لندن - كميل البوشوكة، (وكالات)
أكد وزير الدولة البريطاني لشؤون الشرق الأوسط وشمال إفريقيا أليستر بيرت أن "العلاقات الكويتية البريطانية في تطور دائم منذ سنوات طويلة، وتشمل العديد من مجالات التعاون مثل الدفاع والأمن، والثقافة والتعليم، والتقدم العلمي، والتجارة والصناعة"، متحدثاً عن مرور 120 عاماً على العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين التي تحل العام المقبل"، مشددا على أن "العلاقات مع الكويت ليست فقط تاريخية ولكنها أيضا حاضرة ومعاصرة".
من جانبه، قال نائب وزير الخارجية الكويتي خالد الجارالله، إن "اجتماعات اللجنة المشتركة الكويتية البريطانية تساهم في توثيق العلاقة بين البلدين في جميع المجالات"، مبينا أنه "جرى التوقيع على خطة العمل للجنة المشتركة".
وأضاف الجارالله، في تصريح صحافي، على هامش اجتماعات اللجنة المشتركة الكويتية البريطانية، أن "الاجتماع الـ13 للجنة مؤشر على حرص الجانبين على أن تعقد بشكل منتظم"، موضحا أن "زيارة وزير الدولة لشؤون الشرق الأوسط وإفريقيا البريطاني أليستر بيرت للبلاد تأتي في إطار الاجتماعات المتعلقة باللجنة".
وأوضح أن "الاجتماع يتم بصفة دورية كل 6 أشهر، ويتناول العديد من القضايا المتعلقة بالاقتصاد والتجارة والتعليم والاستثمار والأمن والصحة"، مؤكداً أن "العلاقات مع بريطانيا متشعبة وتاريخية ووثيقة".
وأفاد بأنه "تم خلال الاجتماع بحث القضايا المتعلقة في المنطقة كالوضع في اليمن، والعلاقات الخليجية الإيرانية، والوضع في سوريا".
بدوره، قال بيرت، إن "العلاقات الكويتية البريطانية في تطور دائم منذ سنوات طويلة، وتشمل العديد من مجالات التعاون مثل الدفاع والأمن، والثقافة والتعليم، والتقدم العلمي، والتجارة والصناعة".
وبيّن أن "اجتماع اللجنة يأتي بمناسبة الاحتفال بمرور 120 عاما على العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين التي تحل العام المقبل"، مؤكداً أن "العلاقات مع الكويت ليست فقط تاريخية ولكنها أيضا حاضرة ومعاصرة".
على صعيد متصل، قالت وزارة الخارجية، في بيان صحافي، إن الاجتماع شهد توقيع خطة العمل لمجموعة التوجيه المشتركة للأشهر الستة المقبلة، واتفاق الطرفين على عقد الاجتماع الـ14 لمجموعة التوجيه المشتركة في العاصمة البريطانية لندن في العام المقبل.
وقال البيان إن الجانبين أعربا عن ارتياحهما لحجم التعاون العسكري القائم بين البلدين، وسير المباحثات الجارية بين المختصين حول مختلف مشاريع التعاون الدفاعي المطروحة من خلال تقديم الدعم والمساندة للجيش الكويتي في مساعي تعزيز قدراته وجاهزيته.
وبيّن أن الاجتماع أكد تعزيز العلاقات الثنائية في مجالات التعاون السياسي، والعسكري، والاقتصادي، والتجاري، والاستثماري، والثقافي، والعلمي، والأمن، والصحي، والأمن السيبراني.
وأوضح البيان أن الطرفين اتفقا على استكمال آليات التعاون الناشئة من خلال مجموعة التوجيه لتوثيق العلاقات والشراكات الاقتصادية والتجارية، عبر تشجيع الاستثمار في القطاعات الحيوية والمجدية في البلدين.
وأضاف أن الجانبين اتفقا أيضا على "استكشاف الفرص التجارية الواعدة، وبحث تقديم التسهيلات اللازمة، والعمل على رفع معدلات التبادل التجاري وتبادل الخبرات فيما يتعلق بالمشاريع الصغيرة والمتوسطة، ودورها في الاقتصادات الوطنية، والتطلع لإسهام الجانب البريطاني في دعم تطوير القدرات المؤسسية، إلى جانب المساهمة في تنظيم ورش عمل تتعلق بالتخطيط، ووضع مع عدد من المؤسسات بدولة الكويت".
وأفاد بأن الجانبين ثمّنا التعاون المستمر والمثمر في مجالات الهجرة وأمن الطيران، والدعم المقدم في هذا المنحى من الجانب البريطاني لنظيره الكويتي في مجال أمن الطيران.
وأشار إلى مستوى التنسيق الجاري، والتعاون المتبادل بين الجهات الأمنية في كلا البلدين في مجال الأمن السيبراني، والعمل على تفعيل مذكرة التفاهم الموقعة في هذا الإطار.
