الدمام - عصام حسان
أعلنت الهيئة العامة للإحصاء، نتائج إحصاءات الحج لهذا العام 1439هـ، حيث بلغ إجمالي أعدادهم 2.371.675 حاجّاً، منهم 1.758.722 حاجاً من خارج المملكة، فيما بلغ عدد حجاج الداخل 612.953 حاجاً، وقد بلغ عدد الحجاج الذكور من الإجمالي العام لأعداد حجاج الداخل والخارج 1.327.127 حاجاً، وبلغ عدد الحاجات الإناث من الإجمالي العام لأعداد حجاج الداخل والخارج 1.044.548 حاجةً.
وفيما يخص الحجاج القادمين من خارج المملكة فقد بلغ عدد حجاج دول مجلس التعاون الخليجي 34.140 حاجاً بنسبة 1.9%، وبلغ عدد حجاج الدول العربية عدا دول مجلس التعاون الخليجي 395.410 حاجاً بنسبة 22.5%، وبلغ عدد حجاج الدول الآسيوية عدا الدول العربية 1.049.496 حاجاً بنسبة 59.7%، أما حجاج الدول الإفريقية عدا الدول العربية فقد بلغت أعدادُهم 166.083 حاجاً بنسبة 9.5%، وبلغ عدد حجاج الدول الأوروبية 88.601 حاجاً بنسبة 5.0 %، بينما بلغ عدد حجاج دول أمريكا الشمالية والجنوبية وأستراليا 24.992 حاجاً بنسبة 1.4%.
وقد وصل 1.656.936 حاجاً من الحجاج القادمين من خارج المملكة عن طريق المنافذ الجوية، بينما وصل 85.623 منهم عن طريق المنافذ البرية، فيما وصل عن طريق المنافذ البحرية 16.163 حاجاً، وتنوعت كثافة وصول الحجاج إلى المملكة العربية السعودية على عدة فترات زمانية، حيث وصل 557.282 حاجاً من خارج المملكة خلال الفترة من بداية الموسم وحتى 18 من ذي القعدة، بينما وصل 744.903 حاجاً خلال الفترة من 19 إلى 29 من شهر ذي القعدة، واستكمل 456.537 حاجاً وصولهم إلى المملكة العربية السعودية خلال الفترة من 1 إلى 8 من شهر ذي الحجة. وعلى مستوى حجاج الداخل والذين بلغ إجمالي عددهم هذا العام 612.953 حاجاً، فقد بلغ إجمالي أعداد الحجاج القادمين من مدن ومحافظات المملكة 239.962 حاجاً، وبلغ إجمالي عدد الحجاج من داخل مدينة مكة المكرمة 372.991 حاجاً، شاملاً المقيمين فيها بصفة مؤقتة خلال موسم الحج، وبلغ عدد الحجاج غير السعوديين منهم 401.217 حاجاً غير سعودي، فيما بلغ عدد الحجاج السعوديين منهم 211.736 حاجاً سعودياً.
وقامت الهيئة العامة للإحصاء بحصر أعداد الحجاج القادمين إلى مكة المكرمة من داخل المملكة سعوديين وغير سعوديين عن طريق مراكز إحصاءات الحج الواقعة على مداخل مكة المكرمة، حيث بلغت نسبة الحجاج القادمين إليها من داخل المملكة عن طريق "جدة - مكة" ما نسبته "38.2%" وطريق "الشرائع/مكة" ما نسبته "29.4%"، وطريق "المدينة/مكة" ما نسبته "17.8%" وكانت بقية الطرق الثلاث الأخرى، وهي: طريق "الجنوب/مكة"، وطريق "الطائف/مكة"، وطريق "جدة/ مكة" القديم بنسبة مقدارها "14.6%". وأوضحت الهيئة العامة للإحصاء في نتائجها لإحصاءات الحج هذا العام أن أيام السابع والثامن والتاسع من ذي الحجة قد شهدتْ توافد ما نسبته "86.8%" من إجمالي حجاج الداخل القادمين إلى مكة المكرمة، أما من حيث أعداد السيارات الناقلة لحجاج الداخل إلى مدينة مكة المكرمة هذا العام فقد بلغت "32.289" سيارة.
وفيما يخص أعداد القوى العاملة للجهات التي قدَّمت خدماتها لضيوف الرحمن هذا الموسم من كافة القطاعات فقد بلغ إجمالي عدد القوى العاملة المشاركة في خدمة الحجاج أكثر من 287.300 شخص يمثلون الجهات الأمنية و الحكومية والخاصة المشاركة في تقديم أكثر من 215 خدمة رئيسية وفرعية، حيث بلغ إجمالي عدد القوى العاملة التي تقدم خدمات الإشراف والمتابعة من 6 جهات 7310 مشرفين ومشرفات، فيما بلغ إجمالي القوى العاملة التي تقدم الخدمات العامة 192.254 موظفاً وموظفةً، من 19 جهةً، وبلغ إجمالي عدد القوى العاملة في الخدمات الصحية والطبية 32.579 موظفاً وموظفة من 3 جهات، أما القوى العامة التي تقدِّم خدمات النقل والبريد والخدمات اللوجستية "الشحن، والبريد، والإمداد" فقد بلغت 47.765 موظفاً وموظفةً من 7 جهات، فيما بلغت أعداد القوى العاملة في خدمات الاتصالات وتقنية المعلومات 7.411 موظفاً وموظفةً من 4 جهات.
من جهة أخرى، قدَّم رئيس الهيئة العامة للإحصاء الدكتور فهد بن سليمان التخيفي شكره لكافة الجهات الأمنية والحكومية التي دعمت الهيئة في تنفيذ مهمتها في إحصاءات الحج هذا العام، وأشاد بما قدَّمه أكثر من 470 باحثاً إحصائياً، والذين أتمُّوا مهامهم الموكَلَة إليهم في حج هذا العام بعد أن عملوا على مدار الساعة ابتداءً من غُرة هذا الشهر وحتى مغيب شمس اليوم "يوم عرفة".
واحتفل المسلمون الثلاثاء بأول أيام عيد الأضحى، حيث شارك أكثر من 2.37 مليون حاج في مناسك هذا العام، بحسب الأرقام الرسمية، مقارنة بمليون و860 ألفاً في العام 2016 و24 ألفا فقط في العام 1941.
وساهم عشرات الآلاف من عناصر الأمن بينهم نحو 18 ألفاً من موظفي الدفاع المدني في الحفاظ على سلامة الحجاج لتجنب أية حوادث، بحسب مسؤولين سعوديين. وتم تثبيت آلاف كاميرات المراقبة في الطرق التي يسلكها الحجاج.
وفي كل ساعة طاف حوالي 107 آلاف حاج حول الكعبة.
وشارك 30 ألف موظف في قطاع الصحة في 25 مستشفى و180 سيارة إسعاف لتأمين خدمات رعاية محتملة للحجاج، بحسب وزارة الحج.
وتم تجهيز عشرات الآلاف من الخيم المكيفة في منى، بين جبل عرفات ومكة، حيث تبلغ درجات الحرارة أكثر من أربعين مئوية.
وبلغ عدد الرحلات الدولية والداخلية الإضافية التي نقلت الحجاج 14 ألفاً، وفق أرقام رسمية. وتمّ استخدام أكثر من 21 ألف حافلة.
وتم تثبيت 16 ألف برج اتصالات وثلاثة آلاف مركز إنترنت لاسلكي لخدمة الحجاج، بحسب وزارة الحج.
وخصصت ثمانية آلاف مصحف مع ترجماتها إضافة إلى كتب دينية أخرى لتوزيعها على الحجاج، بحسب أرقام رسمية.
وتأمل السعودية استقبال 30 مليون حاج ومعتمر كل عام بحلول العام 2030.
وخلال السنوات الـ25 الماضية شارك 54 مليون مسلم في مناسك الحج، بحسب أرقام رسمية.
أعلنت الهيئة العامة للإحصاء، نتائج إحصاءات الحج لهذا العام 1439هـ، حيث بلغ إجمالي أعدادهم 2.371.675 حاجّاً، منهم 1.758.722 حاجاً من خارج المملكة، فيما بلغ عدد حجاج الداخل 612.953 حاجاً، وقد بلغ عدد الحجاج الذكور من الإجمالي العام لأعداد حجاج الداخل والخارج 1.327.127 حاجاً، وبلغ عدد الحاجات الإناث من الإجمالي العام لأعداد حجاج الداخل والخارج 1.044.548 حاجةً.
وفيما يخص الحجاج القادمين من خارج المملكة فقد بلغ عدد حجاج دول مجلس التعاون الخليجي 34.140 حاجاً بنسبة 1.9%، وبلغ عدد حجاج الدول العربية عدا دول مجلس التعاون الخليجي 395.410 حاجاً بنسبة 22.5%، وبلغ عدد حجاج الدول الآسيوية عدا الدول العربية 1.049.496 حاجاً بنسبة 59.7%، أما حجاج الدول الإفريقية عدا الدول العربية فقد بلغت أعدادُهم 166.083 حاجاً بنسبة 9.5%، وبلغ عدد حجاج الدول الأوروبية 88.601 حاجاً بنسبة 5.0 %، بينما بلغ عدد حجاج دول أمريكا الشمالية والجنوبية وأستراليا 24.992 حاجاً بنسبة 1.4%.
وقد وصل 1.656.936 حاجاً من الحجاج القادمين من خارج المملكة عن طريق المنافذ الجوية، بينما وصل 85.623 منهم عن طريق المنافذ البرية، فيما وصل عن طريق المنافذ البحرية 16.163 حاجاً، وتنوعت كثافة وصول الحجاج إلى المملكة العربية السعودية على عدة فترات زمانية، حيث وصل 557.282 حاجاً من خارج المملكة خلال الفترة من بداية الموسم وحتى 18 من ذي القعدة، بينما وصل 744.903 حاجاً خلال الفترة من 19 إلى 29 من شهر ذي القعدة، واستكمل 456.537 حاجاً وصولهم إلى المملكة العربية السعودية خلال الفترة من 1 إلى 8 من شهر ذي الحجة. وعلى مستوى حجاج الداخل والذين بلغ إجمالي عددهم هذا العام 612.953 حاجاً، فقد بلغ إجمالي أعداد الحجاج القادمين من مدن ومحافظات المملكة 239.962 حاجاً، وبلغ إجمالي عدد الحجاج من داخل مدينة مكة المكرمة 372.991 حاجاً، شاملاً المقيمين فيها بصفة مؤقتة خلال موسم الحج، وبلغ عدد الحجاج غير السعوديين منهم 401.217 حاجاً غير سعودي، فيما بلغ عدد الحجاج السعوديين منهم 211.736 حاجاً سعودياً.
وقامت الهيئة العامة للإحصاء بحصر أعداد الحجاج القادمين إلى مكة المكرمة من داخل المملكة سعوديين وغير سعوديين عن طريق مراكز إحصاءات الحج الواقعة على مداخل مكة المكرمة، حيث بلغت نسبة الحجاج القادمين إليها من داخل المملكة عن طريق "جدة - مكة" ما نسبته "38.2%" وطريق "الشرائع/مكة" ما نسبته "29.4%"، وطريق "المدينة/مكة" ما نسبته "17.8%" وكانت بقية الطرق الثلاث الأخرى، وهي: طريق "الجنوب/مكة"، وطريق "الطائف/مكة"، وطريق "جدة/ مكة" القديم بنسبة مقدارها "14.6%". وأوضحت الهيئة العامة للإحصاء في نتائجها لإحصاءات الحج هذا العام أن أيام السابع والثامن والتاسع من ذي الحجة قد شهدتْ توافد ما نسبته "86.8%" من إجمالي حجاج الداخل القادمين إلى مكة المكرمة، أما من حيث أعداد السيارات الناقلة لحجاج الداخل إلى مدينة مكة المكرمة هذا العام فقد بلغت "32.289" سيارة.
وفيما يخص أعداد القوى العاملة للجهات التي قدَّمت خدماتها لضيوف الرحمن هذا الموسم من كافة القطاعات فقد بلغ إجمالي عدد القوى العاملة المشاركة في خدمة الحجاج أكثر من 287.300 شخص يمثلون الجهات الأمنية و الحكومية والخاصة المشاركة في تقديم أكثر من 215 خدمة رئيسية وفرعية، حيث بلغ إجمالي عدد القوى العاملة التي تقدم خدمات الإشراف والمتابعة من 6 جهات 7310 مشرفين ومشرفات، فيما بلغ إجمالي القوى العاملة التي تقدم الخدمات العامة 192.254 موظفاً وموظفةً، من 19 جهةً، وبلغ إجمالي عدد القوى العاملة في الخدمات الصحية والطبية 32.579 موظفاً وموظفة من 3 جهات، أما القوى العامة التي تقدِّم خدمات النقل والبريد والخدمات اللوجستية "الشحن، والبريد، والإمداد" فقد بلغت 47.765 موظفاً وموظفةً من 7 جهات، فيما بلغت أعداد القوى العاملة في خدمات الاتصالات وتقنية المعلومات 7.411 موظفاً وموظفةً من 4 جهات.
من جهة أخرى، قدَّم رئيس الهيئة العامة للإحصاء الدكتور فهد بن سليمان التخيفي شكره لكافة الجهات الأمنية والحكومية التي دعمت الهيئة في تنفيذ مهمتها في إحصاءات الحج هذا العام، وأشاد بما قدَّمه أكثر من 470 باحثاً إحصائياً، والذين أتمُّوا مهامهم الموكَلَة إليهم في حج هذا العام بعد أن عملوا على مدار الساعة ابتداءً من غُرة هذا الشهر وحتى مغيب شمس اليوم "يوم عرفة".
واحتفل المسلمون الثلاثاء بأول أيام عيد الأضحى، حيث شارك أكثر من 2.37 مليون حاج في مناسك هذا العام، بحسب الأرقام الرسمية، مقارنة بمليون و860 ألفاً في العام 2016 و24 ألفا فقط في العام 1941.
وساهم عشرات الآلاف من عناصر الأمن بينهم نحو 18 ألفاً من موظفي الدفاع المدني في الحفاظ على سلامة الحجاج لتجنب أية حوادث، بحسب مسؤولين سعوديين. وتم تثبيت آلاف كاميرات المراقبة في الطرق التي يسلكها الحجاج.
وفي كل ساعة طاف حوالي 107 آلاف حاج حول الكعبة.
وشارك 30 ألف موظف في قطاع الصحة في 25 مستشفى و180 سيارة إسعاف لتأمين خدمات رعاية محتملة للحجاج، بحسب وزارة الحج.
وتم تجهيز عشرات الآلاف من الخيم المكيفة في منى، بين جبل عرفات ومكة، حيث تبلغ درجات الحرارة أكثر من أربعين مئوية.
وبلغ عدد الرحلات الدولية والداخلية الإضافية التي نقلت الحجاج 14 ألفاً، وفق أرقام رسمية. وتمّ استخدام أكثر من 21 ألف حافلة.
وتم تثبيت 16 ألف برج اتصالات وثلاثة آلاف مركز إنترنت لاسلكي لخدمة الحجاج، بحسب وزارة الحج.
وخصصت ثمانية آلاف مصحف مع ترجماتها إضافة إلى كتب دينية أخرى لتوزيعها على الحجاج، بحسب أرقام رسمية.
وتأمل السعودية استقبال 30 مليون حاج ومعتمر كل عام بحلول العام 2030.
وخلال السنوات الـ25 الماضية شارك 54 مليون مسلم في مناسك الحج، بحسب أرقام رسمية.