دبي - (العربية نت): تستضيف الرياض الاجتماع الأول لمجلس وزراء دفاع التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب تحت شعار "متحالفون ضد الإرهاب" يوم 26 نوفمبر الجاري، وذلك بمشاركة وزراء دفاع الدول الأعضاء في التحالف، إضافة إلى البعثات الدبلوماسية المعتمدة في المملكة.
ويهدف الاجتماع إلى تعزيز التعاون والتكامل في منظومة التحالف، كما يشكل الانطلاقة الفعلية لجهود التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب، الذي يضم 41 دولة إسلامية، لتنسيق وتوحيد الجهود لمكافحة التطرف بالتعاون مع جهود دولية أخرى، نقلا عن وكالة الأنباء السعودية "واس".
وتأسس مركز التحالف ليكون بمثابة الذراع التنفيذية لتحقيق رسالة التحالف، وسيوفر منصة مؤسسية لتقديم المقترحات والنقاشات في إطار حوكمة شفافة لتيسير سبل التعاون بين الدول الأعضاء والدول الداعمة، وتنفيذ مبادرات ضمن المجال الفكري والمجال الإعلامي ومجال محاربة تمويل الإرهاب والمجال العسكري.
وتم الإعلان عن تشكيل التحالف الإسلامي العسكري لمكافحة الإرهاب بقيادة السعودية في 14 ديسمبر 2015، ويبلغ عدد الدول المشاركة فيه 41 دولة، أهمها دول الخليج وتركيا وباكستان وماليزيا و مصر، وفقاً لوكالة "أنباء الأناضول".
وكشف إعلان الرياض الصادر في ختام القمة العربية الإسلامية الأمريكية خلال مايو الماضي، عن استعداد دول مشاركة في التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب لتوفير قوة احتياط قوامها 34 ألف جندي لدعم العمليات ضد المنظمات الإرهابية في العراق وسوريا عند الحاجة.
ويهدف الاجتماع إلى تعزيز التعاون والتكامل في منظومة التحالف، كما يشكل الانطلاقة الفعلية لجهود التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب، الذي يضم 41 دولة إسلامية، لتنسيق وتوحيد الجهود لمكافحة التطرف بالتعاون مع جهود دولية أخرى، نقلا عن وكالة الأنباء السعودية "واس".
وتأسس مركز التحالف ليكون بمثابة الذراع التنفيذية لتحقيق رسالة التحالف، وسيوفر منصة مؤسسية لتقديم المقترحات والنقاشات في إطار حوكمة شفافة لتيسير سبل التعاون بين الدول الأعضاء والدول الداعمة، وتنفيذ مبادرات ضمن المجال الفكري والمجال الإعلامي ومجال محاربة تمويل الإرهاب والمجال العسكري.
وتم الإعلان عن تشكيل التحالف الإسلامي العسكري لمكافحة الإرهاب بقيادة السعودية في 14 ديسمبر 2015، ويبلغ عدد الدول المشاركة فيه 41 دولة، أهمها دول الخليج وتركيا وباكستان وماليزيا و مصر، وفقاً لوكالة "أنباء الأناضول".
وكشف إعلان الرياض الصادر في ختام القمة العربية الإسلامية الأمريكية خلال مايو الماضي، عن استعداد دول مشاركة في التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب لتوفير قوة احتياط قوامها 34 ألف جندي لدعم العمليات ضد المنظمات الإرهابية في العراق وسوريا عند الحاجة.