أبوظبي - (سكاي نيوز عربية): حذر وزير الخارجية السعودي عادل الجبير من أن "التدخلات الإيرانية في العراق تشكل خطرا عليه وعلى وحدته واستقراره وأمنه".
وقال الجبير، على هامش المؤتمر الدولي لإعادة إعمار العراق في الكويت، الأربعاء، إن "الوجود الإيراني في العراق مدمر وليس بنّاء".
وأعرب الوزير عن أمله في أن يستطيع العراق بالتعاون مع دول الجوار أن يبني مستقبلا أفضل لشعبه.
كما نبه الجبير إلى خطر ظهور تنظيمات إرهابية من رحم تنظيم الدولة "داعش"، بعد أن تم القضاء عليه في العراق وتحجيم نفوذه في سوريا.
وأضاف "تمت هزيمة "داعش" في العراق وستتم هزيمته في سوريا، لكن التنظيم يتغير ويتحرك لمناطق أخرى".
وتابع "هناك خوف من أن ينتقل إلى ليبيا. هناك بعض العناصر في ليبيا الآن. وهناك خوف من انتقاله إلى دول الساحل الأفريقي أو إلى مناطق أخرى".
وأوضح الجبير "الهدف من وراء المطالب بتكثيف التعاون بين دول التحالف الدولي ضد "داعش"، أن يستمر المجتمع الدولي في مواجهة الإرهاب والتطرف سواء كان اسمه داعش أو غيّر اسمه".
وقدم الوزير السعودي التهنئة للعراق لتحقيق الانتصار على "داعش"، وقال إن الدول العربية خاصة المجاورة للعراق، حريصة على أن تساهم في عملية إعادة الإعمار.
وأعلن عدد كبير من الدول تقديم قروض واستثمارات ومساعدات بمليارات الدولارات للعراق، خلال المؤتمر.
وقال الجبير، على هامش المؤتمر الدولي لإعادة إعمار العراق في الكويت، الأربعاء، إن "الوجود الإيراني في العراق مدمر وليس بنّاء".
وأعرب الوزير عن أمله في أن يستطيع العراق بالتعاون مع دول الجوار أن يبني مستقبلا أفضل لشعبه.
كما نبه الجبير إلى خطر ظهور تنظيمات إرهابية من رحم تنظيم الدولة "داعش"، بعد أن تم القضاء عليه في العراق وتحجيم نفوذه في سوريا.
وأضاف "تمت هزيمة "داعش" في العراق وستتم هزيمته في سوريا، لكن التنظيم يتغير ويتحرك لمناطق أخرى".
وتابع "هناك خوف من أن ينتقل إلى ليبيا. هناك بعض العناصر في ليبيا الآن. وهناك خوف من انتقاله إلى دول الساحل الأفريقي أو إلى مناطق أخرى".
وأوضح الجبير "الهدف من وراء المطالب بتكثيف التعاون بين دول التحالف الدولي ضد "داعش"، أن يستمر المجتمع الدولي في مواجهة الإرهاب والتطرف سواء كان اسمه داعش أو غيّر اسمه".
وقدم الوزير السعودي التهنئة للعراق لتحقيق الانتصار على "داعش"، وقال إن الدول العربية خاصة المجاورة للعراق، حريصة على أن تساهم في عملية إعادة الإعمار.
وأعلن عدد كبير من الدول تقديم قروض واستثمارات ومساعدات بمليارات الدولارات للعراق، خلال المؤتمر.