دبي - (العربية نت): قال الشيخ سلطان بن سحيم آل ثاني في تغريده له عبر صفحته في موقع التواصل الاجتماعي تويتر: "أمس مرّ يوم الخامس من يونيو، اليوم الذي يخجل فيه كل قطري من كون نظام الحمدين يحكمه.. اليوم الذي ضاق الأشقاء ذرعاً بفضائح النظام الذي تآمر عليهم... عام من المقاطعة والعناد والمكابرة...فهل من معتبر؟".وأضاف الشيخ سلطان بتغريدة أخرى "بعد عام من العزلة التي أدخلنا فيها نظام الحمدين، لا أحد يهتم بما آلت إليه أوضاع شعبنا المغلوب على أمره، كل ما يهمهم استمرار مؤامراتهم ودسائسهم ضد محيطهم ولو طالت عزلتهم عشر سنين. هل هؤلاء يستحقون حكم بلادي؟!".وكان الشيخ سلطان بن سحيم آل ثاني قد غرّد سابقا قائلا إن قطر خسرت كثيرا منذ إعلان الدول الأربع المقاطعة، لافتاً إلى أنهم في الدوحة ذهبوا إلى عواصم كثيرة وخابت مساعيهم، مؤكدا أنهم لن يجدوا حلا ما دامت البوصلة غير متزنة".وذكر الشيخ سلطان بن سحيم في سلسلة تغريدات على حسابه في تويتر: "عام مر على المقاطعة، خسرت فيه بلادي الكثير، وابتعدت عن محيطها أكثر، وما زالت المكابرة سيدة الموقف عند نظام الحمدين.. لا يهمهم خسارة شعبهم طالما العناد سيدهم".وأضاف "ذهبوا إلى أوروبا ولم تحل أزمتهم.. رحلوا إلى روسيا وفشلت رحلتهم.. شدوا الرحال إلى واشنطن وخابت مساعيهم.. سيتعبون كثيراً ويسافرون طويلاً ولن يجدوا الحل ما دامت البوصلة غير متزنة".وتابع "كل يوم من المكابرة والعناد تكلفته عالية عندما تسدد فواتير من تلاعب بمصلحة أبناء وطني.. سنتذكرهم فرداً فرداً أولئك الذين غدروا بنا قبل جيرانهم وأشقائهم".وكان الشيخ سلطان بن سحيم آل ثاني قد غرد سابقا إن قطر خسرت كثيرا منذ إعلان الدول الأربع المقاطعة، لافتاً إلى أنهم في الدوحة ذهبوا إلى عواصم كثيرة وخابت مساعيهم، مؤكداً أنهم لن يجدوا حلا ما دامت البوصلة غير متزنة".وذكر الشيخ سلطان بن سحيم في سلسلة تغريدات على حسابه في تويتر: "عام مر على المقاطعة، خسرت فيه بلادي الكثير، وابتعدت عن محيطها أكثر، وما زالت المكابرة سيدة الموقف عند نظام الحمدين.. لا يهمهم خسارة شعبهم طالما العناد سيدهم".وأضاف "ذهبوا إلى أوروبا ولم تحل أزمتهم.. رحلوا إلى روسيا وفشلت رحلتهم.. شدوا الرحال إلى واشنطن وخابت مساعيهم.. سيتعبون كثيراً ويسافرون طويلاً ولن يجدوا الحل ما دامت البوصلة غير متزنة".وتابع "كل يوم من المكابرة والعناد تكلفته عالية عندما تسدد فواتير من تلاعب بمصلحة أبناء وطني.. سنتذكرهم فرداً فرداً أولئك الذين غدروا بنا قبل جيرانهم وأشقائهم".