الدوحة - (أ ف ب): دعت دول مجلس التعاون الخليجي إلى وقف القصف على الغوطة الشرقية في ريف دمشق بسوريا.
وصعدت قوات النظام منذ الأحد قصفها الجوي والمدفعي والصاروخي على الغوطة الشرقية، معقل الفصائل المعارضة الأخير قرب العاصمة، ما أسفر بحسب حصيلة للمرصد السوري لحقوق الإنسان عن مقتل أكثر من 320 مدنياً بينهم 76 طفلاً وإصابة أكثر من 1650 آخرين بجروح.
ويفاقم التصعيد العسكري من معاناة المدنيين والكوادر الطبية التي تعمل بإمكانات محدودة نتيجة الحصار المحكم منذ 2013، ويتوافد إليها حالياً مئات الجرحى يومياً. ولم تسلم المستشفيات من القصف ما أدى إلى خروج بعضها عن الخدمة.
وقالت وزارة الخارجية السعودية في حسابها على "تويتر" الخميس: "قلقون من استمرار هجمات النظام السوري على الغوطة الشرقية، وأثر ذلك على المدنيين هناك". وأضافت "نشدد على ضرورة وقف النظام السوري للعنف".
ودعت الرياض قوات النظام إلى السماح بإدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية إلى الغوطة. كما طالبت دمشق بالأخذ "بشكل جاد بمسار الحل السياسي للأزمة".
وطالبت وزارة الخارجية الإماراتية في بيان "بهدنة فورية حقنا للدماء وحماية للمدنيين"، مضيفة أن سوريا "التي شهدت أفظع المواجهات والاستهداف الممنهج للمدنيين لا تتحمل فصلا دمويا مكررا".
وشددت على أن "الحل الوحيد" للنزاع في سوريا والمستمر منذ 2011 "هو الحل السياسي".
ويفاقم التصعيد العسكري من معاناة المدنيين والكوادر الطبية التي تعمل بإمكانات محدودة نتيجة الحصار المحكم منذ 2013، ويتوافد إليها حالياً مئات الجرحى يومياً. ولم تسلم المستشفيات من القصف ما أدى إلى خروج بعضها عن الخدمة.
ومن المتوقع أن يعقد مجلس الأمن الدولي جلسة للتصويت على مشروع قانون يطالب بهدنة لمدة 30 يوماً في سوريا، ويطالب برفع فوري للحصار على الغوطة الشرقية بين مناطق أخرى.
وصعدت قوات النظام منذ الأحد قصفها الجوي والمدفعي والصاروخي على الغوطة الشرقية، معقل الفصائل المعارضة الأخير قرب العاصمة، ما أسفر بحسب حصيلة للمرصد السوري لحقوق الإنسان عن مقتل أكثر من 320 مدنياً بينهم 76 طفلاً وإصابة أكثر من 1650 آخرين بجروح.
ويفاقم التصعيد العسكري من معاناة المدنيين والكوادر الطبية التي تعمل بإمكانات محدودة نتيجة الحصار المحكم منذ 2013، ويتوافد إليها حالياً مئات الجرحى يومياً. ولم تسلم المستشفيات من القصف ما أدى إلى خروج بعضها عن الخدمة.
وقالت وزارة الخارجية السعودية في حسابها على "تويتر" الخميس: "قلقون من استمرار هجمات النظام السوري على الغوطة الشرقية، وأثر ذلك على المدنيين هناك". وأضافت "نشدد على ضرورة وقف النظام السوري للعنف".
ودعت الرياض قوات النظام إلى السماح بإدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية إلى الغوطة. كما طالبت دمشق بالأخذ "بشكل جاد بمسار الحل السياسي للأزمة".
وطالبت وزارة الخارجية الإماراتية في بيان "بهدنة فورية حقنا للدماء وحماية للمدنيين"، مضيفة أن سوريا "التي شهدت أفظع المواجهات والاستهداف الممنهج للمدنيين لا تتحمل فصلا دمويا مكررا".
وشددت على أن "الحل الوحيد" للنزاع في سوريا والمستمر منذ 2011 "هو الحل السياسي".
ويفاقم التصعيد العسكري من معاناة المدنيين والكوادر الطبية التي تعمل بإمكانات محدودة نتيجة الحصار المحكم منذ 2013، ويتوافد إليها حالياً مئات الجرحى يومياً. ولم تسلم المستشفيات من القصف ما أدى إلى خروج بعضها عن الخدمة.
ومن المتوقع أن يعقد مجلس الأمن الدولي جلسة للتصويت على مشروع قانون يطالب بهدنة لمدة 30 يوماً في سوريا، ويطالب برفع فوري للحصار على الغوطة الشرقية بين مناطق أخرى.