استضافت دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي، والهلال الأحمر الإماراتي، عضو الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر وجمعيات الهلال الأحمر، موخراً ورشة عمل لممثلي عدد من المؤسسات الفندقية الرائدة لتشجيعهم على المساهمة في مشروع "حفظ النعمة" لإعادة توزيع الطعام والملابس لمن هم أقل حظاً.
وأقيمت الورشة تحت مظلة "عام زايد"، وعكست جهود دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي للارتقاء بروح التعاضد بين أفراد المجتمع ومؤسساته وكبار أصحاب المصلحة في قطاع الضيافة والفندقة.
وكشفت ورشة العمل أفضل الطرق التي تمكّن المؤسسات الفندقية في أبوظبي من المساهمة في مشروع "حفظ النعمة"، المبادرة التي تهدف إلى تعزيز معايير الحياة لمختلف الشرائح المجتمعية المستهدفة.
وانطلق مشروع "حفظ النعمة" عام 2004، بتوجيهات من سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، رئيس الهلال الأحمر الإماراتي، ويهدف المشروع إلى الارتقاء بروح التعاضد والتآلف بين أفراد المجتمع من خلال توصيل المساعدات،والارتقاء بالوعي المجتمعي تجاه الحفاظ على نعم الحياة والعطاء، والمشاركة في حل قضايا الهدر وتدوير النفايات، وإعادة توزيع الطعام والملابس على أفراد المجتمع المعوزين، وحقق المشروع نجاحاً كبيراً من خلال جمع 1,403,689 تبرعاً غذائياً على مدار العام الماضي.
{{ article.visit_count }}
وأقيمت الورشة تحت مظلة "عام زايد"، وعكست جهود دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي للارتقاء بروح التعاضد بين أفراد المجتمع ومؤسساته وكبار أصحاب المصلحة في قطاع الضيافة والفندقة.
وكشفت ورشة العمل أفضل الطرق التي تمكّن المؤسسات الفندقية في أبوظبي من المساهمة في مشروع "حفظ النعمة"، المبادرة التي تهدف إلى تعزيز معايير الحياة لمختلف الشرائح المجتمعية المستهدفة.
وانطلق مشروع "حفظ النعمة" عام 2004، بتوجيهات من سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، رئيس الهلال الأحمر الإماراتي، ويهدف المشروع إلى الارتقاء بروح التعاضد والتآلف بين أفراد المجتمع من خلال توصيل المساعدات،والارتقاء بالوعي المجتمعي تجاه الحفاظ على نعم الحياة والعطاء، والمشاركة في حل قضايا الهدر وتدوير النفايات، وإعادة توزيع الطعام والملابس على أفراد المجتمع المعوزين، وحقق المشروع نجاحاً كبيراً من خلال جمع 1,403,689 تبرعاً غذائياً على مدار العام الماضي.