نيويورك - نشأت الإمام، وكالات
من المرتقب أن يلتقي ولي العهد السعودي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، صاحب السمو الملكي، الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، عددا من قادة الرأي ووسائل الإعلام الأمريكية، فيما أنهى ولي العهد السعودي اجتماعات مثمرة مع رئيس وأعضاء النادي الاقتصادي في نيويورك، كما اجتمع مع أكثر من 40 مسؤولاً تنفيذيًا من الشركات العالمية الكبرى. واستعرض خلال الاجتماع 3 مشاريع تنموية كبرى في المملكة العربية السعودية، وهي مشروع نيوم ومشروع البحر الأحمر ومشروع القدية، كما التقى عددا من القيادات الدينية على هامش زيارته لأمريكا.
ورشحت أخبار عن لقاء محتمل بين ولي العهد السعودي والمذيعة المشهورة أوبرا وينفري كجزء من جولته في الولايات المتحدة.
ووفقا لتقارير صحافية تضم قائمة لقاءات ولي العهد السعودي، مسؤولين حكوميين حاليين وسابقين، وشخصيات إعلامية وقادة أعمال.
وبعد لقائه الرئيس دونالد ترامب في البيت الأبيض في 20 مارس، سافر ولي العهد السعودي إلى بوسطن قبل أن يتوجه إلى نيويورك. وكان من المقرر أن يلتقي الرئيس السابق بيل كلينتون ووزراء الخارجية السابقين هيلاري كلينتون وهنري كيسنجر والسيناتور الديمقراطي في نيويورك، تشاك شومر والأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس.
كما سيلتقي ولي العهد السعودي، قطب الإعلام روبرت مردوخ، ورؤساء مجالس تحرير صحف "نيويورك تايمز" و"واشنطن بوست" "وول ستريت جورنال" و"لوس أنجلوس تايمز" و"سان فرانسيسكو كرونيكل".
وقبل أن ينهي ولي العهد السعودي جولته في الولايات المتحدة، سيتوجه إلى هيوستن وسياتل وسان فرانسيسكو ولوس أنجلوس، حيث من المقرر أن مسؤولين أمريكيين رفيعي المستوى.
كما يتضمن برنامج زيارة الأمير محمد بن سلمان لقاءات مع الرئيس السابق باراك أوباما ووزير الخارجية الأمريكي السابق جون كيري والجنرال ديفيد بترايوس وكوندوليزا رايس، كما سيزور مزرعة جورج بوش في تكساس.
وفي عالم الأعمال، سيلتقي ولي العهد السعودي مع بيل غيتس وإيلون موسك وبيتر ثيل، بالإضافة إلى رؤساء الشركات المتعددة الجنسيات الأخرى أثناء وجودهم في الولايات المتحدة.
يذكر أن هناك تقاربا واضحا بين الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية بشدة في ظل ولاية ترامب.
ووقعت الولايات المتحدة على صفقة بيع أسلحة بقيمة 670 مليون دولار للسعودية بعد أن عقد ولي العهد السعودي اجتماعا مع وزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيس خلال زيارته لواشنطن.
ووافقت وزارة الخارجية الأمريكية على بيع الآلاف من الصواريخ المضادة للدبابات، بالإضافة إلى قطع غيار طائرات الهليكوبتر ودبابات ومركبات أمريكية الصنع.
والتقى ولي العهد السعودي، في مقر إقامته بنيويورك، مؤسس شركة "بلومبيرغ"، مايكل بلومبيرغ، كما التقى الرئيس التنفيذي لـ"غولدمان ساكس" لويد بلانكفاين. واجتمع الأمير محمد بن سلمان في نيويورك مع أكثر من 40 مسؤولاً تنفيذيًا من الشركات العالمية الكبرى. واستعرض خلال الاجتماع 3 مشاريع تنموية كبرى في المملكة العربية السعودية، وهي مشروع نيوم ومشروع البحر الأحمر ومشروع القدية بحسب وكالة الأنباء السعودية. وتحدّث ولي العهد السعودي خلال الاجتماع عن أهمية المشاريع الثلاثة ومساهمتها في الارتقاء بمستقبل المملكة والمنطقة ككل على صعيد الأثر الاقتصادي وتحقيق الرفاه الاجتماعي.
وأكد الأمير محمد بن سلمان التزام المملكة بالريادة البيئية والاستدامة كجزء لا يتجزأ من الجهود المبذولة في هذا السياق.
والتقى أيضا تيري لاتين رئيس النادي الاقتصادي في نيويورك وأعضاء من النادي. كما التقى ولي العهد السعودي، عددا من القيادات الدينية في أمريكا. وجرى خلال اللقاء، التأكيد على أهمية المشتركات الإنسانية بين أتباع الأديان لتعزيز القيم الإيجابية للتعايش والتسامح.
