* قوى عاملة تتجاوز 7300 مشرفٍ وأكثر من 1480 مركبةً في الميدان
مكة المكرمة - كمال إدريس
أعلنتْ الهيئة العامة للإحصاء الإثنين ضمن الروزنامة الإحصائية لموسم الحج أنَّ عدد القوى العاملة في تقديم خدمات الإشراف والمتابعة لضيوف الرحمن بلغ أكثر من 7300 مشرفٍ ومُتابع، منهم أكثر من 160 سيدةً، حيث تقوم ستُّ جهات حكومية بتقديم خدمات الإشراف والمتابعة، هي: إمارة منطقة مكة المكرمة، وإمارة منطقة المدينة المنورة، ووزارة الحج والعمرة، ووزارة التجارة والاستثمار، وهيئة الرقابة والتحقيق، ووزارة العمل والتنمية الاجتماعية، حيث يقومون بعدد من المهام الإشرافية منها: الإشراف العام على كافة الخدمات التي تُقدَّم في الحج من جميع الأجهزة الحكومية، والتنسيق مع مختلف الجهات الحكومية، والتأكُّد من استكمال كافة الترتيبات والتجهيزات اللازم توفرها والمتعلقة بموسم الحج، ووضع الخطط اللازمة لمعالجة أي قصور أو ملاحظات لمنع حدوثها خلال هذا الموسم المبارك، ومتابعة وتنسيق الإجراءات المتعلقة بتنفيذ المشاريع، وتقديم الخدمات في المواقع التي لها علاقة بشؤون الحج والعمرة بمنطقة المدينة المنورة، والإشراف على أعمال الوحدات المكتبية واللجان التي تباشر مهام ميدانية تتعلق بأمور الحجاج والمعتمرين، ودعم أعمال الحج والعمرة ومراقبتها، لتقديم أفضل الخدمات للحجاج والمعتمرين وزوار المسجد النبوي الشريف، والمشاركة في اللجان والدراسات والبحوث التي تتعلق بأعمال الحج والعمرة، والتحقق من سرعة إنهاء إجراءات الاستقبال بالمنافذ البرية والجوية والبحرية، وتوجه الحجاج إلى مكة المكرمة أو المدينة المنورة أو إلى مساكنهم مباشرة، والإشراف على أداء الجهات العاملة بالمنافذ والتي تشرف عليها الوزارة "مؤسسات الطوافة والأدلاء، مكتب الوكلاء الموحد، النقابة العامة للسيارات، مكتب إرشاد الحافلات"، ورصد أوجُه التطوير المباشر، والإشراف على متابعة عمليات نقل الحجاج من المنافذ الجوية والبرية والبحرية إلى مكة المكرمة أو المدينة المنورة لتكون ميسرةً وآمنة، وتفقد مساكن الحجاج في مكة المكرمة والمدينة المنورة، ومعالجة النواقص إن وجدت، ومتابعة توفر الكميات المعروضة من السلع والمواد التموينية الأساسية والوجبات الغذائية في مكة المكرمة والمدينة المنورة وجدة والطائف والمشاعر المقدسة، وكذلك متابعة توفر الكميات لدى الموردين وتجار المواد الغذائية والتموينية الأساسية، والمصانع الوطنية، وكميات البضائع الواردة من ميناء جدة الإسلامي والموانئ الأخرى، ورصد المخزون ومتابعة توفره بكميات كافية لتلبية أي زيادة محتملة في الطلب، أو حدوث حالات طارئة تستوجب إمداداً غذائياً أو تموينياً، مع الاستمرار في الإمداد التمويني دون أية معوقات، وتكثيف أعمال الرقابة على المحلات التجارية للتأكد من جودة السلع الغذائية المعروضة وصلاحيتها للاستهلاك ومطابقتها للمواصفات القياسية، والرقابة على الخدمات المقدمة للحجاج في منافذ القدوم ومنافذ المغادرة البرية والبحرية والجوية، والرقابة الشاملة على الخدمات المقدمة في الحج، والمشاركة في التوزيع والإخلاء لمواقع الجهات الحكومية بالمشاعر المقدسة، ومتابعة وصول العمالة الموسمية عن طريق المنافذ الجوية والبرية والبحرية،ومتابعة هذه العمالة أثناء موسم الحج، والتأكد من أماكن عملها وسكنها، ومتابعة المنشآت الحاصلة على تأشيرات موسمية، وتطبيق الأنظمة بحق أي مخالفة، وتوفير الرعاية الاجتماعية للأطفال وكبار السن في مواقع الإيواء.
ويتوزع عمل الإشراف والمتابعة للجهات الحكومية المعنية بذلك بين العمل المكتبي والعمل الميداني.
وبلغ إجمالي عدد المركبات المخصصة لهذه المهام في الميدان أكثر من 1480 مركبةً منها معدات مخصصة، وسيارات، ودراجات نارية، كما تم تزويدها بأكثر من 2.320 جهاز لاسلكي للتواصل المباشر.
