الدمام - عصام حسان، وكالات
أعلن التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن "إعادة الأمل" بقيادة المملكة العربية السعودية أن "قوات الدفاع الجوي السعودية اعترضت صاروخاً بالستياً أطلقه المتمردون الحوثيون باتجاه مدينة نجران".
وقال المتحدث باسم التحالف العقيد الركن تركي المالكي في بيان نشرته وكالة الأنباء السعودية الرسمية إنه "في تمام الساعة الثانية عشرة وتسعة وثلاثين دقيقة فجر الجمعة رصدت قوات الدفاع الجوي للتحالف إطلاق صاروخ باليستي من قبل الميليشيا الحوثية التابعة لإيران من داخل الأراضي اليمنية من "محافظة عمران" باتجاه أراضي المملكة".
وأوضح أن "الصاروخ كان باتجاه مدينة نجران وأطلق بطريقة مُتعمدة لاستهداف المناطق المدنية والآهلة بالسكان، وقد تمكنت قوات الدفاع الجوي الملكي السعودي من اعتراضه وتدميره، ونتج عن ذلك تناثر شظايا الصاروخ على الأحياء السكنية دون أن ينتج عن ذلك أية إصابات".
وذكر أن "حطام الصاروخ سقط فوق منطقة سكنية في نجران دون أن تتسبب في خسائر بشرية".
وقال البيان إن "قوات الدفاع الجوي للتحالف رصدت إطلاق صاروخ بالستي من قبل الميليشيا الحوثية التابعة لإيران من داخل الأراضي اليمنية من محافظة عمران باتجاه (...) مدينة نجران أطلق بطريقة مُتعمدة لاستهداف المناطق المدنية والآهلة بالسكان".
ودان العقيد المالكي "هذا العمل العدائي" الذي قال إنه "يثبت استمرار تورط النظام الإيراني بدعم المليشيا الحوثية المسلّحة بقدرات نوعية (...) بهدف تهديد أمن المملكة العربية السعودية وتهديد الأمن الإقليمي والدولي".
وأضاف أن "هذا العمل العدائي من قبل الميليشيا الحوثية الإرهابية التابعة لإيران يثبت استمرار تورط النظام الإيراني بدعم المليشيا الحوثية المسلّحة بقدرات نوعية في تحدٍ واضح وصريح للقرارين الأممين "2216"، "2231" بهدف تهديد أمن المملكة العربية السعودية وتهديد الأمن الإقليمي والدولي، وأن إطلاق الصواريخ الباليستية باتجاه المدن والقرى الآهلة بالسكان يعد مخالفاً للقانون الدولي الإنساني".
وأعلنت قناة "المسيرة" التابعة للمتمردين إطلاق صاروخ "من طراز بدر 1" على ميناء جازان.
ومنذ نوفمبر الماضي كثّف الحوثيون إطلاق الصواريخ البالستية على السعودية. وكانت قوات الدفاع الجوي السعودي اعترضت أيضا فجر الخميس صاروخاً بالستياً فوق جازان بعد هجوم مماثل الاثنين، وفق ما أفاد المالكي الذي قال إن الصاروخين لم يتسببا في وقوع إصابات.
وفي 10 مايو الجاري، دشّن الدفاع المدني السعودي منظومة صفارات إنذار جديدة في الرياض والمنطقة الشرقية.
أعلن التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن "إعادة الأمل" بقيادة المملكة العربية السعودية أن "قوات الدفاع الجوي السعودية اعترضت صاروخاً بالستياً أطلقه المتمردون الحوثيون باتجاه مدينة نجران".
وقال المتحدث باسم التحالف العقيد الركن تركي المالكي في بيان نشرته وكالة الأنباء السعودية الرسمية إنه "في تمام الساعة الثانية عشرة وتسعة وثلاثين دقيقة فجر الجمعة رصدت قوات الدفاع الجوي للتحالف إطلاق صاروخ باليستي من قبل الميليشيا الحوثية التابعة لإيران من داخل الأراضي اليمنية من "محافظة عمران" باتجاه أراضي المملكة".
وأوضح أن "الصاروخ كان باتجاه مدينة نجران وأطلق بطريقة مُتعمدة لاستهداف المناطق المدنية والآهلة بالسكان، وقد تمكنت قوات الدفاع الجوي الملكي السعودي من اعتراضه وتدميره، ونتج عن ذلك تناثر شظايا الصاروخ على الأحياء السكنية دون أن ينتج عن ذلك أية إصابات".
وذكر أن "حطام الصاروخ سقط فوق منطقة سكنية في نجران دون أن تتسبب في خسائر بشرية".
وقال البيان إن "قوات الدفاع الجوي للتحالف رصدت إطلاق صاروخ بالستي من قبل الميليشيا الحوثية التابعة لإيران من داخل الأراضي اليمنية من محافظة عمران باتجاه (...) مدينة نجران أطلق بطريقة مُتعمدة لاستهداف المناطق المدنية والآهلة بالسكان".
ودان العقيد المالكي "هذا العمل العدائي" الذي قال إنه "يثبت استمرار تورط النظام الإيراني بدعم المليشيا الحوثية المسلّحة بقدرات نوعية (...) بهدف تهديد أمن المملكة العربية السعودية وتهديد الأمن الإقليمي والدولي".
وأضاف أن "هذا العمل العدائي من قبل الميليشيا الحوثية الإرهابية التابعة لإيران يثبت استمرار تورط النظام الإيراني بدعم المليشيا الحوثية المسلّحة بقدرات نوعية في تحدٍ واضح وصريح للقرارين الأممين "2216"، "2231" بهدف تهديد أمن المملكة العربية السعودية وتهديد الأمن الإقليمي والدولي، وأن إطلاق الصواريخ الباليستية باتجاه المدن والقرى الآهلة بالسكان يعد مخالفاً للقانون الدولي الإنساني".
وأعلنت قناة "المسيرة" التابعة للمتمردين إطلاق صاروخ "من طراز بدر 1" على ميناء جازان.
ومنذ نوفمبر الماضي كثّف الحوثيون إطلاق الصواريخ البالستية على السعودية. وكانت قوات الدفاع الجوي السعودي اعترضت أيضا فجر الخميس صاروخاً بالستياً فوق جازان بعد هجوم مماثل الاثنين، وفق ما أفاد المالكي الذي قال إن الصاروخين لم يتسببا في وقوع إصابات.
وفي 10 مايو الجاري، دشّن الدفاع المدني السعودي منظومة صفارات إنذار جديدة في الرياض والمنطقة الشرقية.