دبي- (العربية نت): شنت طائرات تحالف دعم الشرعية باليمن بقيادة السعودية سلسلة غارات مركزة هي الأعنف، مستهدفة مواقع الحوثيين في تلال الريان بجبل عطان ودار الرئاسة في منطقة السبعين ومخازن السلاح في جبل النهدين.
وجاءت الغارات بعد ساعات قليلة من اعتراض وتدمير الدفاعات الجوية السعودية صاروخاً باليستياً أطلقته ميليشيات الحوثي باتجاه جازان.
هذه التطورات جاءت عقب محاولة هجوم فاشل شنه الانقلابيون الحوثيون على ناقلة نفط السعودية، كان وصفه العقيد تركي المالكي المتحدث باسم قوات التحالف بـ"العمل الإرهابي الذي يهدد الملاحة في باب المندب والبحر الأحمر".
سلوك الميليشيات هذا دفع البيت الأبيض إلى التعبير عن انزعاجه البالغ من محاولة ميليشيات الحوثي تصعيد الحرب في اليمن، لافتاً إلى أن إيران تحاول إطالة أمد الصراع عبر تسليح الحوثيين، ودعت واشنطن الحوثيين إلى إظهار التزامهم بعملية السلام بالدخول في حوار بناء.
في غضون ذلك، واصلت قوات الجيش الوطني والتحالف عملياتها ضد الميليشيات، إذ تمكنت من السيطرة على مخازن أسلحة متنوعة للميليشيات في منطقة كتاف بمحافظة صعدة تحتوي على صواريخ حرارية و7 صواريخ سام مهربة من إيران.
وجاءت الغارات بعد ساعات قليلة من اعتراض وتدمير الدفاعات الجوية السعودية صاروخاً باليستياً أطلقته ميليشيات الحوثي باتجاه جازان.
هذه التطورات جاءت عقب محاولة هجوم فاشل شنه الانقلابيون الحوثيون على ناقلة نفط السعودية، كان وصفه العقيد تركي المالكي المتحدث باسم قوات التحالف بـ"العمل الإرهابي الذي يهدد الملاحة في باب المندب والبحر الأحمر".
سلوك الميليشيات هذا دفع البيت الأبيض إلى التعبير عن انزعاجه البالغ من محاولة ميليشيات الحوثي تصعيد الحرب في اليمن، لافتاً إلى أن إيران تحاول إطالة أمد الصراع عبر تسليح الحوثيين، ودعت واشنطن الحوثيين إلى إظهار التزامهم بعملية السلام بالدخول في حوار بناء.
في غضون ذلك، واصلت قوات الجيش الوطني والتحالف عملياتها ضد الميليشيات، إذ تمكنت من السيطرة على مخازن أسلحة متنوعة للميليشيات في منطقة كتاف بمحافظة صعدة تحتوي على صواريخ حرارية و7 صواريخ سام مهربة من إيران.