* التحالف "يسهل" نقل نجلي صالح من صنعاء إلى الأردن
* وصول نجلي صالح بطائرة خاصة إلى عمان إثر إطلاق الحوثيين سراحهما بوساطة عمانية
صنعاء - سرمد عبدالسلام، عمان - غدير محمود، (وكالات)
كشفت مصادر رسمية أردنية أن "نجلي الرئيس اليمني الراحل علي عبد الله صالح "صلاح ومدين" وصلا مطار الملكة علياء الدولي، في العاصمة الأردنية عمان، الأربعاء، في رحلة "ترانزيت"، ولم يدخلا عمان، وغادرا في وقت لاحق إلى دولة ثالثة". وكانت وسائل إعلام ذكرت في وقت سابق، أن "صلاح ومدين تم نقلهما من صنعاء إلى عمان، بعد إطلاق سراحهما من قبل ميليشيات المتمردين الحوثيين المدعومين من إيران".
وأعلنت المصادر الأردنية في وقت سابق عن "وصول نجلي أبناء الرئيس الراحل علي عبدالله صالح "مدین وصلاح"، الأربعاء، بطائرة خاصة إلى العاصمة الأردنية عمان، بعد أن أطلقت ميليشيات الحوثي سراحهما بوساطة سلطنة عمان"، فيما أعلنت مصادر يمنية أن "أنباء ترددت حول مغادرة أبناء صالح العاصمة اليمنية صنعاء على متن طائرة تابعة للأمم المتحدة بموجب صفقة مع ميليشيات المتمردين الحوثيين المدعومين من إيران دون تحديد الجهة التي سينقلون إليها".
وقبل ذلك، أعلن التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن، الأربعاء، أن "طائرة الأمم المتحدة التي تقل نجلي الرئيس السابق علي عبدالله صالح، ستصل إلى العاصمة الأردنية عمان، خلال ساعات".
وأصدر التحالف التصريحات اللازمة للطائرة التي تقل نجلي الرئيس اليمني السابق، صلاح ومدين.
وكانت جماعة الحوثي أعلنت صباح الأربعاء الإفراج عن نجلي الرئیس السابق بقرار عفو من رئیس ما یسمى بـ "المجلس السیاسي" مھدي المشاط.
وكان من المفترض ان یتم نقل "مدین وصلاح" قبل أیام ، لكن تعنت الحوثيين وتعمدهم افتعال مشاكل مع التحالف العربي حال دون تطبیق الاتفاق مع الأمم المتحدة حیث عادت الطائرة الأممیة إلى الأردن بدونھما.
وجاء الخلاف حول وجھة الطائرة، حیث طالب الحوثیین بتوجھھا لسلطنة عمان، لكن التحالف رفض ذلك خشیة نقل حوثیین على متن الطائرة، وطلبوا نقل نجلي صالح إلى الأردن.
وكانت ميليشيات الحوثي الإيرانية، قد منعت الجمعة، طائرة أممية من الهبوط في مطار صنعاء الدولي، كانت ستقل نجلي الرئيس السابق خارج اليمن، بحسب اتفاق مسبق مع الأمم المتحدة.
وكلفت الأمم المتحدة طائرة تابعة لها بنقل نجلي صالح إلى خارج اليمن بحسب اتفاق الإفراج عنهما من قبل الانقلابيين.
وكان الحوثیون قد أسروا العشرات من أقارب الرئیس السابق صالح وأنصاره بعد مواجھات دامیة شھدتھا صنعاء بین الحوثیین وحلیفھم صالح وانتھت بمقتل الأخير على يد الحوثيين.
* وصول نجلي صالح بطائرة خاصة إلى عمان إثر إطلاق الحوثيين سراحهما بوساطة عمانية
صنعاء - سرمد عبدالسلام، عمان - غدير محمود، (وكالات)
كشفت مصادر رسمية أردنية أن "نجلي الرئيس اليمني الراحل علي عبد الله صالح "صلاح ومدين" وصلا مطار الملكة علياء الدولي، في العاصمة الأردنية عمان، الأربعاء، في رحلة "ترانزيت"، ولم يدخلا عمان، وغادرا في وقت لاحق إلى دولة ثالثة". وكانت وسائل إعلام ذكرت في وقت سابق، أن "صلاح ومدين تم نقلهما من صنعاء إلى عمان، بعد إطلاق سراحهما من قبل ميليشيات المتمردين الحوثيين المدعومين من إيران".
وأعلنت المصادر الأردنية في وقت سابق عن "وصول نجلي أبناء الرئيس الراحل علي عبدالله صالح "مدین وصلاح"، الأربعاء، بطائرة خاصة إلى العاصمة الأردنية عمان، بعد أن أطلقت ميليشيات الحوثي سراحهما بوساطة سلطنة عمان"، فيما أعلنت مصادر يمنية أن "أنباء ترددت حول مغادرة أبناء صالح العاصمة اليمنية صنعاء على متن طائرة تابعة للأمم المتحدة بموجب صفقة مع ميليشيات المتمردين الحوثيين المدعومين من إيران دون تحديد الجهة التي سينقلون إليها".
وقبل ذلك، أعلن التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن، الأربعاء، أن "طائرة الأمم المتحدة التي تقل نجلي الرئيس السابق علي عبدالله صالح، ستصل إلى العاصمة الأردنية عمان، خلال ساعات".
وأصدر التحالف التصريحات اللازمة للطائرة التي تقل نجلي الرئيس اليمني السابق، صلاح ومدين.
وكانت جماعة الحوثي أعلنت صباح الأربعاء الإفراج عن نجلي الرئیس السابق بقرار عفو من رئیس ما یسمى بـ "المجلس السیاسي" مھدي المشاط.
وكان من المفترض ان یتم نقل "مدین وصلاح" قبل أیام ، لكن تعنت الحوثيين وتعمدهم افتعال مشاكل مع التحالف العربي حال دون تطبیق الاتفاق مع الأمم المتحدة حیث عادت الطائرة الأممیة إلى الأردن بدونھما.
وجاء الخلاف حول وجھة الطائرة، حیث طالب الحوثیین بتوجھھا لسلطنة عمان، لكن التحالف رفض ذلك خشیة نقل حوثیین على متن الطائرة، وطلبوا نقل نجلي صالح إلى الأردن.
وكانت ميليشيات الحوثي الإيرانية، قد منعت الجمعة، طائرة أممية من الهبوط في مطار صنعاء الدولي، كانت ستقل نجلي الرئيس السابق خارج اليمن، بحسب اتفاق مسبق مع الأمم المتحدة.
وكلفت الأمم المتحدة طائرة تابعة لها بنقل نجلي صالح إلى خارج اليمن بحسب اتفاق الإفراج عنهما من قبل الانقلابيين.
وكان الحوثیون قد أسروا العشرات من أقارب الرئیس السابق صالح وأنصاره بعد مواجھات دامیة شھدتھا صنعاء بین الحوثیین وحلیفھم صالح وانتھت بمقتل الأخير على يد الحوثيين.