أكد وزير الدولة البريطاني لشؤون الشرق الأوسط وشمال إفريقيا أليستر بيرت أن "العلاقات الكويتية البريطانية في تطور دائم منذ سنوات طويلة، وتشمل العديد من مجالات التعاون مثل الدفاع والأمن، والثقافة والتعليم، والتقدم العلمي، والتجارة والصناعة"، متحدثاً عن مرور 120 عاماً على العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين التي تحل العام المقبل"، مشددا على أن "العلاقات مع الكويت ليست فقط تاريخية ولكنها أيضا حاضرة ومعاصرة".
من جانبه، قال نائب وزير الخارجية الكويتي خالد الجارالله، إن "اجتماعات اللجنة المشتركة الكويتية البريطانية تساهم في توثيق العلاقة بين البلدين في جميع المجالات"، مبينا أنه "جرى التوقيع على خطة العمل للجنة المشتركة".
وأضاف الجارالله، في تصريح صحافي، على هامش اجتماعات اللجنة المشتركة الكويتية البريطانية، أن "الاجتماع الـ13 للجنة مؤشر على حرص الجانبين على أن تعقد بشكل منتظم"، موضحا أن "زيارة وزير الدولة لشؤون الشرق الأوسط وإفريقيا البريطاني أليستر بيرت للبلاد تأتي في إطار الاجتماعات المتعلقة باللجنة".
وأوضح أن "الاجتماع يتم بصفة دورية كل 6 أشهر، ويتناول العديد من القضايا المتعلقة بالاقتصاد والتجارة والتعليم والاستثمار والأمن والصحة"، مؤكداً أن "العلاقات مع بريطانيا متشعبة وتاريخية ووثيقة".
وأفاد بأنه "تم خلال الاجتماع بحث القضايا المتعلقة في المنطقة كالوضع في اليمن، والعلاقات الخليجية الإيرانية، والوضع في سوريا".
بدوره، قال بيرت، إن "العلاقات الكويتية البريطانية في تطور دائم منذ سنوات طويلة، وتشمل العديد من مجالات التعاون مثل الدفاع والأمن، والثقافة والتعليم، والتقدم العلمي، والتجارة والصناعة".
وبيّن أن "اجتماع اللجنة يأتي بمناسبة الاحتفال بمرور 120 عاما على العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين التي تحل العام المقبل"، مؤكداً أن "العلاقات مع الكويت ليست فقط تاريخية ولكنها أيضا حاضرة ومعاصرة".
على صعيد متصل، قالت وزارة الخارجية، في بيان صحافي، إن الاجتماع شهد توقيع خطة العمل لمجموعة التوجيه المشتركة للأشهر الستة المقبلة، واتفاق الطرفين على عقد الاجتماع الـ14 لمجموعة التوجيه المشتركة في العاصمة البريطانية لندن في العام المقبل.
وقال البيان إن الجانبين أعربا عن ارتياحهما لحجم التعاون العسكري القائم بين البلدين، وسير المباحثات الجارية بين المختصين حول مختلف مشاريع التعاون الدفاعي المطروحة من خلال تقديم الدعم والمساندة للجيش الكويتي في مساعي تعزيز قدراته وجاهزيته.
وبيّن أن الاجتماع أكد تعزيز العلاقات الثنائية في مجالات التعاون السياسي، والعسكري، والاقتصادي، والتجاري، والاستثماري، والثقافي، والعلمي، والأمن، والصحي، والأمن السيبراني.
وأوضح البيان أن الطرفين اتفقا على استكمال آليات التعاون الناشئة من خلال مجموعة التوجيه لتوثيق العلاقات والشراكات الاقتصادية والتجارية، عبر تشجيع الاستثمار في القطاعات الحيوية والمجدية في البلدين.
وأضاف أن الجانبين اتفقا أيضا على "استكشاف الفرص التجارية الواعدة، وبحث تقديم التسهيلات اللازمة، والعمل على رفع معدلات التبادل التجاري وتبادل الخبرات فيما يتعلق بالمشاريع الصغيرة والمتوسطة، ودورها في الاقتصادات الوطنية، والتطلع لإسهام الجانب البريطاني في دعم تطوير القدرات المؤسسية، إلى جانب المساهمة في تنظيم ورش عمل تتعلق بالتخطيط، ووضع مع عدد من المؤسسات بدولة الكويت".
وأفاد بأن الجانبين ثمّنا التعاون المستمر والمثمر في مجالات الهجرة وأمن الطيران، والدعم المقدم في هذا المنحى من الجانب البريطاني لنظيره الكويتي في مجال أمن الطيران.
وأشار إلى مستوى التنسيق الجاري، والتعاون المتبادل بين الجهات الأمنية في كلا البلدين في مجال الأمن السيبراني، والعمل على تفعيل مذكرة التفاهم الموقعة في هذا الإطار.