أبوظبي – (سكاي نيوز عربية): يعتزم جهاز قطر للاستثمار بيع مبنى إداري في منطقة كاناري وارف المالية في لندن كانت تؤجره لشركة كريدي سويس غروب، وفقا لما ذكره شخصان على دراية بالأمر لوكالة بلومبرغ.
وعين صندوق الثروة السيادية القطري وسطاء من شركة "سي.بي.آر.إي غروب" وشركة "جونز لانغ لاسال" لطرح المبنى بثمن 450 مليون جنيه إسترليني "610 ملايين دولار"، بحسب مصدر طالب عدم الكشف عن هويته.
ورفض متحدث باسم جهاز قطر للاستثمار التعليق على الخطة، وفقا لما ذكرته مؤسسة كوستار العقارية، الخميس الماضي.
واتجه الصندوق مؤخرا إلى تخفيض أصوله الخارجية، فيما اعتبره محللون محاولة لمواجهة الضغوط المتزايدة على الاقتصاد القطري منذ الأزمة القطرية.
وكانت السعودية والإمارات والبحرين ومصر قد قطعت العلاقات الدبلوماسية والتجارية مع قطر، بسبب دعمها للإرهاب والتعامل مع النظام الإيراني على ضرب استقرار المنطقة وأمنها.
وخفض الصندوق الأسبوع الماضي حصته في تيفاني للمجوهرات، بعدما أتخذ خطوة مماثلة تخفيض حصصه في شركة روسنفت الروسية العملاقة للطاقة وبنك كريدي سويس السويسري.
وقدرت مصادر في السوق قيمة صفقة بيع الحصة في تيفاني بنحو 415 مليون دولار. كما اتفق الصندوق السيادي القطري وجلينكور هذا الشهر على بيع جزء من حصتهما في روسنفت إلى مجموعة "سي إي إف سي" الصينية.
وكانت رويترز قد قالت، الشهر الماضي، إن حصة جهاز قطر للاستثمار في كريديسويس، وهي أحد الاستثمارات الأجنبية البارزة للصندوق السيادي،انخفضت أيضا.
وأودعت حكومة قطر مليارات الدولارات في النظام المصرفي في يونيو ويوليو لمساعدة البنوك القطرية في التعويض عن الأموال، التي سحبتها مصارف من دول عربية أخرى من جراء الأزمة.
وعين صندوق الثروة السيادية القطري وسطاء من شركة "سي.بي.آر.إي غروب" وشركة "جونز لانغ لاسال" لطرح المبنى بثمن 450 مليون جنيه إسترليني "610 ملايين دولار"، بحسب مصدر طالب عدم الكشف عن هويته.
ورفض متحدث باسم جهاز قطر للاستثمار التعليق على الخطة، وفقا لما ذكرته مؤسسة كوستار العقارية، الخميس الماضي.
واتجه الصندوق مؤخرا إلى تخفيض أصوله الخارجية، فيما اعتبره محللون محاولة لمواجهة الضغوط المتزايدة على الاقتصاد القطري منذ الأزمة القطرية.
وكانت السعودية والإمارات والبحرين ومصر قد قطعت العلاقات الدبلوماسية والتجارية مع قطر، بسبب دعمها للإرهاب والتعامل مع النظام الإيراني على ضرب استقرار المنطقة وأمنها.
وخفض الصندوق الأسبوع الماضي حصته في تيفاني للمجوهرات، بعدما أتخذ خطوة مماثلة تخفيض حصصه في شركة روسنفت الروسية العملاقة للطاقة وبنك كريدي سويس السويسري.
وقدرت مصادر في السوق قيمة صفقة بيع الحصة في تيفاني بنحو 415 مليون دولار. كما اتفق الصندوق السيادي القطري وجلينكور هذا الشهر على بيع جزء من حصتهما في روسنفت إلى مجموعة "سي إي إف سي" الصينية.
وكانت رويترز قد قالت، الشهر الماضي، إن حصة جهاز قطر للاستثمار في كريديسويس، وهي أحد الاستثمارات الأجنبية البارزة للصندوق السيادي،انخفضت أيضا.
وأودعت حكومة قطر مليارات الدولارات في النظام المصرفي في يونيو ويوليو لمساعدة البنوك القطرية في التعويض عن الأموال، التي سحبتها مصارف من دول عربية أخرى من جراء الأزمة.