أبوظبي - (سكاي نيوز عربية): قال المتحدث باسم تحالف دعم الشرعية في اليمن، العقيد الركن تركي المالكي، إن "جلوس الحوثيين على طاولة التفاوض، ناتج عن الضغط العسكري الشامل والمتواصل، الذي مورس عليها في كافة الجبهات".
وأكد المالكي، خلال مؤتمر صحافي الإثنين، على "أهمية التزام الميليشيات بما تم الاتفاق عليه في مفاوضات السويد بما فيه المصلحة للشعب اليمني".
وكشف أن "الهدنة، التي تم توصل إليها في إطار بنود اتفاق السويد، ستدخل حيز التنفيذ بدءا من منتصف هذه الليلة على الساعة 12"، مضيفاً "ستكون هناك إجراءات عدة لمراقبة مدى تنفيذ المليشيات والتزامها بالهدنة".
وتابع "الاتفاق يتضمن بنوداً خاصة بتطبيق الهدنة، وهناك شخصيات أممية تم تعيينها لمراقبة وتنفيذ هذه البنود".
وأوضح المالكي أن ميليشيات الحوثي "ستكون تحت الاختبار الحقيقي أمام المجتمع الدولي، بوجود الدول الضامنة للاتفاق وجهود الأمم المتحدة".
وقال إن الانقلابيين لم يلتزموا بالاتفاقات التي تم التوصل إليها سابقا "مثل الانقلاب على اتفاق السلم والشراكة في 2014".
وكانت الميليشيات استبقت بدء تنفيذ اتفاق السويد على الأرض في الحديدة بإشراف الأمم المتحدة، بعملية نهب واسعة لمؤسسات المدينة ومرافقها الحكومية ومنشآتها التجارية، وفق ما قالت مصادر ميدانية.
ونقل الحوثيون كل ما تم سلبه ونهبه إلى صنعاء التي يحتلها المتمردون، وفق المصادر.
وتأتي عملية النهب بعد يومين من قيام ميليشيات الحوثي بالاستيلاء على معدات ووثائق في ميناء الحديدة، بالإضافة إلى مصادرة بضائع يملكها تجار ومستثمرون.
وأكد المالكي، خلال مؤتمر صحافي الإثنين، على "أهمية التزام الميليشيات بما تم الاتفاق عليه في مفاوضات السويد بما فيه المصلحة للشعب اليمني".
وكشف أن "الهدنة، التي تم توصل إليها في إطار بنود اتفاق السويد، ستدخل حيز التنفيذ بدءا من منتصف هذه الليلة على الساعة 12"، مضيفاً "ستكون هناك إجراءات عدة لمراقبة مدى تنفيذ المليشيات والتزامها بالهدنة".
وتابع "الاتفاق يتضمن بنوداً خاصة بتطبيق الهدنة، وهناك شخصيات أممية تم تعيينها لمراقبة وتنفيذ هذه البنود".
وأوضح المالكي أن ميليشيات الحوثي "ستكون تحت الاختبار الحقيقي أمام المجتمع الدولي، بوجود الدول الضامنة للاتفاق وجهود الأمم المتحدة".
وقال إن الانقلابيين لم يلتزموا بالاتفاقات التي تم التوصل إليها سابقا "مثل الانقلاب على اتفاق السلم والشراكة في 2014".
وكانت الميليشيات استبقت بدء تنفيذ اتفاق السويد على الأرض في الحديدة بإشراف الأمم المتحدة، بعملية نهب واسعة لمؤسسات المدينة ومرافقها الحكومية ومنشآتها التجارية، وفق ما قالت مصادر ميدانية.
ونقل الحوثيون كل ما تم سلبه ونهبه إلى صنعاء التي يحتلها المتمردون، وفق المصادر.
وتأتي عملية النهب بعد يومين من قيام ميليشيات الحوثي بالاستيلاء على معدات ووثائق في ميناء الحديدة، بالإضافة إلى مصادرة بضائع يملكها تجار ومستثمرون.