من المرتقب أن يلتقي ولي العهد السعودي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، صاحب السمو الملكي، الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، عددا من قادة الرأي ووسائل الإعلام الأمريكية، فيما أنهى ولي العهد السعودي اجتماعات مثمرة مع رئيس وأعضاء النادي الاقتصادي في نيويورك، كما اجتمع مع أكثر من 40 مسؤولاً تنفيذيًا من الشركات العالمية الكبرى. واستعرض خلال الاجتماع 3 مشاريع تنموية كبرى في المملكة العربية السعودية، وهي مشروع نيوم ومشروع البحر الأحمر ومشروع القدية، كما التقى عددا من القيادات الدينية على هامش زيارته لأمريكا.
ورشحت أخبار عن لقاء محتمل بين ولي العهد السعودي والمذيعة المشهورة أوبرا وينفري كجزء من جولته في الولايات المتحدة.
ووفقا لتقارير صحافية تضم قائمة لقاءات ولي العهد السعودي، مسؤولين حكوميين حاليين وسابقين، وشخصيات إعلامية وقادة أعمال.
وبعد لقائه الرئيس دونالد ترامب في البيت الأبيض في 20 مارس، سافر ولي العهد السعودي إلى بوسطن قبل أن يتوجه إلى نيويورك. وكان من المقرر أن يلتقي الرئيس السابق بيل كلينتون ووزراء الخارجية السابقين هيلاري كلينتون وهنري كيسنجر والسيناتور الديمقراطي في نيويورك، تشاك شومر والأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس.
كما سيلتقي ولي العهد السعودي، قطب الإعلام روبرت مردوخ، ورؤساء مجالس تحرير صحف "نيويورك تايمز" و"واشنطن بوست" "وول ستريت جورنال" و"لوس أنجلوس تايمز" و"سان فرانسيسكو كرونيكل".
وقبل أن ينهي ولي العهد السعودي جولته في الولايات المتحدة، سيتوجه إلى هيوستن وسياتل وسان فرانسيسكو ولوس أنجلوس، حيث من المقرر أن مسؤولين أمريكيين رفيعي المستوى.
كما يتضمن برنامج زيارة الأمير محمد بن سلمان لقاءات مع الرئيس السابق باراك أوباما ووزير الخارجية الأمريكي السابق جون كيري والجنرال ديفيد بترايوس وكوندوليزا رايس، كما سيزور مزرعة جورج بوش في تكساس.
وفي عالم الأعمال، سيلتقي ولي العهد السعودي مع بيل غيتس وإيلون موسك وبيتر ثيل، بالإضافة إلى رؤساء الشركات المتعددة الجنسيات الأخرى أثناء وجودهم في الولايات المتحدة.
يذكر أن هناك تقاربا واضحا بين الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية بشدة في ظل ولاية ترامب.
ووقعت الولايات المتحدة على صفقة بيع أسلحة بقيمة 670 مليون دولار للسعودية بعد أن عقد ولي العهد السعودي اجتماعا مع وزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيس خلال زيارته لواشنطن.
ووافقت وزارة الخارجية الأمريكية على بيع الآلاف من الصواريخ المضادة للدبابات، بالإضافة إلى قطع غيار طائرات الهليكوبتر ودبابات ومركبات أمريكية الصنع.
والتقى ولي العهد السعودي، في مقر إقامته بنيويورك، مؤسس شركة "بلومبيرغ"، مايكل بلومبيرغ، كما التقى الرئيس التنفيذي لـ"غولدمان ساكس" لويد بلانكفاين. واجتمع الأمير محمد بن سلمان في نيويورك مع أكثر من 40 مسؤولاً تنفيذيًا من الشركات العالمية الكبرى. واستعرض خلال الاجتماع 3 مشاريع تنموية كبرى في المملكة العربية السعودية، وهي مشروع نيوم ومشروع البحر الأحمر ومشروع القدية بحسب وكالة الأنباء السعودية. وتحدّث ولي العهد السعودي خلال الاجتماع عن أهمية المشاريع الثلاثة ومساهمتها في الارتقاء بمستقبل المملكة والمنطقة ككل على صعيد الأثر الاقتصادي وتحقيق الرفاه الاجتماعي.
وأكد الأمير محمد بن سلمان التزام المملكة بالريادة البيئية والاستدامة كجزء لا يتجزأ من الجهود المبذولة في هذا السياق.
والتقى أيضا تيري لاتين رئيس النادي الاقتصادي في نيويورك وأعضاء من النادي. كما التقى ولي العهد السعودي، عددا من القيادات الدينية في أمريكا. وجرى خلال اللقاء، التأكيد على أهمية المشتركات الإنسانية بين أتباع الأديان لتعزيز القيم الإيجابية للتعايش والتسامح.