الجزائر - عبد السلام سكية
استقبل رئيس مجلس الأُمة الجزائري، عبد القادر بن صالح، الثلاثاء، بمقر المجلس، صاحب السمو الملكي الأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف بن عبد العزيز آل سعود وزير الداخلية بالمملكة العربية السعودية والوفد المرافق له.
اللقاء الذي حضره وزير العدل حافظ الأختام، الطيب لوح، وأعضاء من مكتب المجلس وكذا رؤساء اللجان، سمح بالوقوف على راهن العلاقات الثنائية وسبل إعطائها الدفع النوعي خدمةً لمصلحة الشعبين والبلدين، وفقا لتوجيهات قائدي البلدين، خادم الحرمين الشريفين العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، والرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة.
وأفاد بيان لمجلس الأمة، بأن رئيسه الذي يعد وفق دستور البلاد الرجل الثاني في الدولة، قد أكد على ضرورة الرُقي بالعلاقات الثنائية إلى مصاف العلاقات التاريخية والقواسم المشتركة وتعميق التنسيق لمواجهة التحديات الكبرى التي تواجه البلدين، في مقدمتها ظاهرة الإرهاب، التي عانت منها الجزائر وانتصرت عليها بفضل السياسة التي اعتمدها بوتفليقة، التي سمحت بعودة الاستقرار والأمن وربط الجزائر بركب التنمية وعودتها إلى مكانتها في الساحة الدولية.
من جهته، أكد، وزير الداخلية السعودي أهمية تقوية العلاقات بين الجزائر والمملكة العربية السعودية، والارتقاء بها إلى المستوى المأمول الذي تسعى للوصول إليه قيادتا البلدين، مذكراً بأهمية الدور الذي تلعبه الجزائر على الصعيدين الجهوي والإقليمي.
{{ article.visit_count }}
استقبل رئيس مجلس الأُمة الجزائري، عبد القادر بن صالح، الثلاثاء، بمقر المجلس، صاحب السمو الملكي الأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف بن عبد العزيز آل سعود وزير الداخلية بالمملكة العربية السعودية والوفد المرافق له.
اللقاء الذي حضره وزير العدل حافظ الأختام، الطيب لوح، وأعضاء من مكتب المجلس وكذا رؤساء اللجان، سمح بالوقوف على راهن العلاقات الثنائية وسبل إعطائها الدفع النوعي خدمةً لمصلحة الشعبين والبلدين، وفقا لتوجيهات قائدي البلدين، خادم الحرمين الشريفين العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، والرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة.
وأفاد بيان لمجلس الأمة، بأن رئيسه الذي يعد وفق دستور البلاد الرجل الثاني في الدولة، قد أكد على ضرورة الرُقي بالعلاقات الثنائية إلى مصاف العلاقات التاريخية والقواسم المشتركة وتعميق التنسيق لمواجهة التحديات الكبرى التي تواجه البلدين، في مقدمتها ظاهرة الإرهاب، التي عانت منها الجزائر وانتصرت عليها بفضل السياسة التي اعتمدها بوتفليقة، التي سمحت بعودة الاستقرار والأمن وربط الجزائر بركب التنمية وعودتها إلى مكانتها في الساحة الدولية.
من جهته، أكد، وزير الداخلية السعودي أهمية تقوية العلاقات بين الجزائر والمملكة العربية السعودية، والارتقاء بها إلى المستوى المأمول الذي تسعى للوصول إليه قيادتا البلدين، مذكراً بأهمية الدور الذي تلعبه الجزائر على الصعيدين الجهوي والإقليمي.