الدوحة - (وكالات): أعلنت قطر الأحد تعديلا وزاريا مفاجئا أصبح بموجبه رئيس مجموعة "قطر للبترول" وزيرا في الحكومة، بحسب ما أعلنت وكالة الأنباء القطرية.
وأصبح الرئيس التنفيذي لقطر للبترول سعد بن شريدة الكعبي وزيرا للدولة لشؤون الطاقة، في أول تعديل وزاري تشهده الدوحة منذ اندلاع الأزمة الدبلوماسية الدول الأربع الداعية لمكافحة الإرهاب.
وكانت السعودية ومعها الإمارات والبحرين ومصر قطعت علاقاتها الدبلوماسية مع قطر في 5 يونيو 2017، بسبب دعم قطر لتنظيمات متطرفة في الشرق الأوسط، وتقربها من إيران.
ولم يتضح حتى الآن إن كان تعيين الكعبي سيؤثر على وزير الطاقة والصناعة محمد صالح السادة، الذي يشغل حاليا منصب رئيس أوبك.
ويأتي تعيين الكعبي مع تعديلات وزارية أخرى أعلنها أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني.
وتم إعلان 5 تغييرات وزارية بالإضافة إلى إعادة تشكيل مجلس إدارة قطر للبترول.
وقالت الوكالة القطرية أن الأمير أصدر أمرا بإعادة تشكيل مجلس إدارة جهاز قطر للاستثمار برئاسة وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني.
وفي تغيير آخر، تم تعيين يوسف بن محمد العثمان فخرو وزيرا للتنمية الإدارية والعمل والشؤون الاجتماعية، ليحل محل عيسى النعيمي.
وكان النعيمي أشرف على برنامج إصلاحات يشمل زيادة الحد الأدنى للأجور وإلغاء تأشيرات الخروج التي تفرض على العمال الأجانب الحصول على إذن رؤسائهم لمغادرة البلاد.
وتعرضت قطر التي تستضيف كأس العالم في كرة القدم لعام 2022 لضغوط من أجل إجراء إصلاحات في قوانين العمل لديها بعدما استنكرتها منظمات حقوقية بشكل متكرر.
وأصبح الرئيس التنفيذي لقطر للبترول سعد بن شريدة الكعبي وزيرا للدولة لشؤون الطاقة، في أول تعديل وزاري تشهده الدوحة منذ اندلاع الأزمة الدبلوماسية الدول الأربع الداعية لمكافحة الإرهاب.
وكانت السعودية ومعها الإمارات والبحرين ومصر قطعت علاقاتها الدبلوماسية مع قطر في 5 يونيو 2017، بسبب دعم قطر لتنظيمات متطرفة في الشرق الأوسط، وتقربها من إيران.
ولم يتضح حتى الآن إن كان تعيين الكعبي سيؤثر على وزير الطاقة والصناعة محمد صالح السادة، الذي يشغل حاليا منصب رئيس أوبك.
ويأتي تعيين الكعبي مع تعديلات وزارية أخرى أعلنها أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني.
وتم إعلان 5 تغييرات وزارية بالإضافة إلى إعادة تشكيل مجلس إدارة قطر للبترول.
وقالت الوكالة القطرية أن الأمير أصدر أمرا بإعادة تشكيل مجلس إدارة جهاز قطر للاستثمار برئاسة وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني.
وفي تغيير آخر، تم تعيين يوسف بن محمد العثمان فخرو وزيرا للتنمية الإدارية والعمل والشؤون الاجتماعية، ليحل محل عيسى النعيمي.
وكان النعيمي أشرف على برنامج إصلاحات يشمل زيادة الحد الأدنى للأجور وإلغاء تأشيرات الخروج التي تفرض على العمال الأجانب الحصول على إذن رؤسائهم لمغادرة البلاد.
وتعرضت قطر التي تستضيف كأس العالم في كرة القدم لعام 2022 لضغوط من أجل إجراء إصلاحات في قوانين العمل لديها بعدما استنكرتها منظمات حقوقية بشكل متكرر.