القاهرة - (العربية نت): رافقت مقاتلات عسكرية مصرية الطائرة التي تقل ولي العهد السعودي صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان والوفد المرافق له، فور دخولها الأجواء المصرية الأحد.
مرافقة الطائرات الحربية المصرية لطائرة ولي العهد تعني ترحيب مصر بضيفها الكبير والمهم. ويقول اللواء طيار هشام الحلبي المستشار بأكاديمية ناصر العسكرية وعضو المجلس المصري للشؤون الخارجية لـ"العربية.نت" إن هذا يعد نوعاً من التكريم والترحيب غير العادي بضيف مصر الكبير، وتعني رسالة من مصر والقوات المسلحة المصرية للأمير محمد بن سلمان بأنه مرحب به في مصر.
ويضيف أن هذا الأمر لا يندرج ضمن البروتوكول الرسمي لمراسم الاستقبال، ولكنه تعبير عن الحب الكبير للضيف المهم الذي يزور البلاد وتقديرا لمكانته لدى مصر وشعبها، لذا يتم التعبير عن ذلك بمرافقة الطائرات الحربية لطائرته فور دخولها الأجواء المصرية كدلالة على حفاوة الاستقبال، وترحيب فوق الوصف بالضيف الكبير ومرافقيه.
ويقول الطيار المصري إن الطائرات الحربية تخرج من قواعدها وتكون متأهبة لانتظار طائرة الضيف المهم، وتحلق حول طائرته فور وصولها أجواء مصر بتنسيق كامل مع طاقم طائرة ولي العهد السعودي، وفور أن تبدأ طائرة الضيف الكبير في اتخاذ إجراءات الهبوط لمطار القاهرة تعاود الطائرات الحربية مكانها وتغادر لقواعدها.
وقال إن هذا الإجراء يتم مع الشخصيات المهمة والتي لها تقدير وقبول كبير لدى مصر والمصريين، ويعد تعبيرا عن المكانة التي يحظى بها الضيف الكبير لدى مصر وشعبها، ورسالة له بأنه مرحب به أيما ترحيب.
مرافقة الطائرات الحربية المصرية لطائرة ولي العهد تعني ترحيب مصر بضيفها الكبير والمهم. ويقول اللواء طيار هشام الحلبي المستشار بأكاديمية ناصر العسكرية وعضو المجلس المصري للشؤون الخارجية لـ"العربية.نت" إن هذا يعد نوعاً من التكريم والترحيب غير العادي بضيف مصر الكبير، وتعني رسالة من مصر والقوات المسلحة المصرية للأمير محمد بن سلمان بأنه مرحب به في مصر.
ويضيف أن هذا الأمر لا يندرج ضمن البروتوكول الرسمي لمراسم الاستقبال، ولكنه تعبير عن الحب الكبير للضيف المهم الذي يزور البلاد وتقديرا لمكانته لدى مصر وشعبها، لذا يتم التعبير عن ذلك بمرافقة الطائرات الحربية لطائرته فور دخولها الأجواء المصرية كدلالة على حفاوة الاستقبال، وترحيب فوق الوصف بالضيف الكبير ومرافقيه.
ويقول الطيار المصري إن الطائرات الحربية تخرج من قواعدها وتكون متأهبة لانتظار طائرة الضيف المهم، وتحلق حول طائرته فور وصولها أجواء مصر بتنسيق كامل مع طاقم طائرة ولي العهد السعودي، وفور أن تبدأ طائرة الضيف الكبير في اتخاذ إجراءات الهبوط لمطار القاهرة تعاود الطائرات الحربية مكانها وتغادر لقواعدها.
وقال إن هذا الإجراء يتم مع الشخصيات المهمة والتي لها تقدير وقبول كبير لدى مصر والمصريين، ويعد تعبيرا عن المكانة التي يحظى بها الضيف الكبير لدى مصر وشعبها، ورسالة له بأنه مرحب به أيما ترحيب.
