شهدت فعاليات اليوم الأول من معرض الشارقة الدولي للكتاب، الذي انطلقت دورته الـ 37 يوم أمس "الأربعاء" بتنظيم من هيئة الشارقة للكتاب، تحت شعار "قصة حروف"، ورشة عمل للأطفال، بعنوان"ابتكار القصة".
وهدفت الورشة التي قدمتها الكاتبة والمؤلفة، كاثرين بيولسي إلى تعريف الأطفال أبجديات كتابة قصص الخيال العلمي، حيث استعرضت أمامهم أهمية هذا النوع من القصص في رفد معارفهم، كما استعرضت إحدى القصص التي ألفتها.
وتطرقت الورشة إلى تعليم الأطفال كيفية الشروع بالتأليف عبر إطلاق العنان لمخيلاتهم، من خلال انتقاء الأفكار، والأبطال، ثم البدء بوضع سيناريو متكامل من تأليفهم، ثم الانطلاق بكتابة القصة، وسردها أمام الأطفال.
وقالت بيولسي: "نحاول من خلال الورشة، تعريف الأطفال بأهمية قصص الخيال العلمي، ودورها في الحياة اليومية، وفي مستقبلهم، حيث نسعى عبرها إلى تحفيز مخيلاتهم وتحويل أفكارهم إلى كلمات فسيناريوهات، ثم إلى قصص تشمل عناصر الكتابة القصصية كاملة، وبأسلوب يحبب الأطفال بالقراءة والتأليف، ويدخلهم عوالم التأليف، وحب الكتاب بشكل ممتع وتفاعلي".
وأضافت: "تتميز الورشة بسهولة فهمها، حيث نعمل من خلالها على استخدام مفردات وأفكار بسيطة وغير معقدة، بهدف إدخال الطفل في جو تفاعلي، يسهم في تحفيز ذهنه وتفكيره على التركيز بالتفاصيل التي يرغب بكتابتها، إضافة إلى تنمية وعي الأطفال وتوسيع مداركهم، ودفعهم على مواصلة زيادة معارفهم من خلال التدريب اليومي على مهارات الكتابة بهدف تطوير أدائهم".
{{ article.visit_count }}
وهدفت الورشة التي قدمتها الكاتبة والمؤلفة، كاثرين بيولسي إلى تعريف الأطفال أبجديات كتابة قصص الخيال العلمي، حيث استعرضت أمامهم أهمية هذا النوع من القصص في رفد معارفهم، كما استعرضت إحدى القصص التي ألفتها.
وتطرقت الورشة إلى تعليم الأطفال كيفية الشروع بالتأليف عبر إطلاق العنان لمخيلاتهم، من خلال انتقاء الأفكار، والأبطال، ثم البدء بوضع سيناريو متكامل من تأليفهم، ثم الانطلاق بكتابة القصة، وسردها أمام الأطفال.
وقالت بيولسي: "نحاول من خلال الورشة، تعريف الأطفال بأهمية قصص الخيال العلمي، ودورها في الحياة اليومية، وفي مستقبلهم، حيث نسعى عبرها إلى تحفيز مخيلاتهم وتحويل أفكارهم إلى كلمات فسيناريوهات، ثم إلى قصص تشمل عناصر الكتابة القصصية كاملة، وبأسلوب يحبب الأطفال بالقراءة والتأليف، ويدخلهم عوالم التأليف، وحب الكتاب بشكل ممتع وتفاعلي".
وأضافت: "تتميز الورشة بسهولة فهمها، حيث نعمل من خلالها على استخدام مفردات وأفكار بسيطة وغير معقدة، بهدف إدخال الطفل في جو تفاعلي، يسهم في تحفيز ذهنه وتفكيره على التركيز بالتفاصيل التي يرغب بكتابتها، إضافة إلى تنمية وعي الأطفال وتوسيع مداركهم، ودفعهم على مواصلة زيادة معارفهم من خلال التدريب اليومي على مهارات الكتابة بهدف تطوير أدائهم".