دبي - (العربية نت): قال وزير الخارجية السعودي، عادل الجبير، في المؤتمر الصحافي الختامي للقمة العربية في الظهران، إن "قمة القدس دعت إلى حل سلمي في سوريا على أساس بيان "جنيف 1""، مؤكداً أن "القمة طالبت إيران بالانسحاب من الدول العربية واحترام حسن الجوار".
وأضاف الجبير أن القمة دانت تصرفات ميليشيات الحوثي الإرهابية واستهدافها للمملكة العربية السعودية واليمنيين.
ودانت أيضاً دعم إيران للحوثيين، وتدخلات طهران في شؤون الدول العربية.
وطالبت القمة إيران بالانسحاب من الدول العربية واحترام حسن الجوار.
كذلك دعت القمة، بحسب الجبير، إلى دعم الاستراتيجيات لصيانة الأمن القومي العربي.
ونوه الجبير إلى أنه تم الاتفاق في القمة على فكرة الملك سلمان بعقد قمة عربية ثقافية مستقبلاً.
وأشار الجبير إلى وجود نية لاستضافة بيروت للقمة العربية الاقتصادية في 2019.
وأكد الجبير أن تونس ستستضيف القمة العربية العادية المقبلة.
وكان خادم الحرمين الشريفين العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود قد أطلق، الأحد، أعمال القمة العربية الـ 29 التي تستضيفها مدينة الظهران شرق السعودية. بعد أن سلم العاهل الأردني جلالة الملك عبدالله الثاني رئاسة القمة العربية للملك سلمان.
وفي مستهل كلمته بالقمة، أكد الملك سلمان أن القضية الفلسطينية هي قضيتنا الأولى وستظل كذلك. معرباً عن استنكاره لقرار الإدارة الأميركية نقل سفارتها إلى القدس.
وأطلق الملك سلمان على القمة العربية الحالية قمة القدس، ليعلم القاصي والداني أن فلسطين في ضمير الشعوب العربية.
وأعلن خادم الحرمين تقديم 50 مليون دولار لوكالة الأونروا، و150 مليون دولار لبرنامج دعم الأوقاف الإسلامية في القدس.
وشدد خادم الحرمين الشريفين على ضرورة أن تكون القدس الشرقية عاصمة لفلسطين.
ودعا المجتمع الدولي لتهيئة كافة السبل لوصول المساعدات إلى اليمن، وتابع "نجدد التأكيد على خطورة السلوك الإيراني في المنطقة".
كما دعا الملك سلمان إلى موقف أممي قوي ضد سلوك إيران في المنطقة.
وفيما يخص الأزمة الليبية، قال الملك سلمان إن اتفاق الصخيرات هو الطريق للحل في ليبيا ووحدة أراضيها.
وشدد العاهل السعودي على أن الأمن القومي العربي منظومة كاملة لا تقبل التجزئة.
ورحب الملك سلمان بالتوافق العربي على قيام قمة ثقافية عربية.
وأعلن العاهل السعودي تقديم المملكة مبادرة للتعامل مع التحديات التي يواجهها الأمن القومي العربي.
وأضاف الجبير أن القمة دانت تصرفات ميليشيات الحوثي الإرهابية واستهدافها للمملكة العربية السعودية واليمنيين.
ودانت أيضاً دعم إيران للحوثيين، وتدخلات طهران في شؤون الدول العربية.
وطالبت القمة إيران بالانسحاب من الدول العربية واحترام حسن الجوار.
كذلك دعت القمة، بحسب الجبير، إلى دعم الاستراتيجيات لصيانة الأمن القومي العربي.
ونوه الجبير إلى أنه تم الاتفاق في القمة على فكرة الملك سلمان بعقد قمة عربية ثقافية مستقبلاً.
وأشار الجبير إلى وجود نية لاستضافة بيروت للقمة العربية الاقتصادية في 2019.
وأكد الجبير أن تونس ستستضيف القمة العربية العادية المقبلة.
وكان خادم الحرمين الشريفين العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود قد أطلق، الأحد، أعمال القمة العربية الـ 29 التي تستضيفها مدينة الظهران شرق السعودية. بعد أن سلم العاهل الأردني جلالة الملك عبدالله الثاني رئاسة القمة العربية للملك سلمان.
وفي مستهل كلمته بالقمة، أكد الملك سلمان أن القضية الفلسطينية هي قضيتنا الأولى وستظل كذلك. معرباً عن استنكاره لقرار الإدارة الأميركية نقل سفارتها إلى القدس.
وأطلق الملك سلمان على القمة العربية الحالية قمة القدس، ليعلم القاصي والداني أن فلسطين في ضمير الشعوب العربية.
وأعلن خادم الحرمين تقديم 50 مليون دولار لوكالة الأونروا، و150 مليون دولار لبرنامج دعم الأوقاف الإسلامية في القدس.
وشدد خادم الحرمين الشريفين على ضرورة أن تكون القدس الشرقية عاصمة لفلسطين.
ودعا المجتمع الدولي لتهيئة كافة السبل لوصول المساعدات إلى اليمن، وتابع "نجدد التأكيد على خطورة السلوك الإيراني في المنطقة".
كما دعا الملك سلمان إلى موقف أممي قوي ضد سلوك إيران في المنطقة.
وفيما يخص الأزمة الليبية، قال الملك سلمان إن اتفاق الصخيرات هو الطريق للحل في ليبيا ووحدة أراضيها.
وشدد العاهل السعودي على أن الأمن القومي العربي منظومة كاملة لا تقبل التجزئة.
ورحب الملك سلمان بالتوافق العربي على قيام قمة ثقافية عربية.
وأعلن العاهل السعودي تقديم المملكة مبادرة للتعامل مع التحديات التي يواجهها الأمن القومي العربي.