مكة المكرمة - كمال إدريس
أعلنتْ الهيئة العامة للإحصاء الإثنين ضمن الروزنامة الإحصائية لموسم الحج أنَّ عدد القوى العاملة في تقديم خدمات الإشراف والمتابعة لضيوف الرحمن بلغ أكثر من 7300 مشرفٍ ومُتابع، منهم أكثر من 160 سيدةً، حيث تقوم ستُّ جهات حكومية بتقديم خدمات الإشراف والمتابعة، هي: إمارة منطقة مكة المكرمة، وإمارة منطقة المدينة المنورة، ووزارة الحج والعمرة، ووزارة التجارة والاستثمار، وهيئة الرقابة والتحقيق، ووزارة العمل والتنمية الاجتماعية، حيث يقومون بعدد من المهام الإشرافية منها: الإشراف العام على كافة الخدمات التي تُقدَّم في الحج من جميع الأجهزة الحكومية، والتنسيق مع مختلف الجهات الحكومية، والتأكُّد من استكمال كافة الترتيبات والتجهيزات اللازم توفرها والمتعلقة بموسم الحج، ووضع الخطط اللازمة لمعالجة أي قصور أو ملاحظات لمنع حدوثها خلال هذا الموسم المبارك، ومتابعة وتنسيق الإجراءات المتعلقة بتنفيذ المشاريع، وتقديم الخدمات في المواقع التي لها علاقة بشؤون الحج والعمرة بمنطقة المدينة المنورة، والإشراف على أعمال الوحدات المكتبية واللجان التي تباشر مهام ميدانية تتعلق بأمور الحجاج والمعتمرين، ودعم أعمال الحج والعمرة ومراقبتها، لتقديم أفضل الخدمات للحجاج والمعتمرين وزوار المسجد النبوي الشريف، والمشاركة في اللجان والدراسات والبحوث التي تتعلق بأعمال الحج والعمرة، والتحقق من سرعة إنهاء إجراءات الاستقبال بالمنافذ البرية والجوية والبحرية، وتوجه الحجاج إلى مكة المكرمة أو المدينة المنورة أو إلى مساكنهم مباشرة، والإشراف على أداء الجهات العاملة بالمنافذ والتي تشرف عليها الوزارة "مؤسسات الطوافة والأدلاء، مكتب الوكلاء الموحد، النقابة العامة للسيارات، مكتب إرشاد الحافلات"، ورصد أوجُه التطوير المباشر، والإشراف على متابعة عمليات نقل الحجاج من المنافذ الجوية والبرية والبحرية إلى مكة المكرمة أو المدينة المنورة لتكون ميسرةً وآمنة، وتفقد مساكن الحجاج في مكة المكرمة والمدينة المنورة، ومعالجة النواقص إن وجدت، ومتابعة توفر الكميات المعروضة من السلع والمواد التموينية الأساسية والوجبات الغذائية في مكة المكرمة والمدينة المنورة وجدة والطائف والمشاعر المقدسة، وكذلك متابعة توفر الكميات لدى الموردين وتجار المواد الغذائية والتموينية الأساسية، والمصانع الوطنية، وكميات البضائع الواردة من ميناء جدة الإسلامي والموانئ الأخرى، ورصد المخزون ومتابعة توفره بكميات كافية لتلبية أي زيادة محتملة في الطلب، أو حدوث حالات طارئة تستوجب إمداداً غذائياً أو تموينياً، مع الاستمرار في الإمداد التمويني دون أية معوقات، وتكثيف أعمال الرقابة على المحلات التجارية للتأكد من جودة السلع الغذائية المعروضة وصلاحيتها للاستهلاك ومطابقتها للمواصفات القياسية، والرقابة على الخدمات المقدمة للحجاج في منافذ القدوم ومنافذ المغادرة البرية والبحرية والجوية، والرقابة الشاملة على الخدمات المقدمة في الحج، والمشاركة في التوزيع والإخلاء لمواقع الجهات الحكومية بالمشاعر المقدسة، ومتابعة وصول العمالة الموسمية عن طريق المنافذ الجوية والبرية والبحرية،ومتابعة هذه العمالة أثناء موسم الحج، والتأكد من أماكن عملها وسكنها، ومتابعة المنشآت الحاصلة على تأشيرات موسمية، وتطبيق الأنظمة بحق أي مخالفة، وتوفير الرعاية الاجتماعية للأطفال وكبار السن في مواقع الإيواء.
ويتوزع عمل الإشراف والمتابعة للجهات الحكومية المعنية بذلك بين العمل المكتبي والعمل الميداني.
وبلغ إجمالي عدد المركبات المخصصة لهذه المهام في الميدان أكثر من 1480 مركبةً منها معدات مخصصة، وسيارات، ودراجات نارية، كما تم تزويدها بأكثر من 2.320 جهاز لاسلكي للتواصل المباشر.