الدمام - عصام حسان
تستعد المملكة العربية السعودية لإطلاق مشروعها الإنساني "مسام" الإثنين المقبل، ممثلة في مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية.
ويأتي هذا المشروع السعودي للمحافظة على حياة الإنسان وكرامته وصحته.
وجاء المشروع انطلاقاً من تعاليم الدين الإسلامي الحنيف التي توجب إغاثة الملهوف ومساعدة المحتاج، والمحافظة على حياة الإنسان وكرامته وصحته، وامتداداً للدور الإنساني للمملكة ورسالتها العالمية في هذا المجال.
ويأتي الدعم الذي تقدمه المملكة للقضايا الإنسانية في أرجاء المعمورة انطلاقاً من سياستها الثابتة التي تدعو إلى التعاون بين الدول والشعوب من أجل تعزيز السلام العالمي والمحافظة على المكتسبات الإنسانية دون النظر إلى دين أو عرق.
واستحقت المملكة العربية السعودية لقب "مملكة الإنسانية" كونها الداعم الأكبر عالمياً لكافة أشكال الأعمال الإغاثية، من خلال مبادراتها في العمل الإنساني والتبرعات والمساعدات التي تدفع بها للدول المتضررة، سواء بسبب الحروب أو الكوارث الطبيعية.
تستعد المملكة العربية السعودية لإطلاق مشروعها الإنساني "مسام" الإثنين المقبل، ممثلة في مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية.
ويأتي هذا المشروع السعودي للمحافظة على حياة الإنسان وكرامته وصحته.
وجاء المشروع انطلاقاً من تعاليم الدين الإسلامي الحنيف التي توجب إغاثة الملهوف ومساعدة المحتاج، والمحافظة على حياة الإنسان وكرامته وصحته، وامتداداً للدور الإنساني للمملكة ورسالتها العالمية في هذا المجال.
ويأتي الدعم الذي تقدمه المملكة للقضايا الإنسانية في أرجاء المعمورة انطلاقاً من سياستها الثابتة التي تدعو إلى التعاون بين الدول والشعوب من أجل تعزيز السلام العالمي والمحافظة على المكتسبات الإنسانية دون النظر إلى دين أو عرق.
واستحقت المملكة العربية السعودية لقب "مملكة الإنسانية" كونها الداعم الأكبر عالمياً لكافة أشكال الأعمال الإغاثية، من خلال مبادراتها في العمل الإنساني والتبرعات والمساعدات التي تدفع بها للدول المتضررة، سواء بسبب الحروب أو الكوارث الطبيعية.