الدمام – عصام حسان
أشادت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونسيف"، بدعم المملكة العربية السعودية من خلال مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، الذي أسهم في خطة الاستجابة لمكافحة تفشي الكوليرا في عدد من المناطق بمحافظات إب، تعز، عمران، ذمار، صنعاء، الضالع، عدن، المحويت، أمانة العاصمة "مدينة صنعاء".
وقالت المنظمة في بيان لها على موقعها الإلكتروني، إن "المركز يسهم في جهود "يونيسف" والأعمال الإنسانية في اليمن منذ عام 2015"، مبينة أن "المنظمة استجابت للاحتياجات العاجلة للأطفال المتأثرين بالأزمة في اليمن"، موضحة في بيانها أن "المركز يقوم بتمويل العديد من المشاريع التي تستهدف علاج سوء التغذية وأمراض الطفولة والصحة وتقديم اللقاحات والتطعيم ورعاية الحوامل والمرضعات وحماية الطفل والدعم النفسي والاجتماعي للأطفال المتأثرين بالنزاع وتوفير خدمات المياه والصرف الصحي بالإضافة إلى مكافحة تفشي للكوليرا".
وأشارت المنظمة إلى أنها في "الوقت الحالي تدعم بالتعاون مع المركز أكثر من ألف فريق استجابة سريعة لمكافحة تفشي الكوليرا في 21 محافظة متضررة بالوباء في أنحاء اليمن، بالشراكة مع وحدة الطوارئ في الهيئة العامة لمشروعات إمداد المياه الريفية "GARWSP"، كهيئة حكومية مسؤولة بالإضافة إلى عدد من المنظمات غير الحكومية المحلية.
{{ article.visit_count }}
أشادت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونسيف"، بدعم المملكة العربية السعودية من خلال مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، الذي أسهم في خطة الاستجابة لمكافحة تفشي الكوليرا في عدد من المناطق بمحافظات إب، تعز، عمران، ذمار، صنعاء، الضالع، عدن، المحويت، أمانة العاصمة "مدينة صنعاء".
وقالت المنظمة في بيان لها على موقعها الإلكتروني، إن "المركز يسهم في جهود "يونيسف" والأعمال الإنسانية في اليمن منذ عام 2015"، مبينة أن "المنظمة استجابت للاحتياجات العاجلة للأطفال المتأثرين بالأزمة في اليمن"، موضحة في بيانها أن "المركز يقوم بتمويل العديد من المشاريع التي تستهدف علاج سوء التغذية وأمراض الطفولة والصحة وتقديم اللقاحات والتطعيم ورعاية الحوامل والمرضعات وحماية الطفل والدعم النفسي والاجتماعي للأطفال المتأثرين بالنزاع وتوفير خدمات المياه والصرف الصحي بالإضافة إلى مكافحة تفشي للكوليرا".
وأشارت المنظمة إلى أنها في "الوقت الحالي تدعم بالتعاون مع المركز أكثر من ألف فريق استجابة سريعة لمكافحة تفشي الكوليرا في 21 محافظة متضررة بالوباء في أنحاء اليمن، بالشراكة مع وحدة الطوارئ في الهيئة العامة لمشروعات إمداد المياه الريفية "GARWSP"، كهيئة حكومية مسؤولة بالإضافة إلى عدد من المنظمات غير الحكومية المحلية.