أبوظبي - (سكاي نيوز عربية): اعتمد مجلس الوزراء الإماراتي، الإاثنين، قراراً بمنح رعايا الدول التي تعاني من حروب وكوارث، إقامة لمدة عام في الدولة.
وقالت وكالة أنباء الإمارات "وام"، إن القرار يأتي "تضامناً من الدولة مع شعوب هذه الدول ودعماً لهم، حتى تتحسن أوضاعهم المعيشية أو يصبحوا قادرين على العودة لدولهم".
وينص القرار على "السماح لرعايا الدول التي تعاني من حروب أو كوارث بتثبيت الإقامة لمدة عام، بغض النظر عن شروط إقامتهم، في الفترة من 1 أغسطس ولغاية 31 أكتوبر من العام الجاري، وهي فترة قابلة للتمديد، مع إعفائهم من أية مخالفات أو غرامات مترتبة".
وينص القرار على السماح لرعايا الدول التي تُعاني من حروب أو كوارث بتثبيت الإقامة لمدة عام بغض النظر عن شروط إقامتهم في الفترة من 1 أغسطس ولغاية 31 أكتوبر من العام الحالي، وهي فترة قابلة للتمديد، مع إعفائهم من أية مخالفات أو غرامات مترتبة.
وأضافت "وام"، "يأتي القرار الجديد في ضوء الجهود المستمرة لتعزيز موقع الدولة كحاضنة لشعوب العالم، ووطن ثان لكافة الجنسيات ومن مختلف الأطياف، وبما يتوافق مع توجهاتها في مد يد العون للمحتاجين والضعفاء في مختلف دول العالم".
وتابع "كانت الدولة ومازالت تؤكد حرصها الدائم على إرساء أسس التنمية والأمن والاستقرار والسلام في العالم، وذلك انطلاقاً من مبادئ راسخة تؤكد مسؤوليتها، خاصة في محيطها العربي والخليجي، في دعم ومساعدة الأشقاء والمحتاجين من مختلف الشعوب".
وقالت وكالة أنباء الإمارات "وام"، إن القرار يأتي "تضامناً من الدولة مع شعوب هذه الدول ودعماً لهم، حتى تتحسن أوضاعهم المعيشية أو يصبحوا قادرين على العودة لدولهم".
وينص القرار على "السماح لرعايا الدول التي تعاني من حروب أو كوارث بتثبيت الإقامة لمدة عام، بغض النظر عن شروط إقامتهم، في الفترة من 1 أغسطس ولغاية 31 أكتوبر من العام الجاري، وهي فترة قابلة للتمديد، مع إعفائهم من أية مخالفات أو غرامات مترتبة".
وينص القرار على السماح لرعايا الدول التي تُعاني من حروب أو كوارث بتثبيت الإقامة لمدة عام بغض النظر عن شروط إقامتهم في الفترة من 1 أغسطس ولغاية 31 أكتوبر من العام الحالي، وهي فترة قابلة للتمديد، مع إعفائهم من أية مخالفات أو غرامات مترتبة.
وأضافت "وام"، "يأتي القرار الجديد في ضوء الجهود المستمرة لتعزيز موقع الدولة كحاضنة لشعوب العالم، ووطن ثان لكافة الجنسيات ومن مختلف الأطياف، وبما يتوافق مع توجهاتها في مد يد العون للمحتاجين والضعفاء في مختلف دول العالم".
وتابع "كانت الدولة ومازالت تؤكد حرصها الدائم على إرساء أسس التنمية والأمن والاستقرار والسلام في العالم، وذلك انطلاقاً من مبادئ راسخة تؤكد مسؤوليتها، خاصة في محيطها العربي والخليجي، في دعم ومساعدة الأشقاء والمحتاجين من مختلف الشعوب".