دبي - (العربية نت): قالت سفيرة أمريكا بالأمم المتحدة، نيكي هايلي، الثلاثاء، إن "الفوضى في اليمن تشكل ملاذاً آمنا للتطرف"، مضيفة أن "مجلس الأمن لم يخضع الحوثيين وإيران للمساءلة"، مؤكدة "ندعم شركاءنا السعوديين بالدفاع عن أمنهم".
وأكدت خلال جلسة بمجلس الأمن الدولي في نيويورك أنه "آن الأوان للشروع في مفاوضات جادة لحل الأزمة اليمنية"، لافتة إلى أن "الحرب في اليمن بمنعطف حاسم مع وجود مبعوث أممي جديد".
وشددت هايلي على ضرورة "ألا نخشى من إدانة الحوثيين ورعاتهم الإيرانيين". وتابعت "ندعم شركاءنا السعوديين بالدفاع عن أمنهم".
من جانبه، قال المبعوث الأممي لليمن، مارتن غريفيث، الثلاثاء، إنه "يعتزم عرض إطار عمل لمفاوضات بخصوص إنهاء الأزمة في اليمن على مجلس الأمن خلال شهرين".
وشدد على أن "على كل الأطراف التعاون لفتح مطار صنعاء"، معرباً عن "قلقه بسبب الصواريخ التي يتم إطلاقها من اليمن على السعودية".
وأضاف غريفيث أننا "سنعمل على التوصل لاتفاق تقبل به كل الأطراف اليمنية"، مؤكدا أنه "لا حلول غير السياسية في اليمن وأيضا سوريا".
واعتبر أنه "لا ضمانات لنجاح مفاوضات اليمن من دون الثقة وحسن النية".
وأكد أن "الحكومة الشرعية أعربت عن استعدادها للمساعدة في تحقيق السلام في اليمن".
من جانبه أشاد مارك لوكا منسق الشؤون الإنسانية بالأمم المتحدة في اليمن بدور السعودية والإمارات الإغاثي في اليمن.
وشدد على ضرورة تفتيش السفن القادمة إلى اليمن.
وأكد أن آلاف العائلات اليمنية تحتاج إلى المساعدة كي تعيش.
وقال لوكا "قادرون على الوصول إلى كافة المحافظات اليمنية لكن نواجه عوائق"، متوقعاً تفشي "وباء الكوليرا مرة أخرى باليمن".
وأضاف أن "الصواريخ التي تطلق على السعودية تعطي الصراع في اليمن بعداً آخر".
وأكدت خلال جلسة بمجلس الأمن الدولي في نيويورك أنه "آن الأوان للشروع في مفاوضات جادة لحل الأزمة اليمنية"، لافتة إلى أن "الحرب في اليمن بمنعطف حاسم مع وجود مبعوث أممي جديد".
وشددت هايلي على ضرورة "ألا نخشى من إدانة الحوثيين ورعاتهم الإيرانيين". وتابعت "ندعم شركاءنا السعوديين بالدفاع عن أمنهم".
من جانبه، قال المبعوث الأممي لليمن، مارتن غريفيث، الثلاثاء، إنه "يعتزم عرض إطار عمل لمفاوضات بخصوص إنهاء الأزمة في اليمن على مجلس الأمن خلال شهرين".
وشدد على أن "على كل الأطراف التعاون لفتح مطار صنعاء"، معرباً عن "قلقه بسبب الصواريخ التي يتم إطلاقها من اليمن على السعودية".
وأضاف غريفيث أننا "سنعمل على التوصل لاتفاق تقبل به كل الأطراف اليمنية"، مؤكدا أنه "لا حلول غير السياسية في اليمن وأيضا سوريا".
واعتبر أنه "لا ضمانات لنجاح مفاوضات اليمن من دون الثقة وحسن النية".
وأكد أن "الحكومة الشرعية أعربت عن استعدادها للمساعدة في تحقيق السلام في اليمن".
من جانبه أشاد مارك لوكا منسق الشؤون الإنسانية بالأمم المتحدة في اليمن بدور السعودية والإمارات الإغاثي في اليمن.
وشدد على ضرورة تفتيش السفن القادمة إلى اليمن.
وأكد أن آلاف العائلات اليمنية تحتاج إلى المساعدة كي تعيش.
وقال لوكا "قادرون على الوصول إلى كافة المحافظات اليمنية لكن نواجه عوائق"، متوقعاً تفشي "وباء الكوليرا مرة أخرى باليمن".
وأضاف أن "الصواريخ التي تطلق على السعودية تعطي الصراع في اليمن بعداً آخر".