أكد سفير خادم الحرمين الشريفين لدى مملكة البحرين، د.عبد الله آل الشيخ أن إعلان صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية، رئيس مجلس إدارة صندوق الاستثمارات العامة عن إطلاق مشروع "نيوم"NEOM تعتبر خطوة تنموية اقتصادية تقنية تحلق في آفاق العلم الحديث بثوابت المملكة الدينية وبوسطية الاسلام الحنيف وأعراف مجتمعها المبنية على تعاليمه.
وأوضح لـ"بنا"، أن هذه الخطوة الكبرى تجسد الرؤية الحكيمة والثاقبة للقيادة في المملكة العربية ألسعودية لاستشراف المستقبل من أجل بناء الإنسان وتطوير وتنمية المكان، وتعتبر أحد أهداف رؤية المملكة 2030، التي تستشرف المستقبل وتمثل قفزة مهمة في مفهوم التنمية والتحول الاقتصادي في السعي نحو آفاق أرحب وأشمل في التنوع في الموارد وخلق الفرص الاستثمارية من أجل تحقيق تنمية شاملة.
وأشار سفير خادم الحرمين الشريفين، إلى أن هذا المشروع يقع في منطقة تربط عبر حدودها السعودية ومصر والأردن وتطل على البحر الأحمر ويربط 3 قارات، ويرتكز على 9 قطاعات استثمارية متخصصة تستهدف الحضارات الإنسانية منها الطاقة والمياه والغذاء والترفيه والتكنولوجيا والسياحة والتعليم ويقام المشروع بكلفة 500 مليار دولار.
وبين آل الشيخ، أن المشروع يهدف إلى جعل المملكة العربية السعودية نموذجاً رائداً في كافة المجالات التنموية المختلفة ويعزز مكانتها الاقتصادية ويجعلها في مصاف الدول المتقدمة اقتصادياً على مستوى العالم، وسيكون المشروع أحد أهم العواصم الاقتصادية في المستقبل القريب ويمثل نقلة نوعية في جذب الاستثمارات الخاصة والحكومية.
كما سيوفر بيئة أعمال تجارية ومعايير عالمية لنمط الحياة ومجتمعاً فاعلاً ومتنوعاً، وفرصاً وظيفية متنوعة وتأمين سبل حياة راقية مثل النقل والسكن والاستقرار والرعاية الصحية بأكفأ الإمكانات وأحدثها.
{{ article.visit_count }}
وأوضح لـ"بنا"، أن هذه الخطوة الكبرى تجسد الرؤية الحكيمة والثاقبة للقيادة في المملكة العربية ألسعودية لاستشراف المستقبل من أجل بناء الإنسان وتطوير وتنمية المكان، وتعتبر أحد أهداف رؤية المملكة 2030، التي تستشرف المستقبل وتمثل قفزة مهمة في مفهوم التنمية والتحول الاقتصادي في السعي نحو آفاق أرحب وأشمل في التنوع في الموارد وخلق الفرص الاستثمارية من أجل تحقيق تنمية شاملة.
وأشار سفير خادم الحرمين الشريفين، إلى أن هذا المشروع يقع في منطقة تربط عبر حدودها السعودية ومصر والأردن وتطل على البحر الأحمر ويربط 3 قارات، ويرتكز على 9 قطاعات استثمارية متخصصة تستهدف الحضارات الإنسانية منها الطاقة والمياه والغذاء والترفيه والتكنولوجيا والسياحة والتعليم ويقام المشروع بكلفة 500 مليار دولار.
وبين آل الشيخ، أن المشروع يهدف إلى جعل المملكة العربية السعودية نموذجاً رائداً في كافة المجالات التنموية المختلفة ويعزز مكانتها الاقتصادية ويجعلها في مصاف الدول المتقدمة اقتصادياً على مستوى العالم، وسيكون المشروع أحد أهم العواصم الاقتصادية في المستقبل القريب ويمثل نقلة نوعية في جذب الاستثمارات الخاصة والحكومية.
كما سيوفر بيئة أعمال تجارية ومعايير عالمية لنمط الحياة ومجتمعاً فاعلاً ومتنوعاً، وفرصاً وظيفية متنوعة وتأمين سبل حياة راقية مثل النقل والسكن والاستقرار والرعاية الصحية بأكفأ الإمكانات وأحدثها.