجب بذل المزيد من الجهود لمساعدة اللاجئين.
وأضاف أن بعض الدول لا تزال تتعامل مع موضوع الهجرة واللاجئين بشكل غير عقلاني.