دبي - (العربية نت): بعد أن أعاد رئيس مجلس الوزراء القطري السابق، ووزير الخارجية حمد بن جاسم، تنشيط حسابه على "تويتر" قبل يومين، بدأ بالتغريد ناشراً اتهامات وأخبار مخالفة للوقائع.
ورد المستشار بالديوان الملكي السعودي والمشرف على مركز الدراسات والشؤون الإعلامية، سعود القحطاني حمد بن جاسم وما ساقه عن نصائح وجهها المسؤول القطري السابق للعرب لكي لا يتنازلوا عن الحقوق الفلسطينية.
وقال القحطاني على حسابه في "تويتر"، "أنت تنصح العرب ألا يتنازلوا عن الحقوق في مدينة القدس بـ"الذات"! ألستم أول من طعن مبادرة السلام العربية بالظهر؟ ألستم أول من قام بالتطبيع ورفعتم العلم الإسرائيلي بقطر فكنتم حصان طروادة الذي هدم عملية السلام؟ ألستم من أجبر فتيات قطر على تقديم الورود لبيريز؟ قليلاً من الخجل!".
وكان حمد بن جاسم ادعى في تغريدة على "تويتر" أنه "نصح القادة العرب ألا يتنازلوا عن الحقوق الإسلامية والفلسطينية في القدس تحديداً".
إلى ذلك، تابع القحطاني مفنداً ادعاءات حمد، قائلاً "أنت قلت للقذافي في التسجيل الذي اعترفت بصحته أن علاقتكم مع إسرائيل هي للضغط على السعودية. وهل علاقتكم الحالية وتطبيعكم المستمر حتى وصل لمستوى أندية المدارس هو للصالح الفلسطيني؟ كان الكبار يسكتون على أكاذيبك لأنهم يعاملونك كـ"مراهق سياسي" أما الآن فنقول: وإن سفاه الشيخ لا حلم بعده".
يذكر أن مساء الخميس رد القحطاني على وزير الخارجية القطري السابق، مذكراً بكم المواقع والحسابات القطرية الوهمية التي لا تهدف سوى إلى محاولة التشويش على الدول الخليجية.
ورد المستشار بالديوان الملكي السعودي والمشرف على مركز الدراسات والشؤون الإعلامية، سعود القحطاني حمد بن جاسم وما ساقه عن نصائح وجهها المسؤول القطري السابق للعرب لكي لا يتنازلوا عن الحقوق الفلسطينية.
وقال القحطاني على حسابه في "تويتر"، "أنت تنصح العرب ألا يتنازلوا عن الحقوق في مدينة القدس بـ"الذات"! ألستم أول من طعن مبادرة السلام العربية بالظهر؟ ألستم أول من قام بالتطبيع ورفعتم العلم الإسرائيلي بقطر فكنتم حصان طروادة الذي هدم عملية السلام؟ ألستم من أجبر فتيات قطر على تقديم الورود لبيريز؟ قليلاً من الخجل!".
وكان حمد بن جاسم ادعى في تغريدة على "تويتر" أنه "نصح القادة العرب ألا يتنازلوا عن الحقوق الإسلامية والفلسطينية في القدس تحديداً".
إلى ذلك، تابع القحطاني مفنداً ادعاءات حمد، قائلاً "أنت قلت للقذافي في التسجيل الذي اعترفت بصحته أن علاقتكم مع إسرائيل هي للضغط على السعودية. وهل علاقتكم الحالية وتطبيعكم المستمر حتى وصل لمستوى أندية المدارس هو للصالح الفلسطيني؟ كان الكبار يسكتون على أكاذيبك لأنهم يعاملونك كـ"مراهق سياسي" أما الآن فنقول: وإن سفاه الشيخ لا حلم بعده".
يذكر أن مساء الخميس رد القحطاني على وزير الخارجية القطري السابق، مذكراً بكم المواقع والحسابات القطرية الوهمية التي لا تهدف سوى إلى محاولة التشويش على الدول الخليجية.