خالد الطيب - أبوظبي
أكدت رئيسة العلاقات العامة والإعلام بأسرة الأدباء والكتاب البحرينية د.صفاء العلوي" إن المؤتمر العام السابع والعشرين للاتحاد العام للأدباء والكتاب العربي في العاصمة أبوظبي والذي شارك فيه 17 وفداً يمثلون 17 اتحاداً وجمعية ورابطة وأسرة ومجلس كتاب عرب في ندوة بعنوان "التسامح الثقافة وبناء الهوية بين الأنا والآخر" في عام التسامح بدولة الإمارات العربية المتحدة يعزز قيم التسامح والتعايش في الوطن العربي بأكمله ففي هذا التجمع المرموق عقول وأفكار وأقلام عربية تجمعوا تحت مظلة الاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب للعمل القومي الهادف والذي يحرص دائماً لتمكين هؤلاء الأدباء والكُتاب العرب نحو أداء دورهم".
وأضافت أن أهميتهم كبيرة في تشكيل مستقبل المنطقة والجيل الجديد من شبابها و للتقدم نحو الأفضل، فالمجتمعات العربية من صفاتها التعددية والتنوع والتعايش وقبول الآخر ".
وأشارت لكون عام التسامح بالإمارات العربية المتحدة ماهو إلا انعكاس لأعوام تسامحية مستقبلية للوطن العربي بأكمله فالأمة العربية حريصة دائماً على التعايش والتواصل ونشر ثقافة الحوار الهادف بين الناس كافة لتحقيق الاستقرار والأمن والسلام".
وأضافت " إن الإنسان العربي عليه أن يفتخر دائماً بهويته العربيّة ليثبت قدرته الثابتة في التنافس مع العالم الغربي في إطار مبتكر ذكي فنحن أصحاب حضارات عريقة وجذور راسخة وأفكار رصينة ذات قدرة على التعامل مع الآخرين دون المساس بهويتهم ومعتقداتهم ومذاهبهم ودياناتهم وهي صفات أصيلة نبيلة تربينا عليها وسنربي أولادنا عليها".
{{ article.visit_count }}
أكدت رئيسة العلاقات العامة والإعلام بأسرة الأدباء والكتاب البحرينية د.صفاء العلوي" إن المؤتمر العام السابع والعشرين للاتحاد العام للأدباء والكتاب العربي في العاصمة أبوظبي والذي شارك فيه 17 وفداً يمثلون 17 اتحاداً وجمعية ورابطة وأسرة ومجلس كتاب عرب في ندوة بعنوان "التسامح الثقافة وبناء الهوية بين الأنا والآخر" في عام التسامح بدولة الإمارات العربية المتحدة يعزز قيم التسامح والتعايش في الوطن العربي بأكمله ففي هذا التجمع المرموق عقول وأفكار وأقلام عربية تجمعوا تحت مظلة الاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب للعمل القومي الهادف والذي يحرص دائماً لتمكين هؤلاء الأدباء والكُتاب العرب نحو أداء دورهم".
وأضافت أن أهميتهم كبيرة في تشكيل مستقبل المنطقة والجيل الجديد من شبابها و للتقدم نحو الأفضل، فالمجتمعات العربية من صفاتها التعددية والتنوع والتعايش وقبول الآخر ".
وأشارت لكون عام التسامح بالإمارات العربية المتحدة ماهو إلا انعكاس لأعوام تسامحية مستقبلية للوطن العربي بأكمله فالأمة العربية حريصة دائماً على التعايش والتواصل ونشر ثقافة الحوار الهادف بين الناس كافة لتحقيق الاستقرار والأمن والسلام".
وأضافت " إن الإنسان العربي عليه أن يفتخر دائماً بهويته العربيّة ليثبت قدرته الثابتة في التنافس مع العالم الغربي في إطار مبتكر ذكي فنحن أصحاب حضارات عريقة وجذور راسخة وأفكار رصينة ذات قدرة على التعامل مع الآخرين دون المساس بهويتهم ومعتقداتهم ومذاهبهم ودياناتهم وهي صفات أصيلة نبيلة تربينا عليها وسنربي أولادنا عليها".