أكد رئيس هيئة الشارقة للكتاب أحمد العامري أن "اختيار معرض الشارقة الدولي للكتاب ضمن إنجازات أوائل الإمارات التي يفخر بها المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، يجسد تكريماً من دولة الإمارات العربية المتحدة لمجمل الثقافة العربية، واعتزازاً محلياً بالرؤية والإنجازات التي كرسها وأسسها صاحب السمو الشيخ د.سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، الذي آمن منذ أربعة عقود بالمعرفة والكتاب سبيلاً للنهضة والتقدم ونافذة واسعة للحوار مع مجمل ثقافات العالم".
وأضاف: "إن المعرض بات منصة تطل منها الثقافة الإماراتية والعربية على العالم، وتقدم من خلالها رسالة حضارية، قائمة على أسس المشتركات الإنسانية، وثوابت السلام، وقيم الخير والمحبة".
وأوضح العامري: "يعكس اختيار أوائل الإمارات لمشروع (معرض الشارقة الدولي للكتاب) التقدير الذي يحظى به الكتاب في مسيرة الدولة، والإيمان الذي تلتزم به الدولة تجاه المعرفة، فالمعرض كان صوت الثقافة والأدب، بين قائمة من المنجزات الاقتصادية، والصناعيّة، والعمرانية التي قدمتها دولة الإمارات، الأمر الذي يجعل من تكريم المعرض تكريماً لمجمل الثقافة العربية والإسلامية والعالمية، واعترافاً بأثرها ودورها في تحقيق نهضة البلدان؛ اعترافاً من أبناء المجتمع الذي صوّت لاختيار المعرض، واعترافاً نعتز به من قيادة الدولة".
واعتبر العامري أن ما قاده المعرض من جهود طوال أعوامه الـ37، كان ولايزال نتاج رؤية جوهرية تشكلت بفضلها تطلعات إمارة الشارقة كعاصمة عالمية للكتاب، ومدينة للمعرفة والعلم والثقافة.
وأشار إلى أن احتفاء الدولة وأبنائها المواطنين والمقيمين بالمعرض، يضيف إلى عمل هيئة الشارقة للكتاب مسؤوليات جديدة ليظل على قدر الآمال والتطلعات التي تسعى لها الشارقة والدولة.
{{ article.visit_count }}
وأضاف: "إن المعرض بات منصة تطل منها الثقافة الإماراتية والعربية على العالم، وتقدم من خلالها رسالة حضارية، قائمة على أسس المشتركات الإنسانية، وثوابت السلام، وقيم الخير والمحبة".
وأوضح العامري: "يعكس اختيار أوائل الإمارات لمشروع (معرض الشارقة الدولي للكتاب) التقدير الذي يحظى به الكتاب في مسيرة الدولة، والإيمان الذي تلتزم به الدولة تجاه المعرفة، فالمعرض كان صوت الثقافة والأدب، بين قائمة من المنجزات الاقتصادية، والصناعيّة، والعمرانية التي قدمتها دولة الإمارات، الأمر الذي يجعل من تكريم المعرض تكريماً لمجمل الثقافة العربية والإسلامية والعالمية، واعترافاً بأثرها ودورها في تحقيق نهضة البلدان؛ اعترافاً من أبناء المجتمع الذي صوّت لاختيار المعرض، واعترافاً نعتز به من قيادة الدولة".
واعتبر العامري أن ما قاده المعرض من جهود طوال أعوامه الـ37، كان ولايزال نتاج رؤية جوهرية تشكلت بفضلها تطلعات إمارة الشارقة كعاصمة عالمية للكتاب، ومدينة للمعرفة والعلم والثقافة.
وأشار إلى أن احتفاء الدولة وأبنائها المواطنين والمقيمين بالمعرض، يضيف إلى عمل هيئة الشارقة للكتاب مسؤوليات جديدة ليظل على قدر الآمال والتطلعات التي تسعى لها الشارقة والدولة.