* وزير الدولة السعودي لشؤون الخليج: عمل ممنهج ومنظم منذ عدة عقود
* من يريد الباطل فهو له أما الحق فنحن أهله
الدمام - عصام حسان
قال وزير الدولة السعودي لشؤون الخليج العربي، ثامر السبهان، إن "ما تتعرض له بلاد الحرمين ورموزها من حملات إعلامية كاذبة غادرة قذرة هي ليست وليدة اليوم". وأضاف السبهان في تغريدة له على حسابه الخاص بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، "هو عمل ممنهج ومنظم منذ عدة عقود، من يريد الباطل فهو له، أما الحق فنحن أهله "وَلَا يَحِيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلَّا بِأَهْلِهِ فَهَلْ يَنظُرُونَ إِلَّا سُنَّتَ الْأَوَّلِينَ"".
وكان عدد من المسؤولين الخليجيين قد أجمعوا في وقت سابق، على أن الطريقة التي تم بها تناول قضية اختفاء الصحافي السعودي جمال خاشقجي، من خلال وسائل الإعلام القطرية وبعض وسائل الإعلام العالمية، ما هي إلا حملة منظمة لاستهداف المملكة العربية السعودية لإحراجها بالمحافل الدولية.
وشدد المسؤولون على وقوف الدول الخليجية إلى جانب المملكة العربية السعودية، محذرين من أن تداعيات الاستهداف السياسي للرياض ستكون وخيمة.
وتأتي تصريحات المسؤولين الخليجيين بالتزامن مع كم من الشائعات والأخبار المزيفة تروج لها وسائل إعلام ممولة قطرياً، بشأن قضية خاشقجي.
* من يريد الباطل فهو له أما الحق فنحن أهله
الدمام - عصام حسان
قال وزير الدولة السعودي لشؤون الخليج العربي، ثامر السبهان، إن "ما تتعرض له بلاد الحرمين ورموزها من حملات إعلامية كاذبة غادرة قذرة هي ليست وليدة اليوم". وأضاف السبهان في تغريدة له على حسابه الخاص بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، "هو عمل ممنهج ومنظم منذ عدة عقود، من يريد الباطل فهو له، أما الحق فنحن أهله "وَلَا يَحِيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلَّا بِأَهْلِهِ فَهَلْ يَنظُرُونَ إِلَّا سُنَّتَ الْأَوَّلِينَ"".
وكان عدد من المسؤولين الخليجيين قد أجمعوا في وقت سابق، على أن الطريقة التي تم بها تناول قضية اختفاء الصحافي السعودي جمال خاشقجي، من خلال وسائل الإعلام القطرية وبعض وسائل الإعلام العالمية، ما هي إلا حملة منظمة لاستهداف المملكة العربية السعودية لإحراجها بالمحافل الدولية.
وشدد المسؤولون على وقوف الدول الخليجية إلى جانب المملكة العربية السعودية، محذرين من أن تداعيات الاستهداف السياسي للرياض ستكون وخيمة.
وتأتي تصريحات المسؤولين الخليجيين بالتزامن مع كم من الشائعات والأخبار المزيفة تروج لها وسائل إعلام ممولة قطرياً، بشأن قضية خاشقجي.