أبوظبي - (سكاي نيوز عربية): قال المتحدث باسم تحالف دعم الشرعية في اليمن العقيد الركن تركي المالكي، إن "ميليشيات الحوثي جندت آلاف الأطفال في المعارك، وتستغلهم "أحياء وأمواتاً" في الحرب".
وأضاف المالكي في مقابلة مع "سكاي نيوز عربية"، السبت، أن "الانقلابيين يستغلون الظروف المعيشية الصعبة للأطفال وعائلاتهم، لإجبارهم على القتال في صفوفهم، أو يغررون بهم أو يجبروهم بالقوة".
وأوضح أن "الميليشيات تحاول حتى بعد تقديمهم للموت استغلالهم أمام الرأي العام المدني والعالم بتقديمهم كضحايا للعمليات العسكرية".
وأكد المتحدث أن "التحالف أطلق برنامجاً خاصاً لإعادة تأهيل الأطفال الذين جندتهم المليشيات الحوثية، يمر بأربع مراحل قبل إعادة الأطفال إلى عائلاتهم، بين نزع السلاح وتقديم الرعاية الطبية والعلاج النفسي وتسليمهم للجنة الدولية للصليب الأحمر ومن ثم للحكومة اليمنية الشرعية التي تعمل على إعادة تأهيلهم ودمجهم في المجتمع".
وفي وقت سابق من السبت، قال التحالف الذي تقوده السعودية إن "تجنيد ميليشيات الحوثي الإيرانية للأطفال وتعريضهم للهلاك مستمر".
وأضاف التحالف في بيانه أنه "بدأ إجراءات إعاده 7 أطفال جندتهم الميليشيات الإرهابية كمقاتلين، بتسليمهم للحكومة الشرعية بحضور لجنة الصليب الأحمر الدولي".
وأوضح أن "قواته أنقذت 86 طفلاً من الموت وسلمتهم لأهاليهم خلال الأشهر الماضية"، مشدداً على أن "الحفاظ على سلامة الأطفال وعدم الزج بهم في الحروب وتأثرهم بها من اهتماماته".
وفي يوليو الماضي، قال المتحدث باسم التحالف العقيد الركن تركي المالكي إن أكثر من 100 طفل فقدوا أرواحهم في أرض المعركة، بعد أن جندهم المتمردون الحوثيون.
وأكد المالكي أن التحالف يملك بيانات موثوقة تؤكد تجنيد أطفال في سن الثامنة.
وحمّل المتحدث ميليشيات الحوثي الإيرانية المسؤولية عن تجنيد الأطفال اليمنيين والزج بهم في أرض المعركة، حيث فقد العشرات منهم أرواحهم خلال المعارك في صفوف المتمردين.
وأضاف المالكي في مقابلة مع "سكاي نيوز عربية"، السبت، أن "الانقلابيين يستغلون الظروف المعيشية الصعبة للأطفال وعائلاتهم، لإجبارهم على القتال في صفوفهم، أو يغررون بهم أو يجبروهم بالقوة".
وأوضح أن "الميليشيات تحاول حتى بعد تقديمهم للموت استغلالهم أمام الرأي العام المدني والعالم بتقديمهم كضحايا للعمليات العسكرية".
وأكد المتحدث أن "التحالف أطلق برنامجاً خاصاً لإعادة تأهيل الأطفال الذين جندتهم المليشيات الحوثية، يمر بأربع مراحل قبل إعادة الأطفال إلى عائلاتهم، بين نزع السلاح وتقديم الرعاية الطبية والعلاج النفسي وتسليمهم للجنة الدولية للصليب الأحمر ومن ثم للحكومة اليمنية الشرعية التي تعمل على إعادة تأهيلهم ودمجهم في المجتمع".
وفي وقت سابق من السبت، قال التحالف الذي تقوده السعودية إن "تجنيد ميليشيات الحوثي الإيرانية للأطفال وتعريضهم للهلاك مستمر".
وأضاف التحالف في بيانه أنه "بدأ إجراءات إعاده 7 أطفال جندتهم الميليشيات الإرهابية كمقاتلين، بتسليمهم للحكومة الشرعية بحضور لجنة الصليب الأحمر الدولي".
وأوضح أن "قواته أنقذت 86 طفلاً من الموت وسلمتهم لأهاليهم خلال الأشهر الماضية"، مشدداً على أن "الحفاظ على سلامة الأطفال وعدم الزج بهم في الحروب وتأثرهم بها من اهتماماته".
وفي يوليو الماضي، قال المتحدث باسم التحالف العقيد الركن تركي المالكي إن أكثر من 100 طفل فقدوا أرواحهم في أرض المعركة، بعد أن جندهم المتمردون الحوثيون.
وأكد المالكي أن التحالف يملك بيانات موثوقة تؤكد تجنيد أطفال في سن الثامنة.
وحمّل المتحدث ميليشيات الحوثي الإيرانية المسؤولية عن تجنيد الأطفال اليمنيين والزج بهم في أرض المعركة، حيث فقد العشرات منهم أرواحهم خلال المعارك في صفوف المتمردين.