الدمام - عصام حسان
تنطلق في مكة المكرمة، الثلاثاء، أعمال الملتقى العلمي الثامن عشر لأبحاث الحج والعمرة والزيارة الذي ينظمه معهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة، وذلك بقاعة الملك عبدالعزيز التاريخية بجامعة أم القرى في مكة المكرمة، بحضور عدد من الجهات ذات العلاقة بشؤون الحج والعمرة من القطاعين الحكومي والخاص.
وقال عميد معهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة والزيارة الدكتور سامي برهمين إن "اللجنة العلمية للملتقى العلمي الثامن عشر لأبحاث الحج والعمرة والزيارة أقرت 57 بحثا وورقة عمل علمية منها 11 ورقة عمل من جهات حكومية وأهلية وأكاديمية كمبادرات وتجارب في الحج والعمرة والزيارة من أصل 140 مشاركة تلقتها اللجنة من باحثين ومهتمين يمثلون أكثر من 20 جهة أكاديمية وحكومية وأهلية من داخل المملكة، سيتم عرضها هذا العام من خلال 6 جلسات علمية".
وتناول في المؤتمر الصحافي الذي عُقد بهذا الخصوص، المحاور التي سيبحثها المشاركين في الملتقى متضمنة الإنجازات والمبادرات في خدمة ضيوف الرحمن، ومستقبل منظومة خدمات الحج والعمرة والزيارة في ضوء رؤية المملكة 2030، وكذلك الدراسات التقنية والإعلامية والدراسات الهندسية إضافة إلى الدراسات البيئية والصحية، كما ستتضمن جلسة الملصقات مختلف هذه المحاور إضافة إلى محور الدراسات الإدارية والاجتماعية.
وخلال المؤتمر، أكد مدير جامعة أم القرى المشرف العام على معهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة الدكتور عبدالله بن عمر بافيل خلال المؤتمر الصحافي الذي عقده بهذا الخصوص، أن "المملكة العربية السعودية وبفضل من الله ثم بتوجيهات ولاة الأمر فيها سخرت وتسخر كل طاقاتها وإمكانياتها البشرية والتقنية وتعمل على الدوام وفي كل عام على وضع الخطط والبرامج الكفيلة بهذا الشأن وفق منهجية علمية وبحثية شَرُفت جامعة أم القرى ممثلة في معهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة والزيارة بالعمل مع الجهات ذات العلاقة على تطوير منظومة الحج والعمرة والزيارة من خلال البحث العلمي والدراسات المتخصصة لمواجهة العقبات والتحديات وتقديم الاقتراحات والحلول العلمية والعملية التي تسهم في تنفيذ المشروعات ووضع الخطط الهادفة لراحة الحجاج والمعتمرين والزوار الذين يفدون إلى مكة المكرمة والمدينة المنورة كل عام".
وبيَّن بافيل أن "الملتقى يهدف إلى استقطاب الباحثين والمتخصصين في الجامعات والمعاهد البحثية السعودية والمهتمين بدراسات وأبحاث الحج والعمرة والزيارة إلى جانب المشاركين في الأجهزة الحكومية والقطاع الخاص لمناقشة الموضوعات والأبحاث والمستجدات العلمية المتعلقة بخدمات الحج والعمرة وعرض خلاصة ما لديهم من أساليب علمية ومقترحات عملية تتماشى ورؤية المملكة 2030، وتبادل وجهات النظر للاستفادة من أحدث التقنيات العلمية من أجل التطوير المستمر والعمل على الرقي بالخدمات المقدمة لقاصدي بيت الله الحرام وزوار المسجد النبوي".
تنطلق في مكة المكرمة، الثلاثاء، أعمال الملتقى العلمي الثامن عشر لأبحاث الحج والعمرة والزيارة الذي ينظمه معهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة، وذلك بقاعة الملك عبدالعزيز التاريخية بجامعة أم القرى في مكة المكرمة، بحضور عدد من الجهات ذات العلاقة بشؤون الحج والعمرة من القطاعين الحكومي والخاص.
وقال عميد معهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة والزيارة الدكتور سامي برهمين إن "اللجنة العلمية للملتقى العلمي الثامن عشر لأبحاث الحج والعمرة والزيارة أقرت 57 بحثا وورقة عمل علمية منها 11 ورقة عمل من جهات حكومية وأهلية وأكاديمية كمبادرات وتجارب في الحج والعمرة والزيارة من أصل 140 مشاركة تلقتها اللجنة من باحثين ومهتمين يمثلون أكثر من 20 جهة أكاديمية وحكومية وأهلية من داخل المملكة، سيتم عرضها هذا العام من خلال 6 جلسات علمية".
وتناول في المؤتمر الصحافي الذي عُقد بهذا الخصوص، المحاور التي سيبحثها المشاركين في الملتقى متضمنة الإنجازات والمبادرات في خدمة ضيوف الرحمن، ومستقبل منظومة خدمات الحج والعمرة والزيارة في ضوء رؤية المملكة 2030، وكذلك الدراسات التقنية والإعلامية والدراسات الهندسية إضافة إلى الدراسات البيئية والصحية، كما ستتضمن جلسة الملصقات مختلف هذه المحاور إضافة إلى محور الدراسات الإدارية والاجتماعية.
وخلال المؤتمر، أكد مدير جامعة أم القرى المشرف العام على معهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة الدكتور عبدالله بن عمر بافيل خلال المؤتمر الصحافي الذي عقده بهذا الخصوص، أن "المملكة العربية السعودية وبفضل من الله ثم بتوجيهات ولاة الأمر فيها سخرت وتسخر كل طاقاتها وإمكانياتها البشرية والتقنية وتعمل على الدوام وفي كل عام على وضع الخطط والبرامج الكفيلة بهذا الشأن وفق منهجية علمية وبحثية شَرُفت جامعة أم القرى ممثلة في معهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة والزيارة بالعمل مع الجهات ذات العلاقة على تطوير منظومة الحج والعمرة والزيارة من خلال البحث العلمي والدراسات المتخصصة لمواجهة العقبات والتحديات وتقديم الاقتراحات والحلول العلمية والعملية التي تسهم في تنفيذ المشروعات ووضع الخطط الهادفة لراحة الحجاج والمعتمرين والزوار الذين يفدون إلى مكة المكرمة والمدينة المنورة كل عام".
وبيَّن بافيل أن "الملتقى يهدف إلى استقطاب الباحثين والمتخصصين في الجامعات والمعاهد البحثية السعودية والمهتمين بدراسات وأبحاث الحج والعمرة والزيارة إلى جانب المشاركين في الأجهزة الحكومية والقطاع الخاص لمناقشة الموضوعات والأبحاث والمستجدات العلمية المتعلقة بخدمات الحج والعمرة وعرض خلاصة ما لديهم من أساليب علمية ومقترحات عملية تتماشى ورؤية المملكة 2030، وتبادل وجهات النظر للاستفادة من أحدث التقنيات العلمية من أجل التطوير المستمر والعمل على الرقي بالخدمات المقدمة لقاصدي بيت الله الحرام وزوار المسجد النبوي".