دبي – (العربية نت): أكد وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية أنور قرقاش، الجمعة، أن "انتهازية الدوحة باتت مكشوفة، وأن قطر تتخبط في تناقضاتها، مناشدة تارة رضا واشنطن، وطوراً ود إيران".
وقال في تغريدات على حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، "مجددا تتخبط الدوحة في تناقضاتها، تنشد رضا واشنطن وودّ طهران، حالة الاضطراب لن يغطيها إعلام مدفوع الثمن يهاجم جيرانها، الانتهازية أصبحت مكشوفة".
وأضاف "إعلام قطر التابع يروج لتقاطع مصالح الرباعية مع إسرائيل في دعم الموقف الأمريكي بشأن إيران، والحقيقة أنه يبرِّر صمت الدوحة وتعاطفها مع طهران".
وكان قرقاش أكد في تغريدات سابقة له قبل أيام أن "إنفاق المال القطري على كل مرتزق مستمر، وأن تغيير التوجه الداعم للتطرف والإرهاب وتقويض أمن الجار سيبقى الأساس من أجل الخروج من الأزمة".
وأعلن الوزير الإماراتي في 9 أكتوبر الجاري أن "قطر قد فشلت في فك أزمتها عبر الإعلام والتدويل"، داعياً إياها إلى أن "تطرق باب الرياض وستجد الحل"، ومشيراً إلى أنه "لا يجب أن يتسبب عناد فرد وإرثه الملتبس في هذا الانهيار"، بحسب تعبيره.
يذكر أن قرقاش كان لفت مراراً إلى أن أهل قطر يرفضون هذا التقارب المعلن بين طهران والدوحة، ودعا قطر إلى تعديل سياساتها مع جيرانها، والتوجه إلى الرياض لحل الأزمة.
{{ article.visit_count }}
وقال في تغريدات على حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، "مجددا تتخبط الدوحة في تناقضاتها، تنشد رضا واشنطن وودّ طهران، حالة الاضطراب لن يغطيها إعلام مدفوع الثمن يهاجم جيرانها، الانتهازية أصبحت مكشوفة".
وأضاف "إعلام قطر التابع يروج لتقاطع مصالح الرباعية مع إسرائيل في دعم الموقف الأمريكي بشأن إيران، والحقيقة أنه يبرِّر صمت الدوحة وتعاطفها مع طهران".
وكان قرقاش أكد في تغريدات سابقة له قبل أيام أن "إنفاق المال القطري على كل مرتزق مستمر، وأن تغيير التوجه الداعم للتطرف والإرهاب وتقويض أمن الجار سيبقى الأساس من أجل الخروج من الأزمة".
وأعلن الوزير الإماراتي في 9 أكتوبر الجاري أن "قطر قد فشلت في فك أزمتها عبر الإعلام والتدويل"، داعياً إياها إلى أن "تطرق باب الرياض وستجد الحل"، ومشيراً إلى أنه "لا يجب أن يتسبب عناد فرد وإرثه الملتبس في هذا الانهيار"، بحسب تعبيره.
يذكر أن قرقاش كان لفت مراراً إلى أن أهل قطر يرفضون هذا التقارب المعلن بين طهران والدوحة، ودعا قطر إلى تعديل سياساتها مع جيرانها، والتوجه إلى الرياض لحل الأزمة.