دبي - (العربية نت): قال ولي العهد السعودي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي، صاحب السمو الملكي، الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، إن "المشكلات في الشرق الأوسط هي مع الأفكار التي لا تؤمن بمبادئ الأمم المتحدة، وتنتهك بشكل صارخ كل قوانين وأعراف الأمم المتحدة في تدخلها في الشؤون الداخلية للدول الأخرى وفي الترويج لإيديولوجيات عابرة للحدود ليست لها علاقة بالمصالح الوطنية".
وأضاف في كلمة له عقب لقائه الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس أن "السعودية تعمل مع حلفائها في الشرق الأوسط من أجل ضمان أمن المنطقة واستقرارها".
وقال من مقر الأمم المتحدة في نيويورك إن "المشكلات في الشرق الأوسط هي مع الأفكار التي لا تؤمن بمبادئ الأمم المتحدة، وتنتهك بشكل صارخ كل قوانين وأعراف الأمم المتحدة في تدخلها في الشؤون الداخلية للدول الأخرى وفي الترويج لإيديولوجيات عابرة للحدود ليست لها علاقة بالمصالح الوطنية".
وأشار إلى أن "المملكة وهي من الأعضاء المؤسسين للأمم المتحدة، تدافع عن مصالحها وتحافظ على أمنها، كما تلتزم بالقوانين الدولية".
إلى ذلك، لفت الأمير محمد بن سلمان إلى أن "السعودية تؤمن بمبدأ سيادة القانون، وسيادة الدول في العالم".
وأضاف "نحن في المملكة نعمل مع الحلفاء لحماية مصالحنا وأمننا، كما نتعاون مع الأمم المتحدة ونحاول قدر الإمكان حل مشاكل الشرق الأوسط بالطرق السياسية، إلى ذلك نحاول قدر المستطاع تجنب أن تخرج الأمور عن السيطرة، وتفادي أكبر قدر ممكن من الإشكاليات".
وكان الأمير محمد بن سلمان، التقى الأمين العام للأمم المتحدة في مقر الأمم المتحدة بنيويورك، وناقش الجانبان عدداً من الملفات في الشرق الأوسط. وأعرب غوتيريس في أول لقاء له مع ولي العهد السعودي عن امتنانه العميق للوفاء بالتعهد السخي الذي أعلنته السعودية والإمارات في يناير بشأن تقديم 930 مليون دولار لصندوق تمويل العمل الإنساني في اليمن.
وأضاف في كلمة له عقب لقائه الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس أن "السعودية تعمل مع حلفائها في الشرق الأوسط من أجل ضمان أمن المنطقة واستقرارها".
وقال من مقر الأمم المتحدة في نيويورك إن "المشكلات في الشرق الأوسط هي مع الأفكار التي لا تؤمن بمبادئ الأمم المتحدة، وتنتهك بشكل صارخ كل قوانين وأعراف الأمم المتحدة في تدخلها في الشؤون الداخلية للدول الأخرى وفي الترويج لإيديولوجيات عابرة للحدود ليست لها علاقة بالمصالح الوطنية".
وأشار إلى أن "المملكة وهي من الأعضاء المؤسسين للأمم المتحدة، تدافع عن مصالحها وتحافظ على أمنها، كما تلتزم بالقوانين الدولية".
إلى ذلك، لفت الأمير محمد بن سلمان إلى أن "السعودية تؤمن بمبدأ سيادة القانون، وسيادة الدول في العالم".
وأضاف "نحن في المملكة نعمل مع الحلفاء لحماية مصالحنا وأمننا، كما نتعاون مع الأمم المتحدة ونحاول قدر الإمكان حل مشاكل الشرق الأوسط بالطرق السياسية، إلى ذلك نحاول قدر المستطاع تجنب أن تخرج الأمور عن السيطرة، وتفادي أكبر قدر ممكن من الإشكاليات".
وكان الأمير محمد بن سلمان، التقى الأمين العام للأمم المتحدة في مقر الأمم المتحدة بنيويورك، وناقش الجانبان عدداً من الملفات في الشرق الأوسط. وأعرب غوتيريس في أول لقاء له مع ولي العهد السعودي عن امتنانه العميق للوفاء بالتعهد السخي الذي أعلنته السعودية والإمارات في يناير بشأن تقديم 930 مليون دولار لصندوق تمويل العمل الإنساني في اليمن.