لندن - كميل البوشوكة
أكد القيادي الأحوازي وعضو حركة "15 نيسان" الأحوازية محمد الحزباوي أن "المملكة العربية السعودية تحمي المنطقة من خطر الإرهاب الإيراني"، مشيرا إلى أن "الرياض تلعب دورا رئيسا في الحد من التدخل الإيراني في المنطقة، والذي يستهدف الأمن العربي خاصة في البحرين والعراق وسوريا ولبنان واليمن".
وأضاف في تصريح لـ "الوطن" أن "قيادة السعودية للتحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن "إعادة الأمل" يقضي على الإرهاب الإيراني في البلاد"، موضحا أن "قوات درع الجزيرة حمت البحرين من العدوان الإيراني الغاشم خلال أحداث 2011".
وفي تعليقه على زيارة ولي العهد السعودي صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان إلى بريطانيا، قال الحزباوي إن "بريطانيا تثني على الإصلاحات التي يقودها ولي العهد السعودي في المملكة خاصة ما يتعلق بمكافحة الفساد".
ووصف مراقبون ومحللون زيارة الأمير محمد بن سلمان لبريطانيا بأنها تاريخية، خاصة أن ولي العهد السعودي اجتمع خلال الزيارة بالملكة إليزابيث الثانية، ثم برئيسة وزراء بريطانيا تيريزا ماي، والأمير تشارلز، أمير ويلز، والأمير ويليام دوق كامبريدج، ورئيس الكنيسة الأنغليكانية أسقف كانتربري جاستن ويلبي، فيما تم الإعلان بين البلدين عن خطة طموحة بقيمة 65 مليار جنيه إسترليني، ما يعادل 90.29 مليار دولار لتعزيز روابط التجارة والاستثمار في الأعوام القادمة، فيما أعلن مكتب رئيسة الوزراء البريطانية، أنها اتفقت مع ولي العهد السعودي على ضرورة العمل معا للتصدي لأنشطة إيران المزعزعة للاستقرار بالمنطقة
في الوقت ذاته، قالت وسائل إعلام بريطانية إن اختيار ولي العهد السعودي بريطانيا كأول دولة غربية يزورها بعد تقلده منصب ولي العهد في المملكة يعتبر مؤشرا قويا على تقديره للصداقة البريطانية، ويجب على بريطانيا أن تبادل ذلك الشعور بدعم جهوده الإصلاحية في السعودية ومساعدته في تحقيق رؤية السعودية 2030، التي من المفترض أن تعزز جيل الشباب وتعزز اقتصاد المملكة".
أكد القيادي الأحوازي وعضو حركة "15 نيسان" الأحوازية محمد الحزباوي أن "المملكة العربية السعودية تحمي المنطقة من خطر الإرهاب الإيراني"، مشيرا إلى أن "الرياض تلعب دورا رئيسا في الحد من التدخل الإيراني في المنطقة، والذي يستهدف الأمن العربي خاصة في البحرين والعراق وسوريا ولبنان واليمن".
وأضاف في تصريح لـ "الوطن" أن "قيادة السعودية للتحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن "إعادة الأمل" يقضي على الإرهاب الإيراني في البلاد"، موضحا أن "قوات درع الجزيرة حمت البحرين من العدوان الإيراني الغاشم خلال أحداث 2011".
وفي تعليقه على زيارة ولي العهد السعودي صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان إلى بريطانيا، قال الحزباوي إن "بريطانيا تثني على الإصلاحات التي يقودها ولي العهد السعودي في المملكة خاصة ما يتعلق بمكافحة الفساد".
ووصف مراقبون ومحللون زيارة الأمير محمد بن سلمان لبريطانيا بأنها تاريخية، خاصة أن ولي العهد السعودي اجتمع خلال الزيارة بالملكة إليزابيث الثانية، ثم برئيسة وزراء بريطانيا تيريزا ماي، والأمير تشارلز، أمير ويلز، والأمير ويليام دوق كامبريدج، ورئيس الكنيسة الأنغليكانية أسقف كانتربري جاستن ويلبي، فيما تم الإعلان بين البلدين عن خطة طموحة بقيمة 65 مليار جنيه إسترليني، ما يعادل 90.29 مليار دولار لتعزيز روابط التجارة والاستثمار في الأعوام القادمة، فيما أعلن مكتب رئيسة الوزراء البريطانية، أنها اتفقت مع ولي العهد السعودي على ضرورة العمل معا للتصدي لأنشطة إيران المزعزعة للاستقرار بالمنطقة
في الوقت ذاته، قالت وسائل إعلام بريطانية إن اختيار ولي العهد السعودي بريطانيا كأول دولة غربية يزورها بعد تقلده منصب ولي العهد في المملكة يعتبر مؤشرا قويا على تقديره للصداقة البريطانية، ويجب على بريطانيا أن تبادل ذلك الشعور بدعم جهوده الإصلاحية في السعودية ومساعدته في تحقيق رؤية السعودية 2030، التي من المفترض أن تعزز جيل الشباب وتعزز اقتصاد المملكة".