دبي – (العربية نت): دعا رئيس الوفد المصري في اجتماع التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب، اللواء توحيد توفيق، الأحد، إلى اتخاذ كافة الإجراءات للتصدي للإرهاب. وقال إن بعض الدول وفرت ملاذات آمنة للجماعات الإرهابية.
وشدد على وقوف مصر إلى جانب دول الخليج، لاسيما السعودية في مكافحة الإرهاب. وقال ندعم ونحترم جهود السعودية في مكافحة الإرهاب.
إلى ذلك، تطرق إلى "أهمية مكافحة الإرهاب الذي يتمدد عبر الحدود ما يستلزم التنسيق بين الدول"، معلنا العزم على حرب الإرهاب. وقال إن "الإرهاب يسعى إلى هدم الدول الوطنية، وإقامة خلافة أو ولايات محلها". وأشار إلى أن "ضعف وسقوط المؤسسات يخلف فراغا تستغله الجماعات الإرهابية".
كما رفض "محاولات ربط الإرهاب بأي دين"، معتبراً أن الإرهاب خارج هذا النمط من التصنيف.
ويناقش الاجتماع الذي ينعقد تحت شعار "متحالفون ضد الإرهاب"، بمشاركة وزراء الدفاع 41 دولة في التحالف، ووفود دولية وبعثات رسمية من الدول الداعمة والصديقة، وعدد من الخبراء المتخصصين في مجالات عمل التحالف الإسلامي، الاستراتيجية العامة للتحالف وآليات الحوكمة المنظِّمة لعملياته ونشاطاته ومبادراته المستقبلية في الحرب على الإرهاب، ضمن مجالات عمله الرئيسية الفكرية والإعلامية. ويتطرق الاجتماع لمحاربة تمويل الإرهاب، وتحديد آليات وأطر العمل المستقبلية التي ستقود مسيرة عمله لتوحيد جهود الدول الإسلامية للقضاء على الإرهاب. وكان ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، افتتح الأحد، أعمال الاجتماع الأول لمجلس وزراء دفاع التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب الذي تستضيفه العاصمة الرياض
وشدد الأمير محمد بن سلمان في كلمته الافتتاحية على أهمية هذا الاجتماع لمواجهة التطرف ومكافحة الإرهاب، مؤكداً أن أكبر خطر للإرهاب هو تشويه العقيدة الإسلامية السمحة والدين الحنيف، وترويع الأبرياء، مشدداً على أن دول التحالف لن تسمح بمواصلة عمل تلك المنظمات الإرهابية، وستلاحق الإرهاب حتى يختفي عن وجه الأرض.
وشدد على وقوف مصر إلى جانب دول الخليج، لاسيما السعودية في مكافحة الإرهاب. وقال ندعم ونحترم جهود السعودية في مكافحة الإرهاب.
إلى ذلك، تطرق إلى "أهمية مكافحة الإرهاب الذي يتمدد عبر الحدود ما يستلزم التنسيق بين الدول"، معلنا العزم على حرب الإرهاب. وقال إن "الإرهاب يسعى إلى هدم الدول الوطنية، وإقامة خلافة أو ولايات محلها". وأشار إلى أن "ضعف وسقوط المؤسسات يخلف فراغا تستغله الجماعات الإرهابية".
كما رفض "محاولات ربط الإرهاب بأي دين"، معتبراً أن الإرهاب خارج هذا النمط من التصنيف.
ويناقش الاجتماع الذي ينعقد تحت شعار "متحالفون ضد الإرهاب"، بمشاركة وزراء الدفاع 41 دولة في التحالف، ووفود دولية وبعثات رسمية من الدول الداعمة والصديقة، وعدد من الخبراء المتخصصين في مجالات عمل التحالف الإسلامي، الاستراتيجية العامة للتحالف وآليات الحوكمة المنظِّمة لعملياته ونشاطاته ومبادراته المستقبلية في الحرب على الإرهاب، ضمن مجالات عمله الرئيسية الفكرية والإعلامية. ويتطرق الاجتماع لمحاربة تمويل الإرهاب، وتحديد آليات وأطر العمل المستقبلية التي ستقود مسيرة عمله لتوحيد جهود الدول الإسلامية للقضاء على الإرهاب. وكان ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، افتتح الأحد، أعمال الاجتماع الأول لمجلس وزراء دفاع التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب الذي تستضيفه العاصمة الرياض
وشدد الأمير محمد بن سلمان في كلمته الافتتاحية على أهمية هذا الاجتماع لمواجهة التطرف ومكافحة الإرهاب، مؤكداً أن أكبر خطر للإرهاب هو تشويه العقيدة الإسلامية السمحة والدين الحنيف، وترويع الأبرياء، مشدداً على أن دول التحالف لن تسمح بمواصلة عمل تلك المنظمات الإرهابية، وستلاحق الإرهاب حتى يختفي عن وجه الأرض.