اختتمت أعمال المراجعة المتكاملة للبنية التحتية للطاقة الذرية، في السعودية، والتي قام بها وفد الوكالة الدولية للطاقة الذرية برئاسة نائب الأمين العام بالوكالة الدولية للطاقة الذرية دوهي هان، زيارته للسعودية في الفترة من 15 الى 24 يوليو الحالي ، بمقر مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة.
وذكرت وكالة انباء السعودية "واس"، انه تم خلال هذه المراجعة إطلاع وفد الوكالة على جهود المملكة العربية السعودية فيما يتعلق بإعداد البنية التحتية اللازمة لإدخال الطاقة الذرية السلمية إلى المملكة كجزء من منظومة الطاقة الوطني، وبمشاركة أصحاب المصلحة وشركاء العمل المعنيين من الجهات الحكومية السعودية ذات العلاقة.
وقالت الوكالة ان المدينة استعرضت مع خبراء الوكالة جميع مكونات المشروع الوطني للطاقة الذرية والتي اشتملت على المفاعلات النووية الكبيرة، وتوطين تقنيات وبناء المفاعلات الذرية الصغيرة المدمجة، ودورة الوقود النووي، والتنظيم والرقابة، وهيئة السلامة النووية والاشعاعية، وكذلك الاستعدادات اللازمة لإدخال الطاقة الذرية ضمن مزيج الطاقة الحالي في المملكة.
وتهدف هذه المراجعة، وفق الوكالة، إلى التركيز على الآليات اللازمة لتنفيذ المشروع الوطني واكتمال البنية التحتية المتعلقة بالطاقة الذرية، كما يتطلب الايفاء بالالتزامات الوطنية والدولية في الأمور المتعلقة بالطاقة الذرية المشاركة الفاعلة للمملكة ولمدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة بجانب الجهات الحكومية الأخرى ذات العلاقة في نشاطات اللجان وورش العمل والندوات التي تشرف عليها الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وكذلك الاستفادة من خبرات الوكالة الدولية للطاقة الذرية فيما يخص تجارب الدول السابقة في هذا المجال وتطبيق أفضل الممارسات التي تقدمها الوكالة للدول المقبلة على إدخال هذا النوع من الطاقة في مزيج الطاقة المحلي لها.
{{ article.visit_count }}
وذكرت وكالة انباء السعودية "واس"، انه تم خلال هذه المراجعة إطلاع وفد الوكالة على جهود المملكة العربية السعودية فيما يتعلق بإعداد البنية التحتية اللازمة لإدخال الطاقة الذرية السلمية إلى المملكة كجزء من منظومة الطاقة الوطني، وبمشاركة أصحاب المصلحة وشركاء العمل المعنيين من الجهات الحكومية السعودية ذات العلاقة.
وقالت الوكالة ان المدينة استعرضت مع خبراء الوكالة جميع مكونات المشروع الوطني للطاقة الذرية والتي اشتملت على المفاعلات النووية الكبيرة، وتوطين تقنيات وبناء المفاعلات الذرية الصغيرة المدمجة، ودورة الوقود النووي، والتنظيم والرقابة، وهيئة السلامة النووية والاشعاعية، وكذلك الاستعدادات اللازمة لإدخال الطاقة الذرية ضمن مزيج الطاقة الحالي في المملكة.
وتهدف هذه المراجعة، وفق الوكالة، إلى التركيز على الآليات اللازمة لتنفيذ المشروع الوطني واكتمال البنية التحتية المتعلقة بالطاقة الذرية، كما يتطلب الايفاء بالالتزامات الوطنية والدولية في الأمور المتعلقة بالطاقة الذرية المشاركة الفاعلة للمملكة ولمدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة بجانب الجهات الحكومية الأخرى ذات العلاقة في نشاطات اللجان وورش العمل والندوات التي تشرف عليها الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وكذلك الاستفادة من خبرات الوكالة الدولية للطاقة الذرية فيما يخص تجارب الدول السابقة في هذا المجال وتطبيق أفضل الممارسات التي تقدمها الوكالة للدول المقبلة على إدخال هذا النوع من الطاقة في مزيج الطاقة المحلي